حلت الفنانة آيتن عامر، ضيفة كلًا من الدكتور باهي هاني والدكتورة نورهان معتمد يوم الأربعاء الماضي الموافق يوم 5 من شهر يونيو الجاري في برنامج "ساعة سعادة" الذي يذاع عبر شاشة قناة هى، وتحدثت آيتن عامر عن مسيرتها الفنية المليئة بالأعمال الدرامية المميزة كما تحدثت أيضًا عن حياتها الشخصية وكشفت عن سر فقدانها لوزنها.


آيتن عامر تكشف عن أقرب الأعمال الدرامية لقلبها من خلال برنامج "ساعة سعادة"

وكشفت آيتن عامر من خلال برنامج ساعة سعادة عن أكثر الأعمال الدرامية قُربًا لها من خلال أعمالها التي قدمتها في مسيرتها الفنية، وقالت:
من أقرب الأعمال الدرامية إلى قلبي مسلسل حضرة المتهم أبي والدالي، لأنهم أكتر عملين الجمهور عرفني بيهم وكانوا على قدر عالي من الجودة وكان ليهم صدى جماهيري عظيم".


آيتن عامر تكشف عن أسباب فقدانها لوزنها


ومن خلال لقاء آيتن عامر في برنامج ساعة سعادة كشفت عن سبب فقدانها لوزنها عندما سألتها المذيعة نورهان معتمد على اللايف ستايل الخاص بها، فـ قالت:
"بشرب زجاجة ماء صغيرة على الريق كل يوم ودي حاجه مهمه ما كنتش بعملها قبل كده بعدين باخد القهوة بتاعتي وبعدين أفطر".


وأضافت:
"الغدا بقى عندي مشكلة فيه، وهنا بنصح البنات اللي عايزة تخس إنهم يحضروا وجبة الغداء للأسبوع كله ويحطوا الأكل في التلاجة، عشان ميحتاروش في تحضير الغداء ويضطروا ياكلوا أي حاجة من اللي ماما عملاها أما العشاء فهو زبادي وفاكهة".


آخر أعمال الفنانة آيتن عامر

ومن الجدير بالذكر أن آخر أعمال الفنانة آيتن عامر هو مشاركتها في مسلسل "جودر" بطولة ياسر جلال وياسمين رئيس والذي تم عرضه في موسم دراما شهر رمضان الكريم لهذا العام الحالي 2024، وتنتظر أيضًا عرض فيلمها الجديد الذي يحمل عنوان "عنب" والذي سيتم عرضه في السينمات المصرية قريبًا.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: أحدث ظهور لـ أيتن عامر أبطال مسلسل جودر أحداث مسلسل جودر مسلسل الدالي الأعمال الدرامیة آیتن عامر من خلال

إقرأ أيضاً:

غزوة بدرٌ تتجدد ونصرُ اليمن يتوهج .. وهنا حيث تكون فلسطين أقرب

 

 

