الوطن:
2025-01-18@08:56:02 GMT

طرق الاستعلام عن وظائف مصلحة الخبراء بوزارة العدل

تاريخ النشر: 8th, June 2024 GMT

طرق الاستعلام عن وظائف مصلحة الخبراء بوزارة العدل

حدد الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة، طرق الاستعلام عن وظائف مصلحة الخبراء بوزارة العدل، موضحًا أن النتيجة متاحة منذ الأمس، لجميع التخصصات التي كانت مطلوبة، وأن الامتحانات عقدت إلكترونيًا دون تدخل العنصر البشري، الأمر الذي يضمن الشفافية والنزاهة والموضوعية.

طرق الاستعلام عن وظائف مصلحة الخبراء بوزارة العدل

ترصد «الوطن» في التقرير التالي، طرق الاستعلام عن وظائف مصلحة الخبراء بوزارة العدل، وهي كالآتي:

- الدخول على رابط بوابة الوظائف الحكومية.

- الضغط على زر «استعلام».

- كتابة الرقم القومي.

- كتابة رقم التقديم.

- الضغط على زر «استعلام».

تخصصات وظائف مصلحة الخبراء بوزارة العدل

أتاح الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة نتيجة القبول بجميع تخصصات مصلحة الخبراء بوزارة العدل، وهي كالآتي:

- معاون خبير حسابي.

- معاون خبير زراعي.

- معاون خبير هندسي بتخصصات مختلفة.

 مستوى الامتحانات.

أكد المتقدمون للوظائف أن الاختبارات كانت في مستوى الطالب المتوسط، واشتملت على معلومات عامة وأخرى متخصصة، موضحين في فيديو نشره المركز على صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، أن الأسئلة كانت متنوعة لمراعاة الفروق الفردية بين كل متقدم.

وأشاد المتقدمون بعقد الاختبارات إلكترونيًا لضمان النزاهة والشفافية والدقة ومواجهة أي محاولة للغش.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: وظائف مصلحة الخبراء وظائف وزارة العدل وزارة العدل نتيجة وظائف مصلحة الخبراء

إقرأ أيضاً:

معايير جديدة لتشخيص السمنة.. ماذا يقول الخبراء؟

شدد موقع "هيلث بوليسي ووتش" على ضرورة أن يتجاوز تشخيص السمنة، التي تتزايد بشكل أسرع بين الأطفال والمراهقين، ما هو أبعد من مؤشر كتلة الجسم (BMI) ليشمل مقاييس مثل محيط الخصر والأعراض الجسدية الشخصية.

وأشار الموقع في تقرير ترجمته "عربي21"، إلى أن هذا ما تقوله لجنة السمنة السريرية، التي تضم 58 خبيرا من مجموعة من المؤسسات الطبية والبلدان في مقال نُشر في مجلة The Lancet Diabetes & Endocrinology يوم الثلاثاء.

وبحسب التقرير، فقد كان هناك نقاش طويل في الأوساط الطبية حول ما إذا كانت السمنة مرضا في حد ذاته، أو سببا للمرض.

وقدمت اللجنة تعريفا للسمنة السريرية التي تصنفها كمرض، لكنها تحتج أن تشخيصها يجب أن يكون أكثر دقة من مؤشر كتلة الجسم. يجب استخدام مؤشر كتلة الجسم بدلا من ذلك للتعرف على حالات السمنة.


كما قدمت مصطلح "السمنة قبل السريرية"، والتي ترتبط بمستوى متغير من المخاطر الصحية، ولكن حيث لا يوجد مرض.

يقول رئيس اللجنة البروفيسور فرانشيسكو روبينو، إن "السؤال حول ما إذا كانت السمنة مرضا هو سؤال معيب لأنه يفترض سيناريو غير معقول إما أن تكون السمنة مرضا دائما أو لا تكون مرضا أبدا".

ويضيف روبينو، من كلية طب القلب والأوعية الدموية والتمثيل الغذائي والعلوم في جامعة كينغز كوليدج في لندن، أنه "ومع ذلك، تظهر الأدلة حقيقة أكثر دقة. يمكن لبعض الأفراد المصابين بالسمنة الحفاظ على وظائف الأعضاء الطبيعية والصحة العامة، حتى على المدى الطويل، في حين يُظهِر آخرون علامات وأعراض مرض شديد هنا والآن".

ويشير أيضا إلى أن "اعتبار السمنة عامل خطر فقط، وليس مرضا أبدا، يمكن أن يحرم بشكل غير عادل من الوصول إلى الرعاية الحساسة من ناحية الوقت بين الأشخاص الذين يعانون من سوء الصحة بسبب السمنة وحدها".

