أكد الدكتور أيمن زهري، خبير السكان ودراسات الهجرة، أن مصر تمنح اللاجئين من غير المصريين حق التعليم وكذلك للمقيمين.

أخبار متعلقة

البابا تواضروس يوجه أسقفية الخدمات بالتنسيق مع الكنائس برعاية اللاجئين السودانيين

أردوغان: تركيا ستضمن عودة مليون لاجئ إلى سوريا

الأردن: أولوية الحكومة مواطنيها وليس اللاجئين

وأوضح في لقاء لفضائية «القاهرة الإخبارية»، أن الوقت الحالي يشهد وجود أكثر من 110 ملايين نازح ولاجئ حول العالم، مشيرًا إلى أنه برغم الظروف القاسية التي يشهدها اللاجئين إلا أن الاتفاقيات الدولية تضمن حق الجميع في التعليم.

وقال إن أهداف التنمية المستدامة منها توفير تعليم جيد للجميع ومنهم اللاجئين والنازحين، إلى جانب اتفاقية الأمم المتحدة لحماية الطفل والتي يندرج تحت مظلتها معظم دول العالم.

وأضاف أن هذه الاتفاقيات الخاصة بتعليم اللاجئين مفعلة على أرض الواقع، مؤكدًا أن التعليم حق لكل الناس بغض النظر عن الجنسية، وكل دولة ملتزمة بتطبيق المواثيق الدولية على كل من هم على أراضيها، ومن بين هذه الدول مصر، والتي تمنح حق التعليم قبل الجامعي لكل من يتواجد على أرضها بغض النظر عن طريقة وجوده في الأراضي المصرية.

ولفت إلى أن ظروف اللاجئين ليست في أفضل وضع، إذ أن بعضهم لا يستطيع التحدث باللغة العربية وهو ما قد يكون حاجزًا في طريق إتمام تعليمهم.

الدكتور أيمن زهري خبير السكان ودراسات الهجرة

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين زي النهاردة

إقرأ أيضاً:

المفوضية الأممية لشؤون اللاجئين: أكثر من 98 ألف نازح وصلوا من السودان إلى ليبيا

ليبيا – واكب تقرير إخباري نشرته “مفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين” قضية تدفق النازحين السودانيين للأراضي الليبية على خلفية الصراع في بلادهم.

التقرير الذي تابعته وترجمت أهم ما ورد فيه صحيفة المرصد أكد وجود أكثر من 98 ألفا و700 نازح سوداني وصلوا إلى ليبيا منذ أبريل من العام 2023 وحتى الـ29 من سبتمبر الفائت مبينا أن نحو 65 ألفا من هؤلاء وصلوا عبر الكفرة وحدها لتبقى الأعداد الدقيقة عصية بسبب الظروف المتشابكة في المنطقة والبلاد.

ووفقا للتقرير تتزايد الاحتياجات في مجالات الصحة والمياه والصرف الصحي والسيولة النقدية والغذاء والمأوى بسبب تدفق هؤلاء إلى ليبيا في وقت يعانون فيه من ظروف صحية مقلقة ما يتطلب مساعدة فورية ودعما غذائيا فالبنية التحتية الأساسية تعاني من ضغوط هائلة.

وأضاف التقرير إن المياه والصرف الصحي يعانيان بشدة ما يزيد من احتمالات انتشار الأمراض فالحاجة قائمة إلى دعم فوري لزيادة فرص الحصول على الماء والمراحيض مشيرا لتقديم السلطات المحلية مساعدات كبيرة بما في ذلك الوصول إلى خدمات الصحة العامة والالتحاق بالتعليم.

واستدرك التقرير بالإشارة إلى الحاجة إلى دعم المجتمعات المحلية في جميع أنحاء البلاد مع انتقال اللاجئين السودانيين إلى المدن الساحلية فضلا عن مساعدة الحماية المصممة خصيصا للأسر التي تعولها النساء بهدف ضمان عدم تخلف أحد عن الركب.

ترجمة المرصد – خاص

 

مقالات مشابهة

  • السلطات الكينية تطالب اللاجئين و طالبي اللجوء بتسليم جوازات سفرهم إلى الجهات المختصة
  • المفوضية الأوربية ترد على قرار محكمة العدل الأوربية: نلتزم باحترام الاتفاقيات ونواصل الشراكة مع المغرب
  • «مفوضية اللاجئين»: فرار بعض الأشخاص سيرا على الأقدام عبر حدود لبنان وسوريا
  • الحكومة: آن الأوان لوضع حد لجرائم إسرائيل والتي لم يشهد لها التاريخ مثيلا
  • كوريا الشمالية تهدد باستخدام الأسلحة النووية حال التعدي على أراضيها
  • ضوابط لمنع تسرب اللاجئين من المعسكرات بكسلا
  • بعد وصول الوجبة الرابعة.. ارتفاع عدد اللاجئين اللبنانيين في العراق
  • لبنان يطلب 427 مليون دولار كمساعدة عاجلة لتخفيف أزمة اللاجئين
  • افتراءات..إسبانيا تُدين منع إسرائيل غوتيريش من دخول أراضيها
  • المفوضية الأممية لشؤون اللاجئين: أكثر من 98 ألف نازح وصلوا من السودان إلى ليبيا