مقرر بالحوار الوطني: 3 طرق للتحكم في سعر الصرف(فيديو)
تاريخ النشر: 8th, June 2024 GMT
كشف الدكتور أحمد جلال، مقرر المحور الاقتصادي بالحوار الوطني، عن طرق التحكم في سعر الصرف في مصر.
سعر الريال السعودي مقابل الجنيه في مصر اليوم الأربعاء 5-6-2024.. وأماكن الصرف خارج البنوك "استقرار سعر الريال السعودي اليوم" الأسعار الصرف في البنوك المحلية والأجنبية الفرق بين التعويم والتخفيضوقال "جلال" في حواره مع الإعلامي حمدي رزق ببرنامج نظرة" المذاع على فضائية "صدى البلد"، "نحتاج إلى سعر صرف أكثر رشدًا، ولا بد أن تكون هناك سياسة نقدية لإدارة سعر الصرف".
وأضاف "هناك فرق بين تعويم العملة وتخفيض سعرها، كما أن أنظمة سعر الصرف تقوم بثلاث طرق، الأولى تثبيت سعر الصرف، الثانية تعويم حر وتركه للعرض والطلب، الثالثة في وجود سياسة مرنة للتعامل مع ملف الصرف".
الإصلاح السياسيوأكد أن الإصلاح السياسي له العديد من الآثار الإيجابية على كافة القطاعات خاصة الملف الاقتصادي، مشيرًا إلى أن الدول غير منفتحة سياسيا ليست ناجحة اقتصاديا.
وأشار إلى أن ما يحدث من تداعيات إقليمية ودولية لها تأثير سواء كان بصورة مباشرة أو غير مباشرة له تأثير على الاقتصاد المصري.
وتابع "مصر لديها من المعالم السياحية التي يمكن أن تجذب سكان العالم أجمع، ولكن الإستراتيجية المصرية ناحية الملف السياحي تفتقد لعامل الجذب وتشجيع السياح للقدوم إلى مصر".
المصريين في الخارجواستطرد "هناك العديد من العوائق التي تسبب ضيق للسياح لا بد من تفاديها لتجنب إزعاج السياح، كما أن الإستراتيجية المصرية لا بد أن تتحول من الجانب الترفيهي للجانب العرض القائم على التسويق".
وأوضح أنه يجب النظر للمصريين المقيمين في الخارج كونهم ليسوا جباية يتم الحصول منهم على العملة الصعبة، مشيرًا إلى أن المصري المقيم في الخارج يبحث دوما عن تحقيق أعلى سعر من التحويلات التي يريد إرساله إلى مصر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سعر الصرف العملة الصعبة المصريين في الخارج الملف الاقتصادي حمدي رزق أحمد جلال الحوار الوطني الإصلاح السياسي المحور الاقتصادي بالحوار الوطني سعر الصرف
إقرأ أيضاً:
العلاقي: لم أنضم يوما إلى المعارضة الليبية في الخارج وذلك شرف لا أدعّيه
أعلن الكاتب والمحلل السياسي الليبي، محمد العلاقي، أنه لم ينضم يوما إلى المعارضة الليبية في الخارج، مشيرا إلى أن ذلك شرف لا يدعيه.
وقال العلاقي، في منشور عبر «فيسبوك»: “توضيح إلى من يهمه الأمر: أعلن أنا محمد إبراهيم العلاقي المحامي أنني لم أنضم يوما إلى المعارضة الليبية في الخارج وذلك شرف لا أدعيه، ولم يكن لدى رفاق فيها كي أتخلى عنهم، وإنما كنت أعبر عن رأيي من خلال قنوات النظام السابق الرسمية مثل النقابات والجمعيات والندوات وأي فعاليات أخرى، من خلال الصفات التي اكتسبتها فقد كنت حينها نقيب المحامين الليبيين، وأيضا الأمين العام المساعد الاتحاد المحامين العرب، ورئيس جمعية حقوق الإنسان بمؤسسة القذافي للتنمية، التي رشحني لها الأستاذ الفاضل الدكتور يوسف الصواني”.
وأضاف “أعلن أيضا أن ابني إبراهيم قد أكمل دراسته الجامعية على حسابي الخاص، ومن أعرق الجامعات الهولندية، ومن يشك في ذلك عليهم أن يراجعوا شؤون البعثات في وزارة التعليم، وأجبرت على قول ذلك لإرسال رسالة لأولئك الذين في قلوبهم مرض أعداء النجاح. والحمد لله الذي مكننا من مهنة تكفينا ذل السؤال. والله على ما أقول شهيد”.
الوسومالعلاقي المعارضة ليبيا