تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعلنت السيدة لبني غانم زوجة سفاح التجمع عن تفاصيل جديدة بخصوص زوجها، والتي كانت أبرزها واقعة خيانة زوجته، الأمر الذي دفعه لرفع قضية زنا عليها وحصل على حكم بحبسها، وبحضانة ابنه الوحيد منها وتركه عند والدته، ومنذ تلك اللحظة تحول كل شيء في حياة المتهم، فأصبح يستدرج الفتيات إلى شقته ويمارس معهن العلاقة السادية، ثم يقتلهن، ويلقي بجثثهن في الصحراء، انتقامًا من كل فتاة بسبب مافعلته زوجته به.

وقالت لبني غانم زوجة سفاح التجمع خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي عمرو أديب ببرنامجه "الحكاية": تعرفت علي زوجي من 10 سنين، وانفصلنا منذ 3 سنوات، ومن وقتها لاأرى ابني الوحيد، وحاولت بكل الطرق الوصول إليه ولكن باءت كل محاولاتي بالفشل.

وأضافت زوجة سفاح التجمع: السفاح حاول قتلي أنا وأخواتي أكثر من مرة، حتى أنه دائما كان عنيف معي ودائم الشجار  باستمرار، ولكي اتجنب التعامل معه فضلت التواصل مع والدته على أمل أن أرى ابني ولكنها دومًا تتهرب مني وترفض مقابلتي.

واستكملت، كريم لا يحمل الجنسية الأمريكية وكان عنده تهم تحرش في أمريكا، ولم أكن أعلم بهذه الاتهامات، منوهة بأن قضية الزنا التي رفعها عليها كانت كذب، مضيفة باكية: “أنا عايزة أشوف ابني، وبحلم بزين، ومامته بتهددني وهى زيه بالظبط”.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: اتهامات الإعلامي عمرو أديب تفاصيل جديدة سفاح التجمع مداخلة هاتفية الجنسية الأمريكية

إقرأ أيضاً:

خيري رمضان: مفارقة ابني للحياة وإصابته بفقدان البصر وشفاؤه أصعب موقف في حياتي

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال الكاتب الصحفي والإعلامي خيري رمضان، انه «في إحدى السنوات، تعرضت لكارثة فقدان ابني بعد سقوطه مغشيا عليه عندما كان يحمله بين يديه وكان أصعب موقف يمر به في حياته".

وأضاف رمضان خلال حواره لبرنامج «كلّم ربنا»، الذي يقدمه الكاتب الصحفي أحمد الخطيب، عبر «الراديو 9090»: «فجأة توقف عمر ابني عن الحركة ، ووقع على وجهه دون سابق إنذار، لا صوت ولا نفس للحظة، تجمدت الحياة أمامي، زوجتي صرخت وانهارت بجواره عاجزة عن الحركة، (وما كنتش عارف أعمل إيه لما لقيت جسمه ساكن بلا حركة أو حياة)، في تلك اللحظة شعرت بأن روحي انسحبت مني، وإني مش عايش (لما لقيت ابنى قاطع النفس».

واستطرد: «مسكت بحبل الله بكل ما أوتيت من قوة وقلت: (يا رب.. عمر)، وتجمع الناس حولنا ونقلناه في عربية إلى المستشفى، ودخل العناية المركزة، وبدأوا بمحاولات الإسعاف، كنت أكرر الدعاء بكل يقين: (يا رب، لا تفجعني في ابني)، وشعرت وكأنني ماسك بالله بيدي، ثم حدثت المعجزة».

واستكمل حديثه: «فجأة انفجر عمر في البكاء وفتح عينيه، لكنه لم يكن يرى (وهنا حصلت المعجزة)، وبدأ ينادي: (بابا، ماما، أنتم فين؟) اكتشفنا أنه فقد بصره تمامًا، جلست أمه بجواره تحاول تهدئته، تأخذ يده وتمسحها على وجهها ليعرفها، لكنه كان يقول بخوف: (مش شايف يا ماما)، كانت لحظة تفطر القلوب، زوجتي انهارت تمامًا، وأنا كنت أشبه بالمشلول، عاجزًا لكن مستسلمًا لله تمامًا، لا أملك سوى الدعاء،  (كنت ماسك فى ايد ربنا وبقوله متسبنيش كدة لحد)».

