إدارة الغذاء والدواء توافق على الاختبار التشخيصي لأمراض الأوعية القلبية لايف ستايل
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
لايف ستايل، إدارة الغذاء والدواء توافق على الاختبار التشخيصي لأمراض الأوعية القلبية،وافقت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية على أحد اختبارات شركة Numares Health، وهو جهاز .،عبر صحافة فلسطين، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر إدارة الغذاء والدواء توافق على الاختبار التشخيصي لأمراض الأوعية القلبية، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
وافقت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية على أحد اختبارات شركة Numares Health، وهو جهاز الاختبار AXINON® LDL-p، كأداة جديدة يمكن للأطباء استخدامها لقياس البروتينات الدهنية لدى المرضى المعرضين لخطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. وفي الوقت الراهن، تُعد Numares الشركة الوحيدة في الولايات المتحدة التي تبيع أجهزة اختبار NMR المعتمدة من إدارة الغذاء والدواء (FDA).
من المتوقع أن يكتسب اختبار Numares الثاني الموافقة 510(k) من إدارة الغذاء والدواء في وقت لاحق من هذا العام، وهو اختبار وظائف الكلى AXINON® GFR(NMR).
يوفر جهاز اختبار AXINON® LDL-p الذي تمت الموافقة عليه حديثًا معلومات أكثر تفصيلًا حول وظيفة القلب مقارنةً بقياس LDL-C القياسي (البروتين الدهني منخفض الكثافة أو "الكوليسترول الضار").
ذكر تقرير الإجماع أن قياس الكوليسترول العادي قد لا يعكس بدقة المخاطر القلبية الفعلية خاصة في المرضى الذين يعانون من مخاطر استقلاب القلب.. يشمل المرضى الذين يعانون من مخاطر استقلاب القلب أولئك الذين يعانون من مقدمات السكري، والبدانة في البطن، ومستويات الدهون المرتفعة بشكل غير طبيعي والدهون الثلاثية المرتفعة.
يتم إجراء أكثر من 3 ملايين اختبار باستخدام AXINON® طريقة اختبار مبتكرة: استخدام خوارزميات متميزة وواضحة لدمج المؤشرات الحيوية المتعددة وقياسها قياس حيوي محدد يمكن للأطباء استخدام الأدوات الرئيسية في علاج اضطرابات البروتين الدهني المرتبطة بأمراض القلب والأوعية الدموية، بما في ذلك تصلب الشرايين آلي: يتم اختبار مئات العينات يوميًا في ساعة واحدة فقط من وقت موظف المختبرأمراض القلب في الولايات المتحدة (المصدر، والمراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها)
الحدوث: تعد أمراض القلب السبب الرئيسي للوفاة في الولايات المتحدة معدل الوفيات: يموت شخص كل 33 ثانية بسبب أمراض القلب والأوعية الدموية. توفي حوالي 695 ألف شخص في الولايات المتحدة بسبب أمراض القلب في عام 2021، بمعدل وفاة واحد من بين كل خمس وفياتتكاليف الرعاية الصحية: تكلف أمراض القلب حوالي 239.9 مليار دولار سنويًا (من 2018 إلى 2019). ويشمل ذلك تكلفة خدمات الرعاية الصحية والأدوية والإنتاجية المفقودة بسبب الوفاة.
34.212.145.168
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل إدارة الغذاء والدواء توافق على الاختبار التشخيصي لأمراض الأوعية القلبية وتم نقلها من دنيا الوطن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی الولایات المتحدة أمراض القلب
إقرأ أيضاً:
إطلاق منظومة زرع الصمام الرئوي بالقسطرة.. طفرة جديدة في علاج أمراض القلب بمعهد القلب القومي.. واستشاري يوضح مميزات التقنية الحديثة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت وزارة الصحة والسكان عن إطلاق منظومة زرع الصمام الرئوي عن طريق القسطرة بمعهد القلب القومي، التابع للهيئة العامة للمستشفيات والمعاهد التعليمية.
يأتي هذا ضمن استراتيجية الوزارة لتوفير بدائل علاجية متطورة تقلل من المخاطر المرتبطة بالجراحات التقليدية وتعزز من جودة الخدمات الصحية المقدمة للمواطنين، وفي إطار الجهود المستمرة للدولة لتطوير منظومة الرعاية الصحية وتقديم أحدث العلاجات للمرضى.
