أدعية ثاني أيام شهر ذي الحجة.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 8th, June 2024 GMT
أدعية اليوم الثاني من شهر ذي الحجة.. يبحث العديد من المواطنين عبر محرك البحث"وجوجل"، عن أدعية ثاني أيام ذي الحجة ، والتي تعد من أفضل أيام العام لدى المسلمين.
وترصد"بوابة الوفد"، خلال التقرير التالي أدعية اليوم الثاني من شهر ذي الحجة:
ربنا واجعلنا مسلمين لك ومن ذريتنا أمة مسلمة لك وأرنا مناسكنا وتب علينا إنك أنت التواب الرحيم
اللهم إني أسألك من الخير ما سألك عبدك ونبيك وأعوذ بك من الشر ما عاذ به عبدك ونبيك وأسألك الجنة وما قرب إليها من قول وعمل وأعوذ بك من النار وما قرب إليها من قول وعمل وأسألك أن تجعل كل قضاء قضيته لي خيرًا
يا حي يا قيوم، يا ذا الجلال والإكرام، أسألك باسمك العظيم الأعظم أن ترزقني رزقًا واسعًا حلالًا طيبًا، برحمتك يا أرحم الراحمين
اللهم أنت ربّي لا إله إلا أنت خلقتني وأنا عبدك وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت، أعوذ بك من شرّ ما صنعت، وأعوذ بك من شرّ ما صنعت، وأبوء لك بنعمتك عليّ وأبوء بذنبي فاغفر لي فإنّه لا يغفر الذّنوب إلا أنت
ربنا تقبل منا إنك أنت السميع العليم
ربنا اغفر لي ولوالدي وللمؤمنين يوم يقوم الحساب
اللهم أجعل أيام ذي الحجة نصر وعز وخير وفلاح ونجاح لي ولأحبتي ولجميع المسلمين
اللهم اغفر لي ما قدمت وما أخرت، وما أسررت وما أعلنت وما أنت أعلم به مني، أنت المقدم وأنت المؤخر
اللهم أصلح لي ديني الذي هو عصمة أمري، وأصلح دنياي التي فيها معاشي، وأصلح لي آخرتي التي فيها معادي، واجعل الحياة زيادة لي في كل خير، واجعل الموت راحة لي من كل شر.
اللهم اغفر لي خطيئتي وجهلي، وإسرافي في أمري وما أنت أعلم به مني.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أدعية شهر ذي الحجة ذي الحجة ذی الحجة
إقرأ أيضاً:
دعاء التوبة والاستغفار.. اغتنمه أول يوم رمضان
الدعاء من افضل العبادات التى يتقرب بها المسلم الى الله خاصة فى شهر رمضان المبارك، الذى يتحقق فيه الامنيات وتستجاب فيه الدعوات.
ومع بديه شهر رمضان المبارك يبحث الكثير من المسلمين عن دعاء التوبة والاستغفار ، فالانسان خلق ضعيفا، وقد تغلبه الطباع وتستهويه الشهوات ويقع فى المعاصى، وقال الله تعالى {وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ...}، وقال تعالى {والذين عملوا السيئات ثم تابوا من بعدها وآمنوا إن ربك من بعدها لغفور رحيم}
وينبغى على المسلم ان يستغل شهر رمضان ويتقرب الى الله ويتوب عن المعاصى ويقلع عن الذنوب، وفى السطور التالية سوف نستعرض دعاء التوبة والاستغفار ليستعين به المسلم.
دعاء التوبة والاستغفاراللهمَّ إليك مددتُ يدي، وعندك عظمت رغبتي، فاقبل توبتي، وارحم ضعف قُوّتي، واغفر خطيئتي، واقبل معذرتي، واجعل لي من كلِّ خيرٍ نصيباً، وإلى كلِّ خيرٍ سبيلاً برحمتك يا أرحم الراحمين.
اللهمَّ إنِّي أستغفرك من كلِّ سيِّئةٍ ارتكبتها في بياض النَّهار وسواد الَّليل، في مَلَئٍ، وخلاء، وسرٍّ، وعلانيةٍ، وأنت ناظرٌ إليَّ، اللهمَّ إنِّي أستغفرك من كلِّ فريضةٍ أوجبتها عليَّ في آناء الليل، والنَّهار تركتها خطأً أو عمداً أو نسياناً أو جهلاً. أستغفر الله وأتوب إليه ممَّا يكره الله قولاً، وفعلاً، وباطناً، وظاهراً.
أستغفر الله العظيم فراراً من غضبِ الله إلى رضى الله، أستغفر الله العظيم فراراً من سخطِ الله إلى عفوِ الله.
أستغفر الله العظيم الذي لا إله إلَّا هو الحيُّ القيوم وأتوب إليه من الذنوب التي تحلُّ النِّقَم، ومن الذنوب التي تغيّـِر النِّعَم.
أستغفر الله من الذنوب التي تورث النَّدم، ومن الذنوب التي تحبس القَسم، ومن الذنوب التي تعجِّل الفناء.
أستغفر الله من الذنوب التي تقطع الرَّجاء، ومن الذنوب التي تُمسك غيث السَّماء، ومن الذنوب التي تكشف الغطاء.
أستغفر الله العظيم حياءً من الله، أستغفر الله العظيم رجوعاً إلى الله، أستغفر الله العظيم ندماً واسترجاعاً.
دعاء التوبة من العادة- اللهم إني أسألك الهدى والتقى والعفاف والغنى. رواه مسلم.