وقال «رمضان»: «استمر الأطباء في إعطائه محاليل، وأوضحوا لنا أن حالته نتيجة ارتفاع درجة حرارته التي بلغت 40 درجة، قالوا إن الحرارة المرتفعة تؤثر أحيانًا على المخ، مما يؤدي إلى فقدان مؤقت للبصر، وأن الأمور ستتحسن تدريجيًا، جلسنا بجواره، وكنت ما زلت أدعو: (يا رب، لا تفجعني فيه)، وبعد نصف ساعة أخرى (ودي أصعب نص ساعة في حياتي وفيها مت 1000 مرة)، بدأ (عمر) يستعيد بصره تدريجيًا، ثم عاد ليرانا ويبتسم، في تلك اللحظة، شعرت بأن روحي قد عادت إليّ من جديد، رأيت الحياة تعود إلى وجهه، والبسمة تملأ ملامحه، وأحسست أن الله استجاب دعائي».

وعن لحظة انفراج الكرب، قال: «لم أتمالك نفسي حينها، سجدت على الأرض أقول: (شكراً يا رب)، ولكنني شعرت أن كلمة شكر لا تكفي، وقتها أدركت أن اليقين في الله هو المفتاح الحقيقي للإجابة، ووجدت رحمته تطبطب على قلبي وتعيد لي ابني، هذه التجربة علّمتني أنه مهما كان الإنسان قويًا أو محاطًا بالبشر، فلن يجد أحدًا يلجأ إليه في أوقات الشدة سوى الله، الله وحده القادر، المانح، الشافي».

واختتم: «أنا أخاف من الله، لأن أهالينا زرعوا هذا الخوف فينا منذ الصغر، كنا نسمع عبارات مثل: (متعملش عشان الله يزعل منك)، (متعملش عشان ربنا هيعاقبك)، وإذا أصبت أو تعرضت لأي مكروه كانوا يقولون: (شوف ربنا عمل فيك إيه فعل عشان مسمعتش الكلام)، فتراكم هذا الخوف في داخلي، إضافةً إلى مفهوم (إن لم تكن تراه فهو يراك)، والذي يمثل الإحسان في أسمى وأعظم صوره، فأشعر بأن كل الأخطاء مرتبطة بفكرة أنه يراني، مما يجعلني غير قادر على الاستمتاع بأي شيء، حتى عندما كنت طفلًا صغيرًا أقوم بمغامراتي، أو شابًا يكتشف الحياة، كان سيف الله وعينه يجعلاني أشعر بالقيود دائمًا، ومع ذلك، لدي محبة عميقة لله، عندما أتأمل في خلقه وأرصد النعم التي منحها لي تجعلني ممتنًا، و(وبخاف أموت وهو زعلان مني)».

مقالات مشابهة

  • خيري رمضان: مفارقة ابني للحياة وإصابته بفقدان البصر وشفاؤه أصعب موقف في حياتي
  • رئيس جنايات أسيوط: المحكمة حرصت على براءة المجني عليها لهذا السبب
  • عشيقها رفض الاعتراف به.. فتاة تلقي رضيعها من الطابق الثالث بأكتوبر
  • زوجته كانت بتغير من نجوى فؤاد.. قصة حقيقية بحياة إسماعيل ياسين
  • بسبب اختفاء جهاز كهربائي.. مصرية ترفع قضية خلع على زوجها!
  • كل الشكر للأسطورة.. هشام ماجد يوجه رسالة لعمرو دياب
  • الحلقة الثانية عايشة الدور.. صديق دنيا سمير غانم يحذرها من أميره أديب
  • أيمن بهجت قمر يكشف موقفًا مؤثرًا لعمرو مصطفى أثناء تلحينه تتر «عايشة الدور» بعد تدهور حالته الصحية
  • الجيش الأميركي: الضربات على الحوثيين مستمرة
  • جحيم لم يروا مثله.. ترامب يعلن بدء الضربات الأمريكية على الحوثييـن