ميسي: ريال مدريد النادي الأفضل في العالم
تاريخ النشر: 8th, June 2024 GMT
أكد النجم الأرجنتيني، ليونيل ميسي، أنه يرى ريال مدريد كأفضل فريق في العالم من حيث الإنجازات، بينما يعتبر مانشستر سيتي فريقًا يقدم أجمل كرة القدم. وأشار إلى إمكانية انضمام نيمار دا سيلفا من الهلال السعودي إلى فريق إنتر ميامي، معتبرًا الأمر صعبًا لكن لا يستبعد وقوع ذلك.
وخلال حوار مع موقع “Infobae”، قال ميسي: “بالنسبة للبطولات، فإن ريال مدريد هو الأفضل، فهو بطل آخر نسخة من دوري أبطال أوروبا، أما بالنسبة للأداء وجمال اللعب، فإن مانشستر سيتي يُظهر ذلك بوضوح تحت قيادة بيب غوارديولا”.
وعن إمكانية انضمام نيمار إلى إنتر ميامي، قال ميسي: “الأمر صعب، حاليًا هو في السعودية ولديه سنة متبقية في عقده، إنه مر بسنة صعبة بسبب الإصابة التي حرمته من معظم المباريات في السعودية، وستبعده أيضًا عن كوبا أمريكا”.
وعن لم شمل ثلاثي الـ “MSN” مع قدوم نيمار إلى النادي الأمريكي، قال ميسي: “لا أعرف، الحياة مليئة بالمفاجآت، ولكن في الوقت الحالي، لا أظن أن هذا سيحدث”.
وكان ميسي وسواريز ونيمار قد لعبوا معًا في برشلونة بين عامي 2014 و2017، قبل أن ينتقل النجم البرازيلي إلى صفوف باريس سان جيرمان الفرنسي في الصفقة الأعلى بتاريخ كرة القدم.
الشرق القطرية
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
سكالوني يحسم موقف ميسي من «مونديال 2026»
بوينس آيرس (رويترز)
قال ليونيل سكالوني، مدرب المنتخب الأرجنتيني، إن النجم ليونيل ميسي يريد اللعب في كأس العالم لكرة القدم 2026، وإن كان من السابق لأوانه الإعلان رسمياً عن ذلك.
وأوضح سكالوني، الذي قاد الأرجنتين إلى الفوز بكأس العالم 2022 في قطر، رغبة اللاعب البالغ من العمر 37 عاماً، والفائز بجائزة الكرة الذهبية ثماني مرات، في البقاء ضمن تشكيلة المنتخب.
وقال سكالوني في تصريحات لشبكة (دي سبورتس): «أول ما يقال إن ميسي وزملاءه يدركون أن قدراً معقولاً من الوقت يفصلنا عن كأس العالم، وإن ميسي والجميع حريصون على اللعب في كأس العالم، ويتعين علينا الانتظار، لنرى كيف تسير الأمور، إنه (ميسي) يعرف ما نفكر فيه وهو الأذكى بيننا جميعاً».
وتحدث سكالوني أيضاً عن قرار المهاجم أنخيل دي ماريا باعتزال اللعب الدولي، بعد فوزه بلقب كوبا أميركا للمرة الثانية العام الماضي.
وقال سكالوني: «بناء على ما قاله، انتهى الأمر، وبأفضل طريقة ممكنة، لو كان فيلماً أو كتاباً من تأليفه، فلا أعتقد أنه كان سيكتبها بالجودة نفسها التي أنهى بها الأمر».