ويتابع بالقول "ومن ناحية أخرى، يمكن أن يؤدي التعريف الشامل للسمنة كمرض إلى الإفراط في التشخيص والاستخدام غير المبرر للأدوية والإجراءات الجراحية، مع احتمال إلحاق الضرر بالفرد وتكاليف باهظة للمجتمع".

تعرف اللجنة "السمنة السريرية" بأنها مرتبطة "بأعراض ضعف وظائف الأعضاء، أو انخفاض كبير في القدرة على القيام بالأنشطة اليومية القياسية، مثل الاستحمام، واللباس، والأكل والتحكم في التبول، بشكل مباشر بسبب الدهون الزائدة في الجسم".

تحدد اللجنة 18 معيارا تشخيصيا للسمنة السريرية لدى البالغين و13 معيارا محددا للأطفال والمراهقين.

وتشمل هذه المعايير ضيق التنفس، وفشل القلب الناجم عن السمنة، وآلام الركبة أو الورك، مع تصلب المفاصل وانخفاض نطاق الحركة كتأثير مباشر للدهون الزائدة في الجسم على المفاصل.
تُعرف السمنة قبل السريرية بأنها "السمنة مع وظائف الأعضاء الطبيعية".

و"لا يعاني الأشخاص الذين يعيشون مع السمنة قبل السريرية من مرض، على الرغم من أن لديهم خطرا متغيرا ولكنه متزايد بشكل عام للإصابة بالسمنة السريرية والعديد من الأمراض غير المعدية الأخرى في المستقبل"، وفقا للجنة.

وعلى الرغم من أن مؤشر كتلة الجسم مفيد لتحديد الأفراد المعرضين لخطر متزايد من المشكلات الصحية، إلا أن اللجنة تؤكد أن مؤشر كتلة الجسم "ليس مقياسا مباشرا للدهون، ولا يعكس توزيعه حول الجسم ولا يوفر معلومات حول الصحة والمرض على المستوى الفردي".

يقول المفوض البروفيسور روبرت إيكل، إن "الاعتماد على مؤشر كتلة الجسم وحده لتشخيص السمنة أمر إشكالي حيث يميل بعض الأشخاص إلى تخزين الدهون الزائدة عند الخصر أو في أعضائهم وحولها، مثل الكبد أو القلب أو العضلات، وهذا مرتبط بمخاطر صحية أعلى مقارنة بتخزين الدهون الزائدة أسفل الجلد مباشرة في الذراعين أو الساقين أو في مناطق أخرى من الجسم".

ويضيف إيكل، من قسم الطب في جامعة كولورادو أنشوتز في الولايات المتحدة، "لكن الأشخاص الذين يعانون من زيادة الدهون في الجسم لا يكون لديهم دائما مؤشر كتلة الجسم الذي يشير إلى أنهم يعيشون مع السمنة، مما يعني أن مشاكلهم الصحية قد تمر دون أن يلاحظها أحد".

ويتابع بالقول "بالإضافة إلى ذلك، يعاني بعض الأشخاص من ارتفاع مؤشر كتلة الجسم وارتفاع نسبة الدهون في الجسم ولكنهم يحافظون على وظائف الأعضاء والجسم الطبيعية، دون ظهور علامات أو أعراض للمرض المستمر".

من جهته، توضح الأستاذة المفوضة لويز باور من جامعة سيدني، أستراليا، أنه "سيمكن هذا النهج الدقيق للسمنة من اتباع مناهج قائمة على الأدلة ومخصصة للوقاية والإدارة والعلاج لدى البالغين والأطفال الذين يعيشون مع السمنة، مما يسمح لهم بتلقي رعاية أكثر ملاءمة، بما يتناسب مع احتياجاتهم. كما سيوفر هذا أيضا موارد الرعاية الصحية من خلال تقليل معدل الإفراط في التشخيص والعلاج غير الضروري".

مقالات مشابهة

  • عبر بوابة التعليم الأساسي.. اربط الاستعلام عن نتيجة الفصل الدراسي الأول 2025
  • معاشات شهر فبراير 2025.. موعد وأماكن الصرف
  • موعد صرف معاشات فبراير 2025.. إليك رابط الاستعلام
  • خطوات الاستعلام عن برنت التأمينات أون لاين
  • معايير جديدة لتشخيص السمنة.. ماذا يقول الخبراء؟
  • مخالفات المرور.. تعرف على خطوات الاستعلام الإلكترونى
  • جدل مزمن حول البدانه (تفاصيل)
  • رابط الاستعلام عن فاتورة التليفون الأرضي 2025 وطريقة الدفع عبر «انستا باي»
  • وظائف خالية بوزارة الشباب والرياضة.. قدم الآن
  • وكيل قطاع الخدمات المدنية بوزارة الداخلية يترأس اجتماعاً لرئاسة مصلحة الأحوال المدنية