زهران لـ«الشاهد»: من 1919 لـ1952 كانت هناك محاولة لبناء مشروع حداثى فى مصر
تاريخ النشر: 8th, June 2024 GMT
كشف فريد زهران، رئيس اتحاد الناشرين المصريين ورئيس الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي، عن شهادته بشأن ثورة يناير 2011.
وأضاف زهران خلال لقائه ببرنامج "الشاهد" الذي يقدمه الدكتور محمد الباز عبر قناة extra news: قبل 25 يناير بعض الناس من بينهم دوائر معينة من الشباب تتصور إن يناير نبت ظهر فجأة غير مرتبطة الصلة بندوات طويلة متقطعة تمت وتوجت في الآخر بمشهد ثورة 25 يناير، أعتقد أن التجربة السياسية المصرية ما قبل ثورة 25 يناير مرت وانطلقت من تحولات كبري.
وتابع:" وأبرز تحول أن مصر شهدت ختاما لمرحلة مع 23 يوليو 1952، كان بها سمات معينة لمرحلة بناء مشروع حديث، وفقًا لشعاري ثورة 1919 الجلاء والدستور وكان هما مشكلتي مصر في هذه الفترة، ووضع أول دستور 1923 وكان هناك نضال مستمر من أجل الجلاء".
وتابع: "في الفترة من ثورة 1919 وحتي ثورة يوليو 1952 كانت هناك محاولة لبناء مشروع حداثي في مصر".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: محمد الباز اتحاد الناشرين المصريين فريد زهران
إقرأ أيضاً:
عاجل - زيادة المعاشات يناير 2025.. اعرف الفئات المستفيدة
على مدار الفترة الماضية اتخذت الحكومة العديد من الإجراءات للتوسع في برامج الحماية الاجتماعية لتخفيف العبء على المواطنين، وستبدأ الهيئة القومية للتأمين الاجتماعي الإجراءات الخاصة؛ لبدء رفع الحد الأقصى للمعاش إلى 11600 جنيه بدلًا من 10080 جنيها.
كما يتم رفع الحد الأدنى للمعاش لمن تنتهي خدمته اعتبارًا من 1/1 /2025 ليصبح 1495 جنيها بدلًا من 1300 جنيه، كذلك رفع الحد الأدنى لأجر الاشتراك التأمينى ليصبح 2300 جنيه بدلًا من 2000 جنيه، كما سيتم رفع الحد الأقصى لأجر الاشتراك التأمينى ليكون 14500 جنيه بدلًا من 12600 جنيه، وذلك اعتبارًا من 1/1 /2025.
وكان مجلس النواب قد وافق فى المجموع على مشروع قانون مقدم من الحكومة بإصدار قانون الضمان الاجتماعى حيث أعلن رئيس مجلس النواب تأجيل أخذ الموافقة النهائية على مشروع القانون إلى جلسة قادمة.
ويأتي مشروع القانون لمنح الفئات المستهدفة بالدعم مزايا عديدة تنفيذا للالتزام الدستوري، وتوحيد برامج الدعم النقدي التي تمنحها الدولة في منظومة برنامج واحد يحقق توحيد الوعاء المالي، وتنظيم المنح بهدف تعظيم الاستفادة من الدعم، وصولا للتمكين الاقتصادي للفئات المستهدفة بها يكفل لهم حياة كريمة.