-اللهم طهر قلبي وحصن فرجي. رواه أحمد.
-اللهم إني أعوذ بك من شر سمعي، ومن شر بصري، ومن شر لساني، ومن شر قلبي، ومن شر منيي. رواه أحمد وأصحاب السنن
-اللهم أغنني بحلالك عن حرامك، اللهم سامحني واغفر جهلي وإسرافي في أمري، اللهم اهدني وأبعدني عن المعاصي، أنا عبدك الفقير ليس لي سواك. اللهم علّق قلبي بالقران وبالذكر وبالصلاة، وأبعدني عن دُروب المحرمات، وأرزقني الثبات حتى ألقاك.
--اللَّهُمَّ أَنْتَ المَلِكُ لا إلَهَ إلَّا أَنْتَ أَنْتَ رَبِّي، وَأَنَا عَبْدُكَ، ظَلَمْتُ نَفْسِي، وَاعْتَرَفْتُ بذَنْبِي، فَاغْفِرْ لي ذُنُوبِي جَمِيعًا، إنَّه لا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إلَّا أَنْتَ، وَاهْدِنِي لأَحْسَنِ الأخْلَاقِ لا يَهْدِي لأَحْسَنِهَا إلَّا أَنْتَ، وَاصْرِفْ عَنِّي سَيِّئَهَا لا يَصْرِفُ عَنِّي سَيِّئَهَا إلَّا أَنْتَ، لَبَّيْكَ وَسَعْدَيْكَ وَالْخَيْرُ كُلُّهُ في يَدَيْكَ، وَالشَّرُّ ليسَ إلَيْكَ، أَنَا بكَ وإلَيْكَ، تَبَارَكْتَ وَتَعَالَيْتَ، أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إلَيْكَ
-اللَّهُمَّ أنْتَ رَبِّي، لا إلَهَ إلَّا أنْتَ، خَلَقْتَنِي وأنا عَبْدُكَ، وأنا علَى عَهْدِكَ ووَعْدِكَ ما اسْتَطَعْتُ، أبُوءُ لكَ بنِعْمَتِكَ عَلَيَّ، وأَبُوءُ لكَ بذَنْبِي فاغْفِرْ لِي، فإنَّه لا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إلَّا أنْتَ
-اللهم يا غفور يا رحيم، يا من لا يغفر الذنوب إلا أنت، اغفر لي ذنوبي وتولني بفضلك عمن سواك، واهدني وردني إليك ردًا جميلًا حتى أبتعد عن افتعال الذنوب والسيئات يا الله.
-اللَّهُمَّ أَنْتَ المَلِكُ لا إلَهَ إلَّا أَنْتَ أَنْتَ رَبِّي، وَأَنَا عَبْدُكَ، ظَلَمْتُ نَفْسِي، وَاعْتَرَفْتُ بذَنْبِي، فَاغْفِرْ لي ذُنُوبِي جَمِيعًا، إنَّه لا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إلَّا أَنْتَ، وَاهْدِنِي لأَحْسَنِ الأخْلَاقِ لا يَهْدِي لأَحْسَنِهَا إلَّا أَنْتَ، وَاصْرِفْ عَنِّي سَيِّئَهَا لا يَصْرِفُ عَنِّي سَيِّئَهَا إلَّا أَنْتَ، لَبَّيْكَ وَسَعْدَيْكَ وَالْخَيْرُ كُلُّهُ في يَدَيْكَ، وَالشَّرُّ ليسَ إلَيْكَ، أَنَا بكَ وإلَيْكَ، تَبَارَكْتَ وَتَعَالَيْتَ، أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إلَيْكَ.
دعاء التوبة من الذنب المتكرر
أستغفر الله من كل ذنب أذنبته.
أستغفر الله العظيم من كل ذنب عظيم.
اللهم اغفر لي ما قدمت وما أخرت وما أسررت وما أعلنت.
اللهم اغفر لي ما أنت أعلم به مني.
اللهم تُب عليّ لأتوب يا غفار الذنوب.
اللهم اغفر لي ذنبي وخطئي وجهلي وعمدي وكل ذلك عندي.
اللهم إنك عفو كريم تحب العفو فاعفو عني.
اللهم أنت وربي لا تكلني إلى نفسي طرفة عين.
اللهم إني أذنبت ذنبًا كثيرًا فاغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت.
يا ودود يا ودود يا ذا العرش المجيد اغفر لي خطيئتي كلها.
استغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه.
اللهم اغفر لي واهدني وارزقني وعافني واعفو عني.
اللهم إني اتبعت نفسًا أمارة بالسوء وتبت إليك فاغفر لي.
اللهم تب علي واهدني إلى سواء السبيل.
يارب توكلت عليك فاغفر لي ما مضى واصلحلي ما هو آت.
ويجب على المسلم المذنب ان يكتم المعصية ولا يتحدث بها لأي شخص كان، وبندم على فعلها. ويعتزام التوبة إلى الله وألَّا يرجع إلى القبائح والأفعال الذميمة.
ويكثر من الاستغفار وقراءة القرآن، ويواظب على الصلاة، ويتصدق ويعمل الخير أملًا في رحمة الله ومغفرته ورضوانه.
ويعتقد البعض أن تكرار الذنب يعني أن الله لن يقبل توبته، وهذا الاعتقاد نفته لجنة الفتوى بمجمع البحوث الإسلامية في الأزهر الشريف، وقالت أنه إذا أذنب الإنسان مرة أخرى، فلا ينبغي له أن يفقد الأمل في رحمة الله.