في ذكرى وفاته... تعرف على أبرز المحطات الفنية لـ نجيب الريحاني
تاريخ النشر: 8th, June 2024 GMT
يحل اليوم السبت 8يونيو ذكرى وفاة الراحل نجيب الريحاني، الذي يعد واحدًا من اهم الفنانين فى تاريخ الفن المصري، خاصة اللون الكوميدي الذى تميز فى تقديمه، والذي لقب بالضاحك الباكي، وتميز نجيب بالثقافة الواسعة، وتنوع أدواره وأعماله الفنية، والتي مازالت راسخة في عقولنا على مر الزمان.
ويبرز الفجر الفني في هذا التقرير عن أبرز المحطات الفنية لـ نجيب الريحاني
ولد نجيب الريحاني في حي باب الشعرية لأب من أصل موصلي عراقي مسيحي يعمل بتجارة الخيل فاستقر به الحال في القاهرة ليتزوج سيدة مصرية قبطية.
بدأ نجيب الريحاني حياته موظفًا في أحد البنوك الزراعية ثم انتقل بين عدة وظائف قبل أن يصادق بديع خيري الذي كتب له المسرحيات وصار شريكًا له في حياته الفنية قدم شخصية كشكش بيه على المسرح.
شارك نجيب الريحاني في كتابة مسرحياته مع بديع خيري وأيضًا أفلامه والتي كانت عبارة عن مسرحيات حولت إلى السينما.
تزوج نجيب الريحاني من الفنانة اللبنانية بديعة مصابني التي كانت تملك كازينو بديعة بميدان الأوبرا، إلى أن انفصلا.
بعد انفصال نجيب الريحاني عن الراقصة بديعة مصابني، بأشهر قليلة، قابل راقصة ألمانية تدعى لوسي دي فرناي، ووقع في حبها وتزوجها وأنجب منها ابنته الوحيدة جينا، إلا أن هذا الزواج لم يستمر طويلًا، إذ هجرته زوجته بعد وقت قصير من الزواج.
نجح نجيب في تكوين قاعدة جماهيرية واسعة في الوطن العربي، واستطاع أن يثبت نفسه ويتحمل الصعوبات، ومن بين أبرز أعماله السينمائية صاح السعادة كشكش بك، حوادث كشكش بك، ياقوت، بسلامته عايز يتجوز، سلامة في خير، سي عمر، لعبة الست، أحمر شفايف، أبو حلموس، غزل البنات.
توفي نجيب الريحاني إثر إصابته بمرض التيفوئيد.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نجيب الريحاني الفجر الفني
إقرأ أيضاً:
مي سليم: والدتي اشترطت التفوق الدراسي لكي أستمر في مسيرتي الفنية
تحدثت الفنانة مي سليم، عن رحلتها التعليمية والتحديات التي واجهتها، قائله: "مكنتش من الطلاب المتفوقين في المدرسة".
وأضافت مي سليم خلال لقائها مع بودكاست "بداية جديدة"، على قناة "الحياة"،: طفولتي كانت في الإمارات ومش متذكرة كثير من التفاصيل عن هذه الفترة، وانتقلت إلى مصر قبل مرحلة الثانوية العامة".
وأشارت إلى أن بداية مسيرتها الفنية لعبت دورًا أساسيًا في تنمية موهبتها، موضحه أن دخولها إلى عالم الفن كان نقطة تحول كبيرة في حياتها.
وكشفت أنه على الرغم من أنها لم تكن من الطالبات المتفوقات في المدرسة إلا أن والدتها اشترطت عليها تحقيق نتائج دراسية متميزة حتى تستمر في مسيرتها الفنية، وهو ما دفعها إلى الاجتهاد والتخرج من الجامعة بتقدير امتياز في تخصص إدارة الأعمال.