راج اسم "قائمة العار"، بعد إدراج الأمم المتحدة كلا من الجيش الإسرائيلي وحركتي حماس والجهاد إليها، الجمعة.

وأفادت مصادر دبلوماسية أن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، أدرج الجيش الإسرائيلي والحركتين الفلسطينيتين على "قائمة العار" الأممية، على خلفية الحرب الدائرة في قطاع غزة منذ 8 أشهر.

فما هي "قائمة العار"؟

تصدر الأمم المتحدة تقريرا سنويا عن الأطفال والصراعات المسلحة.

يضم التقرير قائمتين، الأولى للأطراف التي اتخذت تدابير لحماية الأطفال، والثانية للأطراف التي لم تفعل ذلك. تضم "قائمة العار" الدول أو الجهات المتورطة في أعمال قتل الأطفال أو تشويههم أو الاعتداء الجنسي عليهم أو اختطافهم أو تجنيدهم، ومنع وصول المساعدات إليهم، واستهداف المدارس والمستشفيات. تقدم الأمم المتحدة القائمة إلى مجلس الأمن المؤلف من 15 دولة. قال سفير إسرائيل لدى الأمم المتحدة جلعاد إردان إنه علم أن إسرائيل مدرجة في قائمة الأطراف التي لم تتخذ إجراءات ملائمة لحماية الأطفال. أعدت التقرير الممثلة الخاصة للأمين العام المعنية بالأطفال والنزاع المسلح فيرجينيا غامبا. تستهدف القائمة فضح أطراف الصراعات على أمل دفعها إلى تنفيذ تدابير لحماية الأطفال. ستنشر القائمة رسميا في 18 يونيو الجاري. يشمل تقرير هذا العام انتهاكات حقوق الأطفال في حوالى 20 منطقة نزاع في العالم، بما فيها قطاع غزة. لطالما ضغطت جماعات حقوق الإنسان من أجل ضم إسرائيل إلى قائمة العار، وفي عام 2022 أصدرت الأمم المتحدة تحذيرا بأن إسرائيل ستحتاج إلى إظهار تحسينات حتى لا يتم إضافتها. القائمة لا تتضمن أي عقوبات، إلا أن تداعيات الانضمام لها يمكن أن تكون مؤثرة. تتعرض الجهات المدرجة في القائمة إلى انخفاض مكانتها الدبلوماسية أو العقوبات أو حظر الأسلحة، أو غيرها من عمليات المقاطعة. ظهرت على قائمة العام الماضي 66 دولة ومجموعة، بما في ذلك روسيا وجيش ميانمار.

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات أنطونيو غوتيريش الأطفال إسرائيل حظر الأسلحة الأمم المتحدة قائمة العار إسرائيل قطاع غزة حركة حماس حركة الجهاد أنطونيو غوتيريش الأطفال إسرائيل حظر الأسلحة أخبار إسرائيل الأمم المتحدة قائمة العار

إقرأ أيضاً:

في الذكرى 73 للاستقلال.. ارفع العلم

يحتفل شعبنا غدا الثلاثاء بالذكرى 73 للاستقلال، وهي المناسبة التي توجت نضال الليبيين في نيل الحرية بعد عقود من الاحتلال الإيطالي الذي وطئت أقدامه الأراضي الليبية في العام 1911م.

واستمر النضال ضد الاحتلال الإيطالي حتى صدر قرار الأمم المتحدة بمنح ليبيا الاستقلال في نوفمبر العام 1949 بعد خمس سنوات من انتهاء الحرب العالمية الثانية.

وفي 24 ديسمبر من العام 1951، أعلن الملك الراحل إدريس السنوسي من شرفة قصر ” المنار” ببنغازي استقلال ليبيا.

وقال في خطاب الاستقلال: “نعلن للأمة الليبية الكريمة أنه نتيجة لجهادها، وتنفيذا لقرار هيئة الأمم المتحدة الصادر في 21 نوفمبر 1949، قد تحقق بعون الله استقلال بلادنا العزيزة”.

الذكرى 73 لاستقلال #ليبيا #ارفع_العلم

تم النشر بواسطة ‏Government of National Unity حكومة الوحدة الوطنية‏ في الأحد، ٢٢ ديسمبر ٢٠٢٤

مقالات مشابهة

  • الأمم المتحدة: إسرائيل تواصل تقييد دخول المساعدات إلى غزة
  • مفاوضات غزة.. عقبات ونقاط خلافية بين إسرائيل وحماس
  • إسرائيل تتبنى رسميًا اغتيال إسماعيل هنية وتهدد بقطع رؤوس قادة الحوثيين
  • الأمم المتحدة: أصبح من المستحيل تقريبًا توصيل المساعدات إلى غزة
  • بسبب إسرائيل وعصابات محلية..الأمم المتحدة: ظروف المعيشة في غزة لا يمكن تحملها
  • في الذكرى 73 للاستقلال.. ارفع العلم
  • فريق الأمم المتحدة يزور مواقع الآليات التشغيلية التي استهدفها العدوان الصهيوني بميناء الحديدة
  • بعثة الأمم المتحدة تزور مواقع الآليات التشغيلية التي استهدفها العدوان الإسرائيلي بميناء الحديدة
  • زيارة أممية لمواقع الآليات التشغيلية التي استهدفها العدوان الإسرائيلي بميناء الحديدة
  • "التعاون الخليجي" يرحب بتبني قرار أممي بشأن التزامات إسرائيل المتعلقة بأنشطة الأمم المتحدة