عزيز الشافعي ينشر صورة برفقة عمرو دياب
تاريخ النشر: 8th, June 2024 GMT
نشر الفنان عزيز الشافعي صورة له برفقة النجم عمرو دياب مع الشاعر تامر حسين ونادر حمدي عبر حسابه الشخصي على موقع إنستجرام ".
كتب معلقا :' أنا وتامر ونادر مع الهضبة من حفل زفاف زينة السعدي
رفع الملحن والشاعر عزيز الشافعي مستوى الحماس لجمهوره من خلال الكشف أحدث أعماله الغنائية الجديدة، والتي تحمل اسم "نضارة الشمس".
ونشر عزيز الشافعي فيديو له من خلال حسابه الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير "انستجرام"، وهو يغني مقطع من الأغنية على العود، وأرفق بالفيديو تعليقًا قال فيه: “قريبا نضارة الشمس.. ياتري هتبقي بصوت مين
وفورا من مشاركة المنشور نال المنشور على إعجاب نجوم الوسط الفني، وكانت من بين أبرز التعليقات صوتك رووعة، بليغ حمدي، أكيد الأغنية لعمرو دياب، ربنا يوفقك يارب العالمين، وغيرها من التعليقات.
وعلى صعيد أخر، ينتظر الملحن عزيز الشافعي طرح أحدث أعماله الغنائية مع المطرب المغربي سعد لمجرد الذى أعلن انتهائه من تسجيل أغنية جديدة داخل استديو أم ساوند لصاحبه مهندس الصوت هاني محروس.
ومن المفترض أن يطرح سعد لمجرد أغنيته الجديد فى موسم الصيف وتحمل أسم بشوفك، وهي من كلمات أمير طعيمة وألحان عزيز الشافعي، وتم عمل المكساج والماستر مع مهندس الصوت هاني محروس.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: زينة محمد السعدي عمرو دياب عزیز الشافعی
إقرأ أيضاً:
هل الدعاء في أول ليلة من شعبان مستجاب؟.. تعرف على ما قاله الإمام الشافعي
مع حلول شهر شعبان، يحرص المسلمون على الإكثار من العبادات والدعاء، خاصة في الليالي المباركة التي يُرجى فيها القبول واستجابة الدعوات، ومن أكثر الأسئلة التي تتردد: «هل الدعاء في أول ليلة من شعبان مستجاب؟» وهو ما أجابت عنه دار الإفتاء المصرية عبر موقعها الإلكتروني، مستشهدة بأقوال الفقهاء والأحاديث النبوية التي تؤكّد مكانة هذا الشهر العظيم، وضرورة اغتنامه بالعبادة والاستغفار.
الدعاء في أول ليلة من شعبانواستشهدت دار الإفتاء خلال حديثها إجابتها على التساؤل حول هل الدعاء في أول ليلة من شعبان مستجاب؟ بقول الإمام الشافعي في كتاب «الأم» (1/ 264، ط. دار المعرفة): «بلغنا أنه كان يقال: إن الدعاء يستجاب في 5 ليالٍ: في ليلة الجمعة، وليلة الأضحى، وليلة الفطر، وأول ليلة من رجب، وليلة النصف من شعبان» اهـ.
كما استشهدت الإفتاء خلال إجابتها على تساؤل: هل الدعاء في أول ليلة من شعبان مستجاب؟ بما جاء روي عن نَوفٍ البِكَالي أن عليًّا رضي الله عنه خرج ليلة النصف من شعبان، فأكثر الخروج فيها ينظر إلى السماء فقال: «اللهم ربّ داود اغفر لمن دعاك في هذه الليلة ولمن استغفرك فيها»، «لطائف المعارف» لابن رجب الحنبلي (ص: 137، ط. دار ابن حزم).
واستكملت حديثها مستشهدة بما روي عن البيهقي في «شعب الإيمان» عن عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «هَذِهِ لَيْلَةُ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ، إِنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ يَطْلُعُ عَلَى عِبَادِهِ فِي لَيْلَةِ النِّصْفِ مِنْ شَعْبَانَ فَيَغْفِرُ لِلْمُسْتَغْفِرِينَ، وَيَرْحَمُ الْمُسْتَرْحِمِينَ، وَيُؤَخِّرُ أَهْلَ الْحِقْدِ كَمَا هُمْ»؛ ففي هذا الحديث حثٌّ على عمل الطاعات عمومًا في هذه الليلة، ومن أفضل الطاعات وأكرمها على الله تعالى الدعاء؛ قال الله تعالى: ﴿وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ﴾ [غافر:60]، وروى أبو داود والترمذي وابن ماجه عن النعمان بن بشير رضي الله عنهما: أنه قال: سمعت النبي صلى الله عليه وآله وسلم يقول: «الدُّعَاءُ هُوَ العِبَادَةُ»، ثم قرأ: ﴿وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ﴾ [غافر: 60]، قال الترمذي: هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ.