أعلنت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية أن يوم غد السبت هو فاتح شهر ذي الحجة لعام 1445، وأن عيد الأضحى المبارك سيكون هو يوم الإثنين 17 يونيو 2024.

وقال الوزارة في بيان لها، إنها « تنهي إلى علم المواطنات والمواطنين، أنها راقبت هلال شهر ذي الحجة لعام 1445هـ بعد مغرب يوم الجمعة 29 ذي القعدة 1445هـ موافق 7 يونيو 2024م.

فثبتت لديها رؤية الهلال ثبوتا شرعيا ».

وأضاف البيان، « وعليه، فـإن فاتح ذي الحجة هو يوم غد السبت 8 يونيو 2024م، وسيكون عيد الأضحى المبارك في يوم الإثنين 17 يونيو 2024م ».

المصدر: اليوم 24

كلمات دلالية: ذی الحجة

إقرأ أيضاً:

الاحتلال يرفض تسليم كامل مرافق الحرم الإبراهيمي للأوقاف الفلسطينية

رفضت قوات الاحتلال الإسرائيلي، للجمعة الثانية على التوالي، تسليم الحرم الإبراهيمي في الخليل، جنوب غرب الضفة الغربية، بكامل مرافقه وساحاته وأبوابه.

وقالت وزارة الأوقاف الفلسطينية إن قوات الاحتلال رفضت فتح الباب الشرقي في الحرم للمرة الثانية، مما أدى إلى رفض الوزارة استلام الحرم منقوصا من أحد أجزائه المهمة، لما في ذلك من اعتراف ضمني بهذا الانتقاص.

وشددت قوات الاحتلال من إجراءاتها الأمنية عند البوابات المؤدية إلى الحرم الإبراهيمي في الجمعة الثانية من رمضان ودققت في هويات الفلسطينيين، ومنعت من هم دون سن الـ25 عاما من دخوله.

وكان الارتباط الإسرائيلي قد أبلغ في نهاية فبراير/شباط الماضي إدارة الحرم الإبراهيمي بأن الأعمال في الحرم قد تم نقلها من وزارة الأوقاف الفلسطينية إلى ما تسمى "هيئة التخطيط المدني الإسرائيلي".

وبموجب القرار الذي أعلنت الأوقاف الفلسطينية رفضه، سيتم استئناف العمل بسقف المنطقة المعروفة باسم "الصحن" الخاص بالحرم الإبراهيمي.

وكان مستوطنون وضعوا خيمة في مكان الصحن قبل 20 عاما، وخصصوها مكانا للعبادة وبقيت قائمة حتى اليوم، حيث يطالب المستوطنون بسقف الصحن لتخصيصه مكانا للعبادة.

وكانت قوات الاحتلال شرعت بسقف الصحن في التاسع من يوليو/تموز العام الماضي، وأوقفت العمل به بعد يومين، إثر هبة شعبية في الخليل، تمثلت في وقفات واحتجاجات نظمتها وزارة الأوقاف والشؤون الدينية.

إعلان

وأكدت وزارة الأوقاف الفلسطينية أنها صاحبة السيادة على الحرم الإبراهيمي في الخليل، معتبرة أن أي محاولة لتغيير هذا المعلم الديني تعد اعتداء على مقدس من المقدسات الإسلامية.

يشار إلى أن المسجد الإبراهيمي يقع في البلدة القديمة لمدينة الخليل جنوبي الضفة الغربية. وسميت مدينة الخليل باسمه، وفيه قباب مغطاة تقول بعض المصادر التاريخية إنها قبور للنبي إبراهيم وزوجته سارة، وأبنائه إسحق وإسماعيل ويعقوب ويوسف وزوجاتهم عليهم السلام.

مقالات مشابهة

  • تأجيل الحكم على 5 متهمين في قضية خلية داعش سوهاج لـ14 يونيو
  • الأوقاف: «أمك ثم أمك ثم أمك» موضوع خطبة الجمعة القادمة
  • ويتكوف: مقترح بتمديد هدنة غزة إلى ما بعد رمضان وعيد الفصح اليهودي
  • الأوقاف:حصة سوريا من الحجاج لموسم 1446هـ 22,500 حاج
  • الاحتلال يرفض تسليم كامل مرافق الحرم الإبراهيمي للأوقاف الفلسطينية
  • افتتاح المسجد الكبير في التوفيقية بدمياط
  • بينها الإمارات والسعودية والمغرب.. قائمة الابتكار العالمي لعام 2024
  • تضامن الغربية تستلم 1200 سلة غذاء من الأوقاف لتوزيعها على الأسر الأولى بالرعاية
  • المغرب..زيادة ملحوظة في مخالفات المياه ومداخيل الغرامات لعام 2024
  • الأوقاف تحذّر من النصب الإلكتروني: خليك واعي وما تقعش في الفخ