في قلب اليمن المنتصر، حيث تتكرر مشاهد الانتصار، وتُكتب فصول العزة من جديد، يقف اليمن اليوم كما وقف أجدادهم الأنصار من الأوس والخزرج في صدر الإسلام، يجدد وعده وعهدة، ويثبت أن الإيمان الراسخ في القلوب، يصنع رجالًا لا تهزهم العواصف ولا ترعبهم قوى طواغيت الأرض.
اليمن.. الذي ظنّوه ضعيفًا فواجه، وحاصروه فصمد، وقاتلوه فتجلّد.. هو اليوم خرج في موعد مع التاريخ، يكتب في ساحاته أبلغ الردود، ويرسم في ميادينه ملحمةً لا يخطّها إلا الأحرار.
خرج اليمنيون، تلبيةً واستجابةً لله ورسوله وللسيد القائد انتصارًا لقضيةٍ فلسطين التي تخلّدت في وجدانهم إيماناً، وحباً، والتزاما بقول لله تعالى “وإن استنصروكم في الدين فعليكم النصر”.
في قلب صنعاء، وفي أرجاء المحافظات الحرّة، كان الشعب على موعد مع الوفاء، هادرًا كالبحر، متدفقًا كالسيل، يرفع راية الحقّ عاليًا، ويهتف لفلسطين وكأنها قطعةٌ من روحه، بل هي كذلك.. كيف لا، وهو الذي حملها قضيةً، واحتضنها وجعًا، وقدم لأجلها التضحيات دون حساب؟
في هذا اليوم التاريخي، لا يُسمع في صنعاء إلا صوت العهد، ولا يُرى إلا لواء العزّ مرفوعًا، من الحديدة إلى صعدة، ومن ذمار إلى تعز، ومن إب إلى البيضاء، خرجت الجموع عن بكرة أبيها، تقول لأمريكا ومن معها: “إن سلاحكم لن يرهبنا، وإن ضرباتكم لن تخيف فينا حتى أطفالنا، وإن مؤامراتكم لن تثنينا، وإن فلسطين، كل فلسطين، حقٌ لن يُساوَم عليه، وعهدٌ لن يُنقَض.
خرج اليمنيون وهم يستلهمون ما قاله أجدادهم من الأنصار “لو استعرضت بنا البحر فخضته لخضناه معك”.. هكذا قال الأنصار لرسول الله (صلوات الله عليه وعلى آله)، وهكذا يقول اليمنيون اليوم لقائدهم، ولسان حالهم: نحن على العهد، لم نتراجع رغم الحصار، ولم نضعف رغم الحرب، ولم تهن عزائمنا رغم المؤامرات، بل اشتد عودنا، وازددنا ثباتًا، لأننا آمنا أن النصر وعدٌ الله، وأن من يحمل راية الجهاد لا يعرف الانكسار.
هنا اليمن، حيث تُصنع المواقف كما تُصنع الملاحم، وحيث لا صوت يعلو فوق صوت العزة، في هذا البلد الذي لم يسجد إلا لله، لم يعرف الشعب من هو الخوف، ولم يألف سوى درب الجهاد، كيف يخاف شعبٌ قدّم في وجه العدوان أسمى معاني الصبر والتضحية؟ كيف يتراجع وهو الذي جعل من الحصار فرصةً للاكتفاء، ومن الحرب مدرسةً للثبات؟
خرجت هذه الحشود المليونية في كل الميادين لتؤكد أن الموقف اليمني ثابت مع فلسطين لأنه موقف من جوهرٌ إيماني، ممتدٌ عبر التاريخ، ضاربٌ بجذوره في القلوب، فكما كان الأنصار أول من نصروا رسول الله في حروبه على الكفار واليهود، ها هو اليمن، بامتداده الإيماني، ينتصر لفلسطين في محنتها، ويعلن موقفًا عمليًا في زمنٍ خرسَت فيه الألسن، وضعفت فيه القلوب، وتخاذلت فيه الأمم.
وخرج ليوصلها رسالةً تُدوّي في كل أرجاء العالم: أن فلسطين ليست وحدها، وأن القدس لن تكون لقمةً سائغةً في فم المحتلّ الصهيوني، وأن اليمن، برغم الجراح، سيبقى السند الذي لا يتخلى، واليد التي تمتد بالعون، والقلب الذي يخفق حبًا لغزة، حتى النصر أو الشهادة.
اليوم، يرتفع الصوت عاليًا: “الموت لأمريكا.. الموت لإسرائيل.. النصر للإسلام”، ليس شعارًا يُردَّد، بل عقيدةٌ راسخةٌ في نفوس هذا الشعب، وحقيقةٌ تؤكدها مواقفه وتضحياته.
فعلى خطى غزوة بدر، وعلى درب العظماء الذين لم يبدّلوا تبديلا، يمضي اليمن في مساره الواضح: مواجهة الطغاة، مقارعة المستكبرين، ورفض كل مشاريع الاستسلام، فمن غزوة بدرٍ الأولى إلى غزوة بدر اليوم، ومن عظمة الجهاد إلى وعد الفتح، يقف اليمن ثابتًا، وأن النصر لن يكون إلا للمؤمنين الصادقين.
هنا اليمن.. حيث تكون فلسطين أقرب.. وحيث يُكتَب التاريخ لا بالحبر، بل بدماء الصادقين، وصمود الثابتين، وإيمان لا يتزعزع بأن الوعد قادم، والنصر قريب، بإذن الله.

مقالات مشابهة

  • بوتين يؤكد دعم جهود القيادة السورية لتحقيق استقرار البلاد في أقرب وقت ممكن
  • وزير الخارجية الإيراني: رسالة ترامب “أقرب الى تهديد”
  • كاسيو تكشف عن ساعة “جي شوك” بالتعاون مع “باربي”
  • بسبب الأعمال الدرامية..السيسي يوجه بتشكيل لجان إعلامية لتعزيز الهوية المصرية
  • غزوة بدرٌ تتجدد ونصرُ اليمن يتوهج .. وهنا حيث تكون فلسطين أقرب
  • قرار حكومي رسمي يخص الأعمال الدرامية والإعلام في مصر
  • مدبولي: الأعمال الدرامية الرمضانية لا تعبر عن حقيقة الواقع المصري
  • 492 مشهد تدخين وتعاطي بإجمالي 11 ساعة في مسلسلات رمضان
  • متسول يجمع 367 درهماً في ساعة.. تجربة اجتماعية من شرطة الشارقة تكشف أساليب استغلال العاطفة في رمضان – فيديو
  • ليلى عز العرب تسترجع بطولات الأعمال الدرامية فترة الثمانينيات