سارة حازم: 3 آلاف و500 طفل فلسطيني معرضون للموت بسبب سوء التغذية «فيديو»
تاريخ النشر: 8th, June 2024 GMT
قالت الإعلامية سارة حازم، إن الجرم الإسرائيلي في 245 يوما على غزة، تمثل في 3 آلاف و276 مجزرة ارتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي، و46 ألفا و731 شهيدا، عبارة عن 10 آلاف مفقود، و36 ألفا و731 شهيدا وصلوا إلى المستشفيات، بينهم 15 ألفا و517 شهيدا من الأطفال، و33 استشهدوا نتيجة المجاعة، و10 آلاف و279 شهيدة من النساء.
وأضافت خلال برنامجها «كل الزوايا»، المُذاع عبر فضائية «ON»: «طبعا الأرقام دي ممكن وأنا بتكلم تكون بتزيد، 498 شهيدا من الطواقم الطبية، و70 شهيدا في الدفاع المدني، و147 شهيدا صحفيا، ومقابر جماعية أقامها الاحتلال الإسرائيلي داخل المستشفيات، و520 شهيدا جرى انتشالهم من 7 مقابر داخل المستشفيات، و150 مركزًا للإيواء، ويجري استهدافهم من الإحتلال الإسرائيلي، و83 ألفا و530 جريحا ومصابا».
وتابعت: «70% من الضحايا من الأطفال والنساء، و17 ألف طفل يعيشون بدون والديهم، و3 آلاف و500 طفل معرضون للموت بسبب سوء التغذية ونقص الغذاء، و11 ألف جريح في حاجة للعلاج بالخارج، والمستشفيات مدمرة ولا توجد بني تحتية، و10 آلاف مريض سرطان يواجهون الموت وبحاجة للعلاج، و71 ألف حالة عدوى من التهابات الكبد الوبائي بسبب النزوح».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سارة حازم فلسطين غزة قطاع غزة اخبار غزة
إقرأ أيضاً:
المنظمات الأهلية الفلسطينية: 10 آلاف حالة إعاقة في غزة بسبب العدوان الإسرائيلي
كشفت شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية، اليوم السبت، عن استشهاد المئات من الأشخاص ذوي الإعاقة، وإصابة الآلاف منهم بجروح.. موضحة إصابة عشرة آلاف مواطن بإعاقات مختلفة جراء العدوان الإسرائيلي، بالإضافة إلى نزوح عشرات الآلاف من الأشخاص ذوي الإعاقة وتعرضهم لظروف النزوح الصعبة، فضلا عن الصدمات النفسية الصعبة التي يتعرضون لها.
وحذر قطاع تأهيل الأشخاص ذوي الإعاقة في الشبكة ، في بيان ، من التداعيات الخطيرة للعدوان الإسرائيلي المتصاعد والمستمر في قطاع غزة على واقع الأشخاص ذوي الإعاقة وحياتهم، في ظل الكارثة الإنسانية غير المسبوقة على المستويات كافة.
وأشار القطاع إلى أن قيام الاحتلال بتدمير البنى التحتية والطرق الرئيسية وتدمير مقرات المنظمات العاملة في مجال التأهيل، تسبب في الحد من قدرة الأشخاص ذوي الإعاقة على الحركة والوصول إلى الخدمات، وبالتالي الحد من فرص التنقل والإخلاء، ما عرّض ويُعرّض حياتهم للخطر الشديد، بالإضافة إلى خسرانهم لأدواتهم المساعدة، بسبب اضطرارهم إلى ترك الأدوات المساعدة بسبب القصف.
وذكر أن حياة الأشخاص ذوي الإعاقة تتعرض للخطر، بسبب النقص الحاد في مصادر المياه والغذاء والطاقة، والأدوية، والعلاج الطبي والتأهيلي، وفيما يتعلق بالنزوح، فإن العديد من الأشخاص ذوي الإعاقة يواجهون صعوبات كبيرة في مراكز الإيواء المكتظة بالنازحين وغير المناسبة لهم ، والتي لا تتوفر فيها مقومات الشمول، ما يضاعف صعوبة حصولهم على المساعدات الإنسانية، واستخدام الحمامات، وغيرها من الاحتياجات والمتطلبات الضرورية.
وشدد القطاع على أن عدم مواءمة مراكز الإيواء بالإضافة إلى الاكتظاظ، يمثلان إشكالية إضافية تحد من وصول الأشخاص ذوي الإعاقة إلى الخدمات المتوفرة على قلتها، إذ يعاني الأشخاص ذوو الإعاقة أكثر من غيرهم من سوء التغذية، ما يُعرّضهم للأمراض المزمنة، واحتمال الوفاة.
وطالب قطاع تأهيل الأشخاص ذوي الإعاقة بأهمية توفير الحماية العاجلة للأشخاص ذوي الإعاقة، كما أدان الجرائم التي يرتكبها الاحتلال في الأراضي الفلسطينية المحتلة كافة، وبشكل خاص ما يقترفه من مجازر وإبادة جماعية مقصودة في قطاع غزة.
ودعا إلى الإسراع في توفير الاحتياجات الخاصة بالأشخاص ذوي الإعاقة، بما في ذلك الأدوات المساعدة كالكراسي المتحركة، والعكاكيز، والسماعات الطبية، والعصا البيضاء الخاصة بالإعاقة البصرية، والفرشات الطبية، وغيرها، ودعم المؤسسات التي تعمل في مجال تأهيل الأشخاص ذوي الإعاقة، وتعزيز قدرتها على الاستجابة لاحتياجاتهم.
.
بريطاني يربط سيارته في شجرة لحمايتها من السرقة .. فيديو