مصرع 3 أطفال غرقاً بمركز سمسطا فى بنى سويف
تاريخ النشر: 7th, June 2024 GMT
لقي 3 أطفال مصرعهما، غرقا بالمياه، فى واقعتين منفصلتين بمركز سمسطا جنوب غربي بنى سويف وتم نقلهم لمشرحة مستشفى سمسطا المركزي تحت تصرف النيابة العامة.
وفى الواقعة الأولي تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن بنى سويف، إخطارا من شرطة النجدة يفيد بمصرع طفلين أبناء عمومة غرقا بالمياه، وتم التوجيه بسرعة استخراجهما ونقلهما إلى مشرحة مستشفي سمسطا المركزي تحت تصرف النيابة العامة.
استقبلت مستشفي سمسطا المركزي الطفلين وهما "مصطفي.س.ا" 5 سنوات ونجل عمه "عمر.ا.ا" 7 سنوات ومقيمان بقرية نزلة الديب التابعة لدائرة المركز وتم إيداعهما بمشرحة المستشفي.
وفى الواقعة الثانية تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن بنى سويف، إخطارا من شرطة النجدة يفيد بمصرع طفل غرقا فى المياه، وتم التوجيه بسرعة استخراج الجثة ونقلها لمشرحة مستشفى سمسطا المركزي تحت تصرف النيابة العامة.
استقبلت مستشفي سمسطا المركزي جثة الطفل ويدعي "احمد.ا.م" 9 سنوات، وتم إيداعه بمشرحة المستشفي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مصرع أطفال غرقا مستشفى مشرحة سمسطا المرکزی بنى سویف
إقرأ أيضاً:
مصرع أخصائي تمريض صعقًا بالكهرباء ببني سويف
لقي أخصائي تمريض بمستشفى بني سويف الجامعي، مصرعه، إثر تعرضه لصعق كهربائي أثناء مساعدته لأسرته في ري الأرض الزراعية في قريته النويرة بمركز إهناسيا.
وتلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن بني سويف، إخطارًا من غرفة العمليات يفيد بوفاة "هشام أحمد موسى" البالغ من العمر 23 عامًا، أخصائي تمريض بمستشفى بني سويف الجامعي، إثر تعرضه لصعق كهربائي في قريته النويرة بدائرة مركز شرطة إهناسيا.
وتبين من التحريات الأولية وأقوال أهلية الفقيد، أنه أثناء مساعدته لأسرته في ري الأرض الزراعية، تعرض لصعق كهربائي، نتيجة ملامسته لأحد الأعمدة المستخدمة لرفع كابلات الكهرباء للمنازل القريبة من الأرض الزراعية، ما أدى إلى تعرضه لصعق كهربائي أودى بحياته.
وتم تشييع جثمانه صباح اليوم، بعد أداء صلاة الجنازة في المسجد الكبير بالقرية، وسط حضور عدد كبير من الأهالي والمواطنين الذين شاركوا في تشييع جثمان الراحل ودفنه بمقابر أسرته في قرية حاجر بني سليمان، وسط أجواء من الحزن الشديد.
وتداول أهالي القرية وأصدقاؤه على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي منشورات تنعيه، مشيدين بدماثة خلقه، وإجتهاده في عمله، وبره الكبير بأسرته، مؤكدين أن الشاب الراحل عُرف بتفانيه في دراسته وأداء عمله عقب التخرج، وحرصه على خدمة أهل بلدته بكل إخلاص.
وأعرب العديد من المواطنين عن حزنهم العميق لفقدان "هشام" مؤكدين أن رحيله يعتبر خسارة كبيرة لأهالي القرية بالكامل، حيث كان يتمتع بسمعة طيبة بين الجميع، داعين له الرحمة والمغفرة وأن يلهم أسرته الصبر على مصابهم.