الشائعات تدور حول جينيفر لوبيز وبن أفليك بشأن اتجاههما للطلاق
تاريخ النشر: 7th, June 2024 GMT
مازالت الشائعات تدور حول جينيفر لوبيز وبن أفليك بشأن اتجاه علاقتهما الى الطلاق بسبب المشاكل الأسرية.
الصورة التى أثارت الضجة كانت خلال تقبيل بعضهما البعض، لكن فى الحقيقة وصل كل منهما فى سيارة منفصلة.
وكانت قررت النجمة جينيفر لوبيز الغاء حفلها الصيفي الخاص بـ Greatest Hits لقضاء المزيد من الوقت مع عائلتها.
وكانت ظهرت النجمة العالمية جينيفر لوبيز زوجة بن أفليك وهي تمسك بيده في لوس أنجلوس، يوم الجمعة، بعد شائعات الانفصال.
وجاء فى بيان الغاء الحفل: "أعلن ممثلو Live Nation أنه تم إلغاء جولة جينيفر لوبيز الأمريكية الصيفية 2024".
وأضاف: "جنيفر تأخذ إجازة لتكون مع أطفالها وعائلتها وأصدقائها المقربين".
جينيفر لوبيز وبن أفليكمن جانبها قالت جينيفر لوبيز: "بالنسبة لأولئك الذين اشتروا سيتم استرداد التذاكر تلقائيًا - ليس هناك أي شيء آخر يتعين على المعجبين القيام به".
وأضافت جينيفر لوبيز: "أنا أشعر بحزن شديد ومدمر بسبب خذلانكم، وأرجو أن تعلموا أنني لن أفعل هذا إذا لم أشعر أنه ضروري للغاية.. وأعدكم بأنني سأعوضكم وسنكون معًا مرة أخرى.. أحبكم جميعكم جدا.. حتى المرة القادمة..".
وكان ظهر النجم العالمي بن أفليك فى أحدث ظهورله وهو يرتدى خاتم زواجه من جينيفر لوبيز مرة أخرى، حيث كان الخاتم مرئيًا فى يديه عندما عاد إلى منزله المستأجر بقيمة 100 ألف دولار شهريًا، والذى كان يقيم فيه، وكان الخاتم واضحا عندما مد يده ليدخل المنزل.
جينيفر لوبيز وبن أفليكوبذلك يرد بن أفليك على شائعة انفصالهما.
وجاء ظهور خاتم الزواج فى يد بن أفليك بعدما رصدته عدسات الكاميرات وهو غير مرتدى خاتمه، نهاية الأسبوع الماضى، وسط مزاعم بأن زواجه من "جي لو" على المحك.
خاتم زواج بن أفليكحرص الزوجين جنيفر لوبيز وبن أفليك، على الاحتفال بعيد زواجهما الأول بطريقة مختلفة برفقة المقربين منهما، حيث تناول الثنائي وجبة الغذاء في بيفرلي هيلز بحضور صامويل ابن بن أفليك البالغ من العمر 11عامًا، وإيمي وماكسيمليان وهما توْأَما جنيفر البالغان من العمر 15عامًا .
جينيفر لوبيز وبن أفليك وأبنائهمجينيفر لوبيز
جينيفر لوبيز
وظهر أطفال الزوجين بإطلالات كاجوال، حيث مال صامويل لمطابقة التيشيرت الأحمر الذي كان يرتديه مع البنطلون والحذاء الرياضي، بينما ارتدت إيمي هودي أسود نسَّقته مع شورت جينز وحذاء كونفيرس، واختار ماكسيميليان أن يظهر بملابس مماثلة، وبدوا جميعًا بمظهر أنيق متناسق.
وكان ظهر الثنائي جينيفر لوبيز وبن أفليك فى أحدث ظهور لهما بإطلالة أنيقة، وذلك خلال تسوقهما مع أطفالهما في هامبتونز خلال عطلة نهاية الأسبوع، وسيطرت عليهما الرومانسية والسعادة.
وكانت تصدرت النجمة جينيفر لوبيز وزوجها بن أفليك التريند، وذلك بعدما ظهر الثنائي سويًا وظهرت عليهما ملامح السعادة والحب لينفي الثنائي الشائعات التي طالتهما منذ أيام بشأن اقتراب دخول علاقتهما فى طريق مسدود.
جينيفر لوبيز وبن أفليكبداية الواقعةيأتى ذلك بعدما ظهرا سويًا خلال احتفال لوبيز بعرض فيلمها الأخير the mother وبدا عليهما التوتر، حيث ظهرت لوبيز وهى توجه تحذيرات لزوجها، فيما بدا هو بوجه عابس، ورجح الجمهور أن انفصالهما اقترب.
جينيفر لوبيز وبن أفليكوربط الجمهور الواقعة بما حدث في حفل الجرامى من صور مشابهه جعلت البعض يخمن حول اقتراب انتهاء العلاقة والانفصال.
جينيفر لوبيز وبن أفليكاستطاعت النجمة ومصممة الأزياء الأمريكية جينيفر لوبيز خطف الأضواء نحو أناقتها ولافت انتباه متابعيها بذكائها في اختيار إطلالتها الناعمة التي ظهرت بها على السجادة الحمراء لحفل ميت غالا الذي أقيم في نيويورك بحضور مجموعة كبيرة من نجوم ونجمات هوليوود.
وظهرت جينيفر بإطلالة ناعمة، حيث ارتدت فستانا طويلا مجسما، به شق كثير وصل لحدود خصرها من الأمام، محدد الخصر، صمم من قماش المخمل الناعم باللون الأسود وعليه جيب ساتان باللون البينك الفاتح، عكس الفستان قوامها الممشوق، ونسقت عليها كلاتش صممت من قماش القطيفة باللون الأسود.
أما من الناحية الجمالية، فضلت لم خصلات شعرها الذهبي الناعم لأعلى كعكة لتزينه بشابوه ناعمة، ووضعت لمسات ناعمة من المكياج المتناغم مع لون بشرتها مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون البينك الفاتح في الشفاه.
جينيفر لوبيز
جينيفر لين لوبيز من مواليد 24 يوليو 1969، وتلقب أحيانا فقط بـ جاي.لو؛ هي ممثلة، مغنية، منتجة تلفزيونية وتسجيلية وراقصة وأيضًا مصممة أزياء أمريكية مشهورة.
وتعد الشخصية الأمريكية من أصول لاتينية الأكثر ثراء في هوليوود.وكما تعدّ أيضًا من أهم الشخصيات الأمريكية اللاتينية فوفقا لمجلة «بيبول إن إسبانيول» فقد صنفت بن أكثر 100 شخصية أمريكية من أصول لاتينية نفوذا في البلاد، كانت زوجة للمغني اللاتيني مارك أنتوني سنة 2004، لكن حصل الطلاق بينهما سنة 2014.
وباعت جينفير لوبيز في مهنتها الموسيقية أكثر من 55 مليون ألبوم حول العالم.
جينيفر لوبيز وبن أفليكحياة أسريةولدت جنيفر لوبيز في 24 تموز، 1969 في ضاحية كاسل هيل في برونكس في نيويورك. والداها هما غوادالوبي رودريغيز، وتعمل معلمة روضة، وديفيد لوبيز، وهو اختصاصي كمبيوتر. ولد أبواها في بورتوريكو.
لدى جنيفر شقيقة كبرى وهي ليزلي، وشقيقة صغرى وهي ليندا، وتعمل كصحافية. أمضت جنيفر مسيرتها الأكاديمية بأكملها في المدارس الكاثوليكية.
ميت غالا، الذي يُطلق عليه رسميًا اسم أزياء معهد غالا والمعروف أيضًا باسم ميت بول، يُعد حفلًا سنويًا لجمع التبرعات لصالح معهد آنا وينتور للأزياء في متحف المتروبوليتان للفنون في مدينة نيويورك.
ويمثل افتتاح معرض الأزياء السنوي لمعهد الأزياء يحتفل حدث كل عام بموضوع معرض معهد الأزياء في تلك السنة، ويضع المعرض طابع الفستان الرسمي في الليل، حيث يُتوقع من الضيوف اختيار أزياءهم لتتناسب مع موضوع المعرض.
تم تأسيس معرض ميت غالا في عام 1948 كوسيلة لجمع الأموال لمعهد الأزياء الذي تم إنشاؤه حديثًا والاحتفال بافتتاح معرضه السنوي.
جينيفر لوبيزوحفل العشاء الأول كان عشاءًا في منتصف الليل وكانت التذاكر خمسين دولارًا لكل منهما. منذ أن توفيت رئيسة تحرير مجلة فوغ السابقة ديانا فريلاند في عام 1989، اشتهرت ميت غالا بأنها حدث فخم ومعروف وتعتبر "جوهرة التاج الاجتماعي لمدينة نيويورك"، منذ عام 1995، ترأس هذا الحدث آنا وينتور رئيسة تحرير مجلة فوغ الأمريكية، التي تستعين بشخصيات عامة لتكون بمثابة رؤساء مشاركين لها.
ومن بين المضيفين السابقين بيونسيه وتايلور سويفت وكاتي بيري وآمال كلوني وريهانا. