سيدة تتهم زوجها بتزوير حقيقة دخله لتخفيض نفقة ابنها.. اعرف التفاصيل
تاريخ النشر: 8th, June 2024 GMT
أقامت زوجة دعوي حبس، ضد زوجها، أمام محكمة الأسرة بالجيزة، اتهمته فيها بالتخلف عن سداد متجمد النفقة البالغة 460 ألف جنيه، وتحايله بتزوير مستندات لحقيقة دخله حتي يتهرب من السداد، لتؤكد: "زوجي بخيل ترك أبنه مريض وسافر وبدد أمواله وعندما طالبته وعائلته بسداد حقوقي طردوني من مسكن الحضانة وأتلفوا منقولاتي واستولوا علي مصوغاتي".
وتابعت الزوجة بدعواها أمام محكمة الأسرة: "زوجى سرق حقوقي الشرعية المسجلة بعقد الزواج ورفض تطليقي، وحرمني وأبنه المريض من النفقات بالرغم من يسار حالته المادية وامتلاكه لشقتين وسيارة وقطعة أرض ورثها وشقيقه مؤخراً عن والده، ومن هنا بدأت المشاكل التي وقعت فيها بسبب طمعه وخوفه علي ممتلكاته مني بسبب تحريض شقيقه له، وتزويره وتحايله وإقدامه علي الغش والتدليس لإلحاق الأذي والضرر المعنوي والمادي بي".
وأكدت: "انهال علي زوجي بالضرب وتسبب بإصابتي بحالة صحية حرجة وفقاً للتقارير الطبية التي قدمتها للمحكمة، وحاول أهلي حل الخلافات معه بشكل ودي وتطليقي لي ورد حقوقي ولكنه رفض، ولاحقني بالسب والقذف وهددني لإصراره على إيذائي".
ووفقا لقانون الأحوال الشخصية المادة رقم 6، ألزم الزوج بوجبات منها النفقة وتوفير المسكن للزوجة، وفى مقابل الطاعة من قبل الزوجة وأن امتنعت دون سبب مبرر تكون ناشز، كما أعطى القانون حق الاعتراض على المثول لحكم الطاعة للزوجة بالتطليق سواء كان خلعا أو للضرر، من الشروط القانونية للحكم بالطاعة أن يكون المنزل ملائم.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: بطلان الزواج عيب خلقي أخبار الحوادث أخبار عاجلة طلاق للضرر
إقرأ أيضاً:
ربة منزل تستعين بعشيقها وتقطع زوجها لأشلاء: يمنعني حقوقي الشرعية
طرقات على باب قسم شرطة بدر، وصرخات سيدة في وجه رجال المباحث، جوزي اختفى منذ أيام، ولم تنسى أن تذرف بعض الدموع لتزيد حبكة روايتها، ليحرر رجال المباحث محضرا بالواقعة، وأمامهم لغز تغيب شاب يدعى "ياسر على الصادق".
بكاء الزوجة المفتعل " فاطمة.ع. " 32 عاما ربة منزل، أمام رجال المباحث أثار شكوكهم، طلبوا منها صورة لزوجها، وعيونهم السرية تراقبها، وما أن اطمئنوا لتورطها في الواقعة، استدعوها، واستجوبوها فأنهارت وأقرت بتفاصيل الجريمة، وأن زوجها قًتل على يديها وآخر حمل لقب " العشيق".
إنهاء حياة شاب في بدر اعترفات قاتلة زوجها بمساعدة العشيققالت "فاطمة"، تزوجت “ياسر. ص ” منذ 13 عاما، وبعد 7 سنوات على فراش الزوجية رزقنا الله باننا "حسن"، لم أكن أحبه وأعلي أجبروني عليه، ذهبت إلى أهالي وأخبرتهم أنه "مش شايفني ست" ويمنعني حقوقي الزوجية والشرعية.
أخرتني أسرتي بأن أتحمّل من أجل طفلي، وأرسلوني إلى بيت زوجي، وتعرفت على ابن عمة زوجي منذ 3 سنوات، ويدعى "سيد. ك" 25 عاما، كان يزورني في المنزل ويساعدني في التسوق بموافقة والد طفلي.
تكلمتُ مع العشيق لمدة عام في الهاتف، وعرف مني كل تفاصيل حياتي، حتى علاقتي بزوجي "ياسر"ويأتيني عندما يسافر زوجي، وسرعان ما نشبت قصة حب بيننا "رسمها الشيطان وزينها ومنحته هي الأدوات لتنسج بمعاونة عشيقها شباك الخيانة والغدر حول عنق البريء".
الزوجة استجابت لرغبة العشيقاعتمدتُ علي العشيق الجديد في كل شيء يساعدني في حل مشاكلي ويعينني في مستلزمات البيت، وفجأة أخبرني "عايز أجيلك البيت" وافقت على طلبه، حاول إقامة علاقة معي قاومته في أول الأمر لكن استجبت لرغبته في النهاية.
علاقات مشبوهة مستمرةاستمرت علاقتنا المشبوهة لمدة عامين يأتيني العشيق فيها إلى منزلي مرتين أو ثلاث كل أسبوع طيلة هذه الفترة، وعندما كنت أذهب لزيارة زوجة في مدينة بدر، استغل نزوله إلى عمله واتصل برفيقي"سيد" ليحيى معي وقت غيابه.
قتلا الزوج لتخلو لهما الأجواءوأدلت المتهمة باعترافات تفصيلية عن تفاصيل الرتكاب الجريمة بعد أن قررت برفقة عشيقها، قتل زوجها وتقطيعه إلى أشلاء ودفنه في صناديق القمامة، لتخلوا لهما الأجواء، بعدما سئما من إخفاء علاقتهما المحرمة، “فآن لها أن تتوج بالزواج وترث والد طفلها” والعقبة الوحيدة هي بقائه على قيد الحياة، ألقت الأجهزة الأمنية القبض على المتهمين وقدمتهما إلى المحاكمة عقب استكمال التحقيقات.
وتنظر محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة في التجمع الخامس، محاكمة سيدة وعشيقها بتهمة إنهاء حياة زوجها.