فوفانا يمنح كوت ديفوار الفوز أمام الجابون بتصفيات كأس العالم
تاريخ النشر: 8th, June 2024 GMT
حقق منتخب كوت ديفوار الأول لكرة القدم الفوز على نظيره الجابوني بهدف نظيف، ضمن منافسات تصفيات كأس العالم 2026.
جاء هدف المباراة الوحيد عن طريق اللاعب سيكو فوفانا في الدقيقة 36 من عمر الشوط الأول من اللقاء.
واستطاع منتخب كوت ديفوار السير إيجابيًا تحت قيادة الدرب إيميرس فاي المدير الفني، والذي تم تعيينه خلال بطولة كأس الأمم الإفريقية الماضية، حيث حقق لقب البطولة.
وتُغرد كوت ديفوار في صدارة ترتيب المجموعة السادسة برصيد 9 نقاط، بينما تجمد رصيد منتخب الجابون عند النقطة السادسة في المركز الثاني.
فيما بحل منتخب كينيا في المركز الثالث برصيد 4 نقاط، وخلفه بوروندي بنفس عدد النقاط.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: كوت ديفوار منتخب كوت ديفوار الجابون تصفيات كأس العالم 2026 كأس العالم 2026 کوت دیفوار
إقرأ أيضاً:
غباغبو يدعو للتظاهر بعد إقصائه من انتخابات كوت ديفوار
أعلن رئيس كوت ديفوار السابق لوران غباغبو، زعيم حزب الشعوب الأفريقية، عن إطلاق تنسيقية جديدة تحت مسمّى "كفى" تهدف إلى تنظيم احتجاجات دائمة ومتعددة الأوجه، وذلك رفضا لإقصائه من القوائم الانتخابية في الاقتراع الرئاسي الذي سينظم بعد 6 أشهر.
وجاء إعلان غباغبو بتنظيم الاحتجاجات بعد اجتماع عقدته اللجنة المركزية لحزب الشعوب الأفريقية أمس السبت في العاصمة أبيدجان لمناقشة الانتخابات المرتقبة في أكتوبر/تشرين الأول القادم.
وطالب غباغبو أثناء الاجتماع بتشكيل هيئة انتخابية توافقية، مؤكدا استمرار النضال من أجل انتخابات نزيهة وشاملة.
وطالبت اللجنة المركزية للحزب بإدراج الجميع في القوائم الانتخابية التي ستعلن بشكل نهائي في منتصف يونيو/حزيران القادم.
وفي بيان صدر عن الحزب عقب اجتماع هيئته المركزية، فإن تنسيقية كفى ستدرس جميع الخيارات النضالية للوقوف في وجه حملة الإقصاء السياسي المبرمج، حسب تعبير البيان.
وكانت لجنة الانتخابات أسقطت الرئيس السابق غباغبو من قوائم الانتخابات عام 2023، لإدانته من طرف القضاء بسرقة أموال البنك المركزي لدول غرب أفريقيا عام 2010.
وحكم على غباغبو بالسجن 20 سنة، لكن الرئيس الحالي حسن واتارا منحه عفوا، كما برأته محكمة الجنايات الدولية من تهمة جرائم الحرب التي اتهم بها في أحداث 2010-2011.
إعلانوقد تولّى غباغبو رئاسة كوت ديفوار في الفترة الممتدة بين عامي 2002-2011، وعندما أطيح به في الانتخابات الرئاسية عام 2010 رفض تسليم السلطة للرئيس المنتخب، وأدخل البلاد في أزمة، انتهت باعتقاله من طرف قوات حكومية مدعومة من الجيش الفرنسي.