صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد غرفة الشارقة تؤهل موظفيها لتطبيق نظام الإدارة المتكامل، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي وأكد سعادة محمد أحمد أمين العوضي، مدير عام غرفة تجارة وصناعة الشارقة، الذي حضر ختام البرنامج، أن تنظيمه يأتي ضمن خطط غرفة الشارقة .، والان مشاهدة التفاصيل.

غرفة الشارقة تؤهل موظفيها لتطبيق نظام الإدارة المتكامل

وأكد سعادة محمد أحمد أمين العوضي، مدير عام غرفة تجارة وصناعة الشارقة، الذي حضر ختام البرنامج، أن تنظيمه يأتي ضمن خطط غرفة الشارقة الهادفة إلى تطوير كفاءات أعضائها وموظفيها وخلق بيئة محفزة للإبداع وذلك بهدف الارتقاء بمنظومة التميز المؤسسي وتعزيز مستوى خدماتها وأعمالها على المستويات الوظيفية والتنظيمية كافّة.

من جانبه أشار عبدالعزيز السويدي، مدير إدارة الموارد البشرية في الغرفة، إلى أن البرنامج التدريبي يعكس جهود "غرفة الشارقة" في تطبيق أفضل الممارسات العلمية والعملية لتنمية وتطوير كوادرها البشرية، من خلال مركز الشارقة للتدريب والتطوير، عبر تقديم برامج وورش تدريبية معتمدة عالميا تتناسب وطبيعة الأعمال والخدمات التي تقدمها.

وتضمن البرنامج، الذي قدمه الدكتور علي ماضي، عرضاً للمفاهيم الأساسية لأنظمة الإدارة، ومبادئ نظام إدارة الجودة، إلى جانب تعريف المشاركين بأنظمة إدارة البيئة، وإدارة الصحة والسلامة المهنية، وأسس تنفيذ التدقيق الداخلي وأهدافه وحالات عدم المطابقة وبناء التقارير، إلى جانب شرح توضيحي للمتطلبات المشتركة للنظام الإداري، وآليات التخطيط والتنفيذ، وكتابة تقرير التدقيق الداخلي على النظام الإداري المتكامل.

54.185.164.169



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل غرفة الشارقة تؤهل موظفيها لتطبيق نظام الإدارة المتكامل وتم نقلها من وكالة أنباء الإمارات نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

معهد المشروع الأمريكي: الأمم المتحدة ومسؤولية التخلي عن موظفيها في مواجهة ابتزاز الحوثيين

معهد المشروع الأمريكي - مايكل روبين

في 12 فبراير 2025، دعا الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، إلى فتح تحقيق في مقتل الموظف اليمني في برنامج الأغذية العالمي، أحمد باعلوي، بعد احتجازه من قبل مليشيا الحوثيين. لكن هذا التحقيق يطرح تساؤلات حول دور المنظمة الدولية في تعريض موظفيها المحليين للخطر، وسط تصاعد انتهاكات الحوثيين.

منذ استيلاء الحوثيين على العاصمة صنعاء عام 2014، فرضت الجماعة سيطرتها على أجزاء واسعة من شمال اليمن، دون الحصول على اعتراف دولي. انتقلت الحكومة اليمنية المعترف بها إلى عدن، التي أصبحت مقرًا مؤقتًا للسلطة وللسفارات الأجنبية، بينما حافظت دول قليلة مثل إيران على وجود دبلوماسي في صنعاء. وعلى الرغم من ذلك، ترفض إدارة غوتيريش نقل المقرات الأممية إلى عدن، رغم تصاعد عمليات الاختطاف التي ينفذها الحوثيون ضد موظفي الأمم المتحدة، خاصة اليمنيين.

ففي عام 2021، اختُطف موظفون يمنيون في مكتب مفوضية حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة، وآخرون يعملون مع السفارة الأمريكية. وتصاعدت الحوادث بشكل لافت في صيف 2024، مع اختطاف 72 عاملاً إغاثيًا، ثم اختطاف أحمد وسبعة من زملائه في يناير 2025. تشير تقارير محلية إلى أن الحوثيين يستخدمون الرهائن كورقة ضغط لفرض صمت دولي على انتهاكاتهم، وإجبار المنظمات على توجيه المساعدات عبر قنواتهم.

المفارقة أن استمرار الأمم المتحدة في العمل من صنعاء يُضعف قدرتها على تنفيذ برامجها بحياد، إذ تتحول الوكالات الأممية إلى أدوات تحت سيطرة الحوثيين، الذين يفرضون شروطًا على توزيع المساعدات. وفي المقابل، فإن نقل المقرات إلى عدن لن يعني بالضرورة توقف الخدمات في المناطق الخاضعة للحوثيين، فالتجارب السابقة –كما في العراق أثناء حكم صدام حسين، أو في جمهورية الكونغو الديمقراطية خلال صراعاتها– أثبتت إمكانية عمل المنظمات عبر خطوط النزاع عند اتباع آليات واضحة.

اللافت أن إدارة غوتيريش وبرنامج الأغذية العالمي (بقيادة سيندي ماكين) اختارت نقل الموظفين الأجانب إلى عدن، تاركة الموظفين اليمنيين عرضة للاختطاف والتعذيب، وهو ما يطرح تساؤلات حول معايير المساواة في حماية العاملين. كان من الممكن أن تُحدث الأمم المتحدة فرقًا لو طبقت سياسات صارمة ضد الابتزاز الحوثي، مثل تعليق المشاريع عند كل عملية اختطاف، أو ربط التعامل بالسلطات المعترف بها دوليًا في عدن.

القضية ليست "تعقيدات سياسية" كما تُصورها بعض التقارير، بل إدارة أزمة تفتقر إلى الشجاعة الكافية. فاستمرار التعامل مع الحوثيين دون ثمن يدفعه المسؤولون عن الاختطافات يشجع على تصعيد الانتهاكات. آن الأوان للأمم المتحدة أن تعيد تقييم أولوياتها: إما أن تتحرك لضمان حماية موظفيها –بغض النظر عن جنسياتهم– عبر نقل عملياتها إلى مناطق آمنة، أو أن تتحمل مسؤولية أخلاقية وقانونية عن دماء من يُضحَّى بهم في صمت.

مقالات مشابهة

  • غرفة عمليات بالذكاء الاصطناعي في مركز شرطة نايف
  • انطلاق معرض «الإمارات للمدارس والحضانات»
  • الشيخة بدور تفتتح «اليوم العالمي» في «أمريكية الشارقة»
  • انطلاق معرض "الإمارات للمدارس والحضانات" في إكسبو الشارقة
  • بعد أنباء الإفراج عنه اليوم.. من هو مدير مستشفى كمال عدوان؟
  • معهد الشارقه يزيح الستار عن النصب التذكاري لفن "العيالة التراثي".. صور
  • مسمى "خليج أميركا" يمنع وكالة أنباء من دخول المكتب البيضاوي
  • معهد المشروع الأمريكي: الأمم المتحدة ومسؤولية التخلي عن موظفيها في مواجهة ابتزاز الحوثيين
  • الجمارك تواصل تدريب 400 كادر على استخدام نظام النافذة الواحدة للتخليص الجمركي
  • مبادرات التعليم الرقمي الإماراتية تؤهل شباب إفريقيا