طرح موديل 2025 من شيري تيجو 7 بزيادة سعرية
تاريخ النشر: 8th, June 2024 GMT
أخطرت مجموعة جي بي أوتو، وكيل علامة شيري في مصر، شبكة موزعيها المعتمدين بطرح موديل 2025 من السيارة شيري تيجو 7 الـSUV الرياضية متعددة الاستخدامات المجمعة محليًا.
أسعار شيري تيجو 7 موديل 2025
وبحسب المعلن فإن السيارة شيري تيجو 7 موديل 2025 تقدم بفئتين من التجهيزات، الفئة الأولى Baseline بسعر 970000 جنيه، بينما تقدم الفئة الثانية Highline بسعر مليون 45000 جنيه.
جدير بالذكر أن شيري تيجو 7 موديل 2025 تقدم بزيادة سعرية عن موديل 2024.
تعتمد تيجو 7 الجديدة على محرك تربو 4 سلندر سعة 1500 سي سي بقوة 145 حصان وعزم 210 نيوتن.متر عند 1750 دورة/الدقيقة مع ناقل حركة ثنائي التعشيق 6 سرعات.
تأتي السيارة الـ SUV الصينية بطول 4.50 متر من ضمنه 2.67 متر لقاعدة العجلات مع عرض 1.83 متر وارتفاع 1.67 متر.
تمتلك تيجو 7 أنظمة أمان في مقدمتها فرامل ABS مع دعم للفرامل EBA وESP للتحكم الإلكتروني في الثبات.
يأتي هذا بجانب ASR لمنع الانزلاق ودعم التوازن أثناء صعود المرتفعات ونزول المنحدرات ومراقبة ضغط الإطارات مع حساسات ركن خلفية بكاميرا ووسادتين هوائيتين للسائق والراكب الأمامي.
بينما تزيد الفئة الثانية بوسائد هوائية جانبية وحساسات ركن أمامية.
تقف السيارة على جنوط 17 بوصة ومصابيح أمامية هالوجين مع تقنية LED للإضاءة النهارية والمصابيح الخلفية ومرايا جانبية بتسخين وطي كهربائي أما من الداخل، فقدمت المقصورة بشاشة وسطية 9 بوصة تدعم أبل كاربلاي وأندرويد أوتو.
كما يتوفر بالسيارة نظام صوتي من 4 سماعات بجانب شاشة 4.8 بوصة مدمجة بالعدادات ومثبت سرعة ومفتاح ذكي وتكييف أوتوماتيكي بفتحات خلفية.
بينما تزيد الفئة الثانية بفتحتين USB خلفيين وحامل خلفي للأكواب وفتحة سقف بانورامية وفرش جلد للمقاعد.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: شيري تيجو 7 موديل 2025 شیری تیجو 7 مودیل 2025
إقرأ أيضاً:
مهرجان الشارقة للسيارات القديمة يعود في دورته الثانية من 13-17 فبراير 2025
بعد النجاح الكبير الذي حققه مهرجان الشارقة للسيارات القديمة في دورته الأولى، التي استمرت ثلاثة أيام، يعود الحدث الأبرز لعشاق التراث الثقافي للمركبات مجدداً، حيث أعلن نادي الشارقة للسيارات القديمة أن انطلاق الدورة الثانية من المهرجان ستغطي خمسة أيام، في الفترة من 13 إلى 17 فبراير 2025، في مؤشر على مكانته المتنامية كمنصة مثالية لعرض أندر السيارات القديمة، وتبادل الخبرات بين عشاق هذا النوع من المركبات.
فرصة استثنائية لعشاق السيارات القديمة وملاكها
ويهدف مهرجان الشارقة للسيارات القديمة إلى تقديم تجربة استثنائية تجمع بين المتعة والمعرفة، حيث يوفر منصة فريدة لعرض مجموعات من أعرق السيارات القديمة، ومن خلال أجنحته المتعددة وفعالياته التفاعلية، يسعى المهرجان إلى إثراء معرفة الزوار بتاريخ السيارات وتطورها، وتشجيع الشباب على استكشاف عالمها.
كما يقدم المهرجان فرصة مثالية لمقتني السيارات القديمة من داخل الدولة وخارجها للتواصل وتبادل الخبرات، من خلال حضور عدد من الجلسات النقاشية للتعرف على أحدث التقنيات المستخدمة في صيانة وإعادة تأهيل السيارات القديمة. ويوفر المهرجان أيضاً تجربة غنية ومتكاملة لزواره، إضافة إلى عروض السيارات القديمة، حيث يمكنهم المشاركة في الأنشطة التفاعلية والترفيهية. وحرصاً على تلبية احتياجات جميع الزوار، تم تخصيص مناطق للاسترخاء والتسوق، بالإضافة إلى منافذ للمأكولات والمشروبات، وأجنحة لعدد من المشاريع التجارية؛ إلى جانب مزاد السيارات النادرة، الذي يوفر فرصة للحصول على قطع نادرة.
ثمرة استثمارات مستمرة في قطاع السياحة الثقافية
وفي تعليقه على انطلاق الدورة الثانية من المهرجان، قال سعادة الدكتور علي أحمد أبوالزود، رئيس مجلس إدارة نادي الشارقة للسيارات القديمة: “يعكس انطلاق الدورة الثانية لمهرجان الشارقة للسيارات القديمة رؤية استراتيجية عميقة لدولة الإمارات العربية المتحدة في استثمار التراث بمختلف أشكاله لتعزيز التنمية المستدامة؛ فبعد النجاح الكبير الذي حققته الدورة الأولى، يأتي هذا الحدث مجدداً ليؤكد مكانة الشارقة كمركز للثقافة والفنون والتراث، وكوجهة سياحية جاذبة لعشاق السيارات القديمة من جميع أنحاء العالم. وإن الإقبال الكبير على المهرجان ليس وليد الصدفة، بل هو ثمرة للاستثمارات المستمرة التي تبذلها إمارة الشارقة في تطوير قطاع السياحة الثقافية، وتحويل التراث المادي وغير المادي إلى مورد اقتصادي مستدام”.
وأضاف: “يمثل المهرجان نموذجاً مثالياً للاقتصاد الإبداعي، حيث يساهم في خلق فرص جديدة، وتأسيس مشاريع ريادية تستفيد من هذا القطاع المتنامي، الذي يحفل بالأفكار التجارية والصناعية المستدامة، فالسيارات تمثل ابتكاراً حياً يستمر في العطاء وتعزيز الحركة الاقتصادية، وإن قدرة الشارقة على تحويل السيارات القديمة من مجرد هواية إلى صناعة إبداعية، يعكس روح الابتكار التي تسود الإمارة، ويثبت أن الاستثمار في التراث ليس ترف، بل هو استثمار في المستقبل”.