شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن عنصرية الأتراك تطال اليمنيين وسط بيان مخيب للسفارة وصمت الجالية وتودد الإخوان، الخميس 03 اغسطس 2023 الساعة 20 03 07 الأمناء متابعات خاصة اعتداءات وحشية تطال اليمنيين بتركياما سر استخفاف سفارة اليمن .،بحسب ما نشر الأمناء نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عنصرية الأتراك تطال اليمنيين وسط بيان مخيب للسفارة وصمت الجالية وتودد الإخوان، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

عنصرية الأتراك تطال اليمنيين وسط بيان مخيب للسفارة...

الخميس 03 اغسطس 2023 - الساعة:20:03:07 (الأمناء/ متابعات خاصة:)

اعتداءات وحشية تطال اليمنيين بتركيا

ما سر استخفاف سفارة اليمن في تركيا بالدفاع عن رعاياها؟

نفاق إخوان اليمن لتمجيد سلطة أردوغان

أثار اعتداء مجموعة من الأتراك على مواطن يمني ونجله في مدينة إسطنبول، حالة من الاستياء والاستهجان لدى النشطاء والسياسيين الذين اعتبروا الحادثة امتدادًا لحوادث تعرض لها السوريون، في حين ذهب نشطاء وقيادات إخوانية إلى إدانة الحادثة على استحياء، وفي المقابل التودد لسلطة أردوغان.

استحياء الإخوان المريب في بيان السفارة المخيب

السفارة اليمنية في أنقرة أصدرت بياناً حول الحادث وصفه صحفيون بـ"المخيب"، في حين لم تتحرك الجالية التي تخضع لسيطرة حزب الإصلاح، الفرع المحلي لتنظيم الإخوان، من أجل إدانة هذا الاعتداء وإعادة حق اليمني المعتدى عليه.

وذكر البيان، أن السفارة تواصلت مع الجهات المختصة عبر القنوات الدبلوماسية وأكدت عدم تكرار مثل هذه الحادثة وأهمية الحفاظ على العلاقات الأخوية بين البلدين، مشيرة إلى احتجاز السلطات الأمنية الشخص المعتدي والتحقيق معه ومتابعة الحادثة في مسارها القانوني.

سياسيون وصحفيون ينتقدون هزالة البيان

عنصرية الأتراك

بدوره الصحافي السياسي، محمد الخامري، أكد أن ما يحدث في تركيا ضد العرب عنصرية لا يقبلها عقل ولا منطق ولا دين أو قيم.

ونقل الخامري عن صديق له أنه تعرض وشخص آخر للهجوم في الباص بألفاظ نابية وكادوا يضربونهما لأنهما تكلما باللغة العربية، واضطرا للنزول في محطة بعيدة عن سكنهما للهروب من الموقف الذي كان يتصاعد بوحشية ضدهما.

نفاق إخوان اليمن يمجد سلطة أردوغان

لكنهم في المقابل وجهوا إشادات لسلطة أردوغان بزعمهم أنها تعمل على توفير أجواء مناسبة للأجانب المقيمين في تركيا وأن ذلك يظهر دائما في خطاباتهم الرسمية.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل عنصرية الأتراك تطال اليمنيين وسط بيان مخيب للسفارة وصمت الجالية وتودد الإخوان وتم نقلها من الأمناء نت نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

هل الأتراك حزينون على الطفلة السورية لهذه الدرجة؟

بقلم: محمد أبو سبحة

(زمان التركية)- تثير أزمة الاعتداء العنيف على السوريين وممتلكاتهم، التي اندلعت شرارتها في قيصري، التساؤلات حول الدوافع وراء إشعال هذه القضية، في هذا التوقيت الذي ترسل فيه حكومة الرئيس رجب طيب أردوغان، إشارات قوية أكثر من أي وقت مضى، بشأن التطبيع مع حكومة الرئيس السوري بشار الأسد، بعد عداء لأكثر من عقد من الزمان، مع الحليف القديم الذي استعاد عرينه من جديد، بفضل دعم الدب الروسي.

ويظهر الغضب الشعبي التركي المنصب على اللاجئين السوريين، بعد تضخيم قضية تحرش مواطن سوري بطفلة سورية، قالت الشائعات في البداية إنها تركية، صورة غير متناسقة، تقول إن المواطن التركي الرافض لوجود اللاجئين في تركيا، يبحث عن الانتقام لطفلة عربية لاجئة، لا يقبلها هو في بلاده!

إن تضخيم قضية التحرش بالطفلة رغم مسارعة السلطات بكشف هويتها، وعدم ترك الأتراك مجالا للسوريين للتعبير حتى عن غضبهم من الجاني الذي أساء لطفلة من نفس جنسيته، ومعاملتهم جميعًا على أنهم جناة، يجب معاقبتهم بمن فيهم أسرة المجني عليها، مسألة تثير الكثير من الغرابة، وليس فيها شيء من المنطق، عدا رد الفعل في الشمال السوري على تركيا، الذي انتقده أردوغان وتوعد بالرد عليه، قائلا “نعرف كيف نكسر الأيادي القذرة التي تطال علمنا”، وأضاف “نعلم أيضا كيف نكسر تلك التي تمتد إلى المظلومين اللاجئين في بلادنا”، ومن المثير هنا أن أردوغان استخدم لفظ “الأيادي القذرة” حينما تحدث عن ما حدث خارج الحدود، ما يزيد من حنق حلفائه في جماعات المعارضة بالشمال السوري الذين يشعرون بطعنة قاسية في الظهر، ويؤكد الرئيس أن الخطاب هنا موجه لاسترضاء الداخل التركي، حتى وإن كان في ظاهره تهديد لمن يعتدي على اللاجئين السوريين.

بجانب المفارقة غير المنطقية، نجد حكومة العدالة والتنمية على غير العادة، لا تسعى فعليا لاحتواء أزمة الغضب المتصاعد والغير مسبوق ضد اللاجئين، بقدر سعيها الأكبر نحو استعادة العلاقات مع نظام الرئيس السوري بشار الأسد، وهي خطوة تحرك نحوها أردوغان منذ البداية للتخلص من عبء اللاجئين السوريين، بعدما فشلت جهوده في إقناع الدول الأوروبية بتمويل مخطط المنطقة الآمنة في شمال سوريا لنقل اللاجئين إليها.

لطالما كان الأتراك ينظرون إلى اللاجئين السوريين الذين يزيد عددهم عن ثلاثة ملايين، باعتبارهم المسئولين عن تراجع اقتصاد تركيا، متناسين الدعم الأوروبي الذي تحصل عليه الحكومة التركية مقابل استضافة الجيران الذين مزقت الحرب بلادهم على أراضيها، ومنعهم من الهجرة إلى البلدان الأوروبية، وهي ورقة لطالما استخدمتها تركيا لترهيب الكتلة الأوروبية.

الإعلام التركي الذي سلط الضوء بشكل كبير على حادثة التحرش وجعلها قضية رأي عام، أظهر لاحقا لقطات تظهر نقل “مجرمين” كما وصفتهم صحيفة “يني شفق”، بالشاحنات إلى الحي الذي شهد اندلاع شرارة العنف في قيصري، حيث تم إشعال النار في المركبات وأماكن العمل السورية، ووصلت الاعتداءات حد قتل شاب سوري طعنا بالسكين.
وأكد بيان وزير الداخلية علي يرليكايا أن الـ 474 شخصا الذي تم اعتقالهم بسبب أعمال العنف، من بينهم 285 لديهم سوابق جنائية في جرائم مختلفة، منها “تهريب المهاجرين، المخدرات، النهب، السرقة، إتلاف الممتلكات، التحرش الجنسي، الاحتيال، تزوير الأموال..”.

ولطالما كانت هناك حوادث اعتداء على اللاجئين السوريين في تركيا، تحركها على الأغلب شائعات، دون أن يكون هناك تعاطف فعلى مع الضحايا الذين يعانون من عنصرية البعض، ودون اهتمام إعلامي حقيقي، لكن أكثر ما يخشاه السوريون حاليا، هو تخلي الحكومة عنهم، بعد السعي لتطبيع العلاقات مع الحكومة السورية، إذ يخشى اللاجئين السوريين من حتمية ترحيلهم من تركيا، إلى بلادهم التي مزقتها الحرب وترزخ تحت عقوبات اقتصادية خانقة.

إن رغبة أردوغان في تجاوز خلافات الماضي، وتطبيع العلاقات مع الأسد، مستذكرا “الزيارات العائلية” بينهما، مغامرة تفتح أمامه الباب واسعًا لترحيل اللاجئين السوريين من جهة، وتتلاقى مع رغبة طيف كبير من الأتراك الرافضين لاستمرار اللاجئين في تركيا وخاصة السوريين، وهي القضية التي تبناها أردوغان قبل الانتخابات الرئاسية، بعد أن كانت على رأس أجندة المعارضة لسنوات، كما يسمح التطبيع مع دمشق للرئيس التركي من جهة أخرى بالقضاء على النفوذ الكردي في شمال وشرق سوريا، وهذه رغبة يتشارك فيها أردوغان والأسد الذي يرفض الوجود الكردي المسلح المدعوم أمريكيا، وفي نفس الوقت لا يستطيع جيشه المنهك في الحرب الأهلية التصدي له، فسيكون التدخل العسكري التركي هو الخيار الأمثل أمام الأسد لتدمير (روج آفا) والقضاء على حلم الإدارة الذاتية، بعدما ضعفت كذلك الجماعات السورية المعارضة في الشمال السوري، منذ أن تحولت بوصلتها من قتال جيش الأسد، إلى قتال الكرد، فخاضوا مع جيش أردوغان معارك درع الفرات وغصن الزيتون ونبع السلام، ومن المتوقع أن يكون مصيرهم في النهاية “مرتزقة” يقاتلون خارج الحدود تحت مظلة مؤسسة “صادات” شبه العسكرية، التي تعمل على غرار “فاجنر” الروسية.

Tags: احداث قيصرياردوغانالطفلة السوريةتحرش بطفلة سوريةترحيل السوريينشمال سوريا

مقالات مشابهة

  • تقارير: زوج لونا الشبل وشقيقها أوقفا قبل أسبوع من الحادثة
  • بلدة لبنانية تنجو من مجزرة كادت تطالُ أطفالاً.. خبرٌ يكشف ما حصل!
  • موعد مباراة هولندا وتركيا في ربع نهائي أمم أوروبا 2024 والقنوات الناقلة
  • هل الأتراك حزينون على الطفلة السورية لهذه الدرجة؟
  • أنقرة تنفي نيتها فرض ضريبة على الأتراك المقيمين في الخارج
  • ثورة الذكاء الاصطناعي.. تأثير اقتصادي مخيب للآمال
  • قضية محمد قحطان.. غضب اليمنيين من مسار مفاوضات مسقط
  • بيان للسفارة السعودية بشأن فيديو تهديد تركي لسعوديين بالسكين
  • منشطات السباحين الصينيين.. ضجة في الخارج وصمت في الداخل
  • أول بيان للسفارة السعودية على قيام شخص تركي بتهديد سياح سعوديين بآلة حادة