تقنية حديثة بديلة للجراحة التقليدية
أوضحت الهيئة العامة للمستشفيات والمعاهد التعليمية أن تقنية زرع الصمام الرئوي عبر القسطرة تُعد من أحدث الأساليب العلاجية المتطورة، حيث تستهدف الأطفال والبالغين الذين يعانون من ضيق أو ارتجاع شديد في الصمام الرئوي نتيجة عيوب خلقية أو مضاعفات جراحات القلب المفتوح السابقة. وتُعد هذه التقنية بديلاً آمنًا للجراحة التقليدية، إذ تقلل من احتمالية حدوث المضاعفات الناتجة عن التدخل الجراحي المتكرر، خاصة للمرضى الذين سبق لهم إجراء عمليات قلب مفتوح.
كفاءة التقنية وتقليل فترات الإقامة بالمستشفى
أكدت وزارة الصحة والسكان أن الدراسات الطبية الحديثة أظهرت كفاءة زرع الصمام الرئوي عن طريق القسطرة في تقليل معدلات الخطورة على المرضى، حيث تساهم التقنية في تقليل مدة الإقامة في المستشفى بعد العملية، مما يسمح بمعالجة أعداد أكبر من المرضى وتقليل فترات الانتظار.
تأهيل الكوادر الطبية وتقديم الخدمات بالمجان
أشارت الهيئة العامة للمستشفيات والمعاهد التعليمية إلى أن إطلاق المنظومة يأتي ضمن خطة تدريب الكوادر الطبية المتخصصة في هذا المجال الدقيق، بهدف تحسين مستوى الرعاية الصحية المقدمة. كما تم التأكيد على أن معهد القلب القومي يوفر كافة الأجهزة والمستلزمات الطبية اللازمة لتنفيذ هذه العمليات، رغم ارتفاع تكلفتها التي تصل إلى مليون جنيه للعملية الواحدة، إلا أنها تُقدم مجانًا للمرضى في إطار المبادرات الصحية الحكومية.
نجاح عمليات الزرع بالقسطرة
تمكن الفريق الطبي في معهد القلب القومي من تنفيذ عمليات زرع الصمام الرئوي عبر القسطرة التداخلية بنجاح، حيث تم إجراء المرحلة الأولى من المنظومة في ديسمبر 2024، وشملت تركيب صمامين لمريضين يبلغان من العمر 14 و16 عامًا، كانا قد خضعا سابقًا لجراحات قلب مفتوح متعددة. وفي المرحلة الثانية، أُجريت عمليات لمريضين آخرين بعمر 16 و29 عامًا، وتمت جميع العمليات باستخدام تقنية القسطرة بدلاً من الجراحة التقليدية، مما سمح للمرضى بمغادرة المستشفى بعد 24 ساعة فقط من الإجراء.
مميزات التقنية الحديثة في علاج أمراض القلب
وفي هذا السياق أوضح الدكتور (أحمد صبري) استشاري القلب و الأوعية الدموية لـ(البوابة نيوز)،
أن تقنية زرع الصمام الرئوي عن طريق القسطرة تُعتبر تقدمًا طبيًا هامًا، خاصة للمرضى الذين يعانون من عيوب خلقية معقدة أو مضاعفات جراحية سابقة، مشيرا إلى أن هذه التقنية تقلل بشكل كبير من مخاطر التدخل الجراحي التقليدي، حيث إنها تُجرى دون الحاجة إلى فتح جراحي كبير، مما يقلل من احتمالات النزيف الحاد أو العدوى، بالإضافة إلى تقليل فترة النقاهة بعد الإجراء.
كما أضاف أن أحد أهم مميزات هذا النوع من العمليات هو توفيره حلاً آمنًا للمرضى الذين خضعوا لعمليات قلب مفتوح متكررة، حيث تقل قدرة الجسم على تحمل جراحة جديدة كلما زاد عدد العمليات السابقة، موضحا أن القسطرة التداخلية تمثل بديلاً فعالًا يساعد في تحسين جودة الحياة للمرضى دون الحاجة إلى جراحات متكررة قد تشكل خطورة على صحتهم.
وأكد صبري أن هذه التقنية تعكس التطور السريع في مجال أمراض القلب التداخلية، حيث تتيح للمرضى الاستفادة من حلول علاجية متطورة دون الحاجة إلى فترات طويلة من البقاء في المستشفى، مما يسمح بعودة أسرع إلى ممارسة الحياة اليومية وتقليل الضغط على المستشفيات والفرق الطبية