مع اقتراب حلول عيد الأضحى المبارك، استعد تجار سوق كرداسة التجارى بالجيزة لطلبات الزبائن، وفى مقدمتها «عباية العيد»، باستعراض تصميماتها المختلفة، التى تجمع بين العباية والفستان، وألوانها الزاهية على واجهات المحلات، لتكون بطل المشهد فى صلاة العيد والزيارات العائلية.

شراء العباية من سوق كرداسة

وتفضل عديد من السيدات شراء العباية من سوق كرداسة تحديداً، لتميزه بهذه القطعة النسائية الرائجة، التى تجمع بين الحِشمة والأناقة، كما أنها تتوافر هذه الأيام بمختلف الألوان والمقاسات، حسب توضيح الشاب العشرينى «وليد»، أحد أصحاب المحال التجارية فى سوق كرداسة التجاري بالجيزة.

كما أوضح «وليد» أن عباية العيد توافرت فى سوق كرداسة منذ أيام قليلة، تزامناً مع قرب الاحتفال بعيد الأضحى المبارك، لافتاً إلى أنها «موضة السنة»، وتتوافر بأنواع مختلفة منها الـ«سيواى»، وبمقاسات مختلفة تبدأ من الـ«SMALL»، وحتى «2X»، فضلاً عن توافر المقاسات الخاصة التى تصل حتى «8X».

متوسط سعر العباية

«كل حاجة وليها سعرها، بس متوسط سعر العباية بيكون 380 جنيه»، حسب «وليد»، الذى أوضح أن هذه القطعة تتوافر بأشكال وخامات مختلفة، سواء الحرير أو الكتان أو القطن، كما يُطَرز بعضها بحبات الترتر والبعض الآخر يكون «سادة».

وحرص التجار على توفير عباية العيد للأعمار المختلفة، بحيث يمكن ارتداؤها كزى موحَّد لنساء وفتيات الأسرة، فمتاح منها قطع للأطفال، بداية من عمر 6 أشهر وحتى 14 عاماً، وفقاً لـ«وليد»: «صممنا من كل عباية قطعتين للأم وبنتها، علشان الأسرة كلها تبقى لابسة طقم واحد فى العيد وتتبسط»، وتبدأ أسعار القطع المناسبة للأطفال من 150 جنيهاً.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: عيد الأضحى عيد الأضحى 2024 عيد الأضحى المبارك

إقرأ أيضاً:

وليد جنبلاط في ذكرى اغتيال والده: نحذّر من مخططات تقسيم سوريا

ألقى النائب اللبناني السابق، وليد جنبلاط، كلمة في الذكرى الـ48 لاغتيال والده الزعيم كمال جنبلاط، حيث تناول العديد من القضايا السياسية الحساسة في لبنان وسوريا.

وحذّر جنبلاط في كلمته من "استخدام بعض الدروز كأداة لتقسيم سوريا"، مشيرًا إلى خطورة هذا التوجه في ظل الأحداث الراهنة في المنطقة. وقال: "إن الزيارات ذات الطابع الديني لا تلغي حقيقة احتلال الأرض، وهذا أمر يجب أن ننتبه له جميعًا".

وأكد “جنبلاط” أن "شمس الحرية أشرقت على سوريا بعد غياب طويل"، مشيرًا إلى أهمية المرحلة الجديدة التي تمر بها سوريا، وتطلع "المختارة" والحزب الاشتراكي إلى مستقبل أكثر إشراقًا في المنطقة. 

كما شدّد على التزامه الدائم بالهوية العربية للبنان، قائلاً: "نحن متمسكون بالهوية العربية للبنان ونرفض أي مسعى لتغيير هذه الهوية".

وأشار إلى أهمية "إخلاء الجنوب اللبناني من الاحتلال الإسرائيلي وإعادة إعماره إلى جانب باقي المناطق المتضررة"، معبرًا عن دعمه لترسيم الحدود البرية والبحرية مع سوريا.

وفيما يتعلق بالذكرى السنوية لاغتيال كمال جنبلاط، أعلن جنبلاط عن "انتهاء تقليد إحياء ذكرى اغتيال والده بعد اعتقال النظام الجديد في سوريا للمسؤول عن جريمة اغتياله"، مشيرًا إلى أن ذلك يشكل "مرحلة جديدة" في العلاقة بين لبنان وسوريا.

واختتم “جنبلاط” كلمته بالتأكيد على "ضرورة حفاظ بني معروف على هويتهم العربية وتراثهم الإسلامي"، داعيًا إلى الوحدة والعمل المشترك في مواجهة التحديات التي تواجه المنطقة.

مقالات مشابهة

  • بعد الـ60 مليون صاروخ .. نجاحات الداخلية فى مواجهة تجار البارود قبل أيام من العيد
  • وليد جنبلاط للدروز: حافظوا على هويتكم العربية وتمسكوا بتاريخكم النضالي
  • البابا فرنسيس دعا للصلاة من أجل السلام في لبنان: أجتاز فترة صعبة
  • «وليد جنبلاط» يعلّق على زيارة وفد «درزي» سوري إلى إسرائيل
  • وليد جنبلاط في ذكرى اغتيال والده: نحذّر من مخططات تقسيم سوريا
  • كلاب ضالة تهاجم تلميذة بتاونات وسكان بني وليد يطالبون بالتدخل العاجل
  • هل الإنسان مجبر على أفعاله أم يمتلك حرية الاختيار.. أحمد عمر هاشم يوضح
  • لارتدائة عباية حريمي وميكب كامل .. القبض على تيك توكر شهير بمدينة دهب
  • مؤسسة تطبيق سند تُحقق حلم الطفل «ياسين وليد» بلقاء محمود الخطيب
  • ضبط "ديلر" كرداسة وبحوزته ايس وبودر