«العمل الدولية»: البطالة في غزة تقترب من 80%
تاريخ النشر: 8th, June 2024 GMT
غزة (الاتحاد)
أخبار ذات صلة مستوطنون يحرقون أراضي زراعية في رام الله الحرب تدخل شهرها التاسع.. والجيش الإسرائيلي يوسع توغله في رفحقالت منظمة العمل الدولية أمس، إن معدل البطالة في قطاع غزة وصل إلى ما يقرب من 80 بالمئة منذ اندلاع الحرب، مما يرفع متوسط البطالة في أنحاء الأراضي الفلسطينية إلى أكثر من 50 %.
وقالت ربا جرادات المديرة الإقليمية للدول العربية بالمنظمة «هذا يستثني الفلسطينيين الذين فقدوا الأمل في العثور على وظيفة»، وأضافت «الوضع أسوأ بكثير».
وقالت جرادات «تخيل مع هذا المستوى المرتفع للغاية من البطالة، لن يستطيع الناس تأمين الغذاء لأنفسهم ولأسرهم».
وأضافت «هذا يؤثر أيضاً على صحتهم، فحتى لو كان لديهم المال، لا توجد مستشفيات تستطيع استيعاب الوضع الكارثي هناك». وعلى صعيد البيانات الاقتصادية، انكمش الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي بنحو 33 بالمئة في الأراضي الفلسطينية منذ بداية الحرب. ويقدر الانكماش بنحو 83.5 بالمئة في القطاع وبنسبة 22.7 بالمئة في الضفة الغربية، وفقا لبيانات نشرتها منظمة العمل الدولية.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: منظمة العمل الدولية فلسطين إسرائيل غزة رفح بالمئة فی
إقرأ أيضاً:
ممثلة أمريكية تكشف تضرّر بشرتها بسبب فيلم The Substance
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- كشفت نجمة هوليوود الأمريكية مارغريت كوالي أنّ الأطراف الاصطناعية التي ارتدتها في فيلم الرعب الذي نال استحسان النقاد، "The Substance"، تسببت بالكثير من الضرر لبشرتها لدرجة أن الأمر استغرق حوالي عام كي تتعافى.
وذكرت كوالي لمذيع برنامج البودكاست "Happy Sad Confused"، جوش هورويتز، أنه "في نهاية التصوير، عندما كانوا يصورون أسفل تنورتي في بداية الفيلم، حيث تظهر أشجار النخيل من كل جانب ويستخدمون عدسات طويلة من الأسفل، كان ذلك فقط لأن وجهي قد تضرر بشدة في ذلك الوقت".
وقالت: "لم يتمكنوا من تصوير وجهي بعد ذلك".
وأضافت كوالي أنّ الأطراف الاصطناعية تسبّبت بظهور حب الشباب الذي استمر حتى أثناء تصوير فيلمها التالي "Kinds of Kindness".
ومن خلال الاستخدام المكثف للأطراف الاصطناعية والمؤثرات الأخرى، يروي فيلم "The Substance" قصة الممثلة الشهيرة وخبيرة اللياقة البدنية إليزابيث سباركل، التي تؤدي دورها ديمي مور، والتي تُطرد من قبل مديرها في عيد ميلادها الخمسين. وتكتشف دواءً سريًا يُعرف باسم "The Substance"، يعدها بنسخة أصغر سنًا من نفسها تُدعى سو، التي تؤدي دورها مارغريت كوالي، لكن مع بعض التحذيرات.
ويقع الفيلم ضمن نوع "الرعب الجسدي"، حيث تخرج "سو" بشكل مروّع من شق في عمود إليزابيث الفقري، ومع تحوّل علاقتهما إلى مدمرة بشكل متزايد، تتدهور أجسادهما في قصة رمزية عن مخاطر السعي وراء الشباب الأبدي.
مارغريت كوالي أثناء حضورها حفل توزيع جوائز الغولدن غلوب في وقت سابق من هذا الشهرCredit: Amy Sussman/Getty Imagesومن دون الكشف عن الكثير من تفاصيل الفيلم، تبلغ الأحداث ذروتها في الفصل الأخير الذي يضفي معنى جديدًا على مصطلح "حمام الدم".
ففي نهاية الفيلم تقريبًا، ترتدي مارغريت كوالي بدلة اصطناعية وصفتها بأنها "غرفة تعذيب" لصحيفة لوس أنجلوس تايمز.
وقالت: "كنا نستمر حتى أصابني نوبة هلع". وأضافت: "الأمر المغري هو أنك تريد نزعها، لكن بالطبع لا يمكنك فعل ذلك، لأنك ستجلب جلدك معك".
وكان تجهيز الأطراف الاصطناعية يستغرق "بين ست وتسع ساعات ونصف الساعة"، بحسب ما ذكرته المخرجة كورالي فارجا لمجلة "Access Hollywood" خلال حفل جوائز "غولدن غلوب". وأضافت أن إزالة هذه الأطراف يستغرق "على الأقل ساعة ونصف الساعة".
الفيلم، الذي يُعد ثاني عمل روائي طويل للكاتبة والمخرجة الفرنسية كورالي فارجا، حقق نجاحًا نقديًا وتجاريًا. وقد حظيت أدوار مور وكوالي على تحديدًا بإشادات كبيرة، مع حصول مور على جائزة "غولدن غلوب" عن أفضل أداء لممثلة في فيلم موسيقي أو كوميدي.
أفلامنجوم هوليوودنشر السبت، 18 يناير / كانون الثاني 2025تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2025 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.