تتويج زوجة عسكري أمريكي كأول ملكة جمال متحولة جنسيا (فيديو+ صور)
تاريخ النشر: 8th, June 2024 GMT
توجت زوجة أحد جنود مشاة البحرية الأمريكية كأول ملكة جمال متحولة جنسيا على الإطلاق في ولاية ماريلاند بالولايات المتحدة.
وفازت بيلي آن كينيدي، 31 عاما، باللقب المرموق يوم السبت، وفقا لحساب ملكة جمال ماريلاند بالولايات المتحدة الأمريكية الرسمي على "إنستغرام".
Voir cette publication sur InstagramUne publication partagée par Miss Maryland USA (@missmdusa)
وهي الآن مستعدة للمنافسة في مسابقة ملكة جمال الولايات المتحدة الأمريكية، التي ستقام في لوس أنجلوس يوم 4 أغسطس.
وقالت كينيدي إن النصر كان بمثابة "زوبعة لأنني كنت أعلم أنها أكبر مني"، وأضافت: "كنت أعلم أن هذا سيعني الكثير لجميع أطفال LGBTQ الذين قد يشعرون أنهم لا ينتمون إلى المجتمع".
بيلي آن كينيديوأشارت كينيدي إلى أنها لم تشعر بأي قلق بشأن كونها المنافسة الوحيدة المتحولة، وقالت إنها شعرت بالدعم من خلال "أخوية" النساء على المسرح.
وأوضحت: "شعرت بالثقة في بشرتي رغم أن عمري 31 عاما، وهو يتجاوز الحد الأقصى للعمر، 28 عاما كما تعلمون، لكن الآن رفعت منظمة ملكة جمال الكون القيود، حتى تتمكن كل امرأة من جميع الأعمار من المنافسة".
بيلي آن كينيديوبالإضافة إلى كونها أول ملكة جمال ماريلاند بالولايات المتحدة الأمريكية متحولة جنسيا، تعد كينيدي أيضا أول فائزة أمريكية آسيوية وأول زوجة عسكرية تحمل اللقب، وفقا لما ذكرته "The Advocate".
بيلي آن كينيدي صحبة المنافساتبيلي آن كينيدي صحبة المنافساتبيلي آن كينيدي صحبة زوجهاالمصدر: "The Post"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: المثليون ملکة جمال
إقرأ أيضاً:
الحوثيون: عدوان أمريكي بريطاني يستهدف منطقة بحيص باليمن
أفادت وسائل إعلام تابعة للحوثيين باليمن بحدوث عدوان أمريكي بريطاني استهدف منطقة بحيص بمديرية ميدي بمحافظة حجة شمالي اليمن، وفق ما ذكرت وسائل إعلام عدة.
وتصاعدت التوترات بين الحوثيين في اليمن والتحالف الأمريكي البريطاني بشكل حاد في عام 2024، حيث حذر المراقبون من أن عام 2025 قد يجلب المزيد من الدمار للمنطقة.
وشن الحوثيون، المعروفون أيضًا باسم أنصار الله، سلسلة من الهجمات منذ يناير، مستهدفين السفن المرتبطة بإسرائيل في إظهار التضامن مع الفلسطينيين في غزة.
وأثارت هذه الإجراءات تحذيرات من الولايات المتحدة والمملكة المتحدة، والتي تطورت في نهاية المطاف إلى عمليات عسكرية.
ورغم هذه الردود، واصل الحوثيون هجماتهم، وأغرقوا سفينة الشحن البريطانية روبيمار في فبراير.
واستخدم الحوثيون أسلحة متطورة، بما في ذلك صواريخ تفوق سرعة الصوت وقوارب بدون طيار، لمهاجمة أهداف إسرائيلية، وانخرطوا في تعاون عسكري مع المقاومة في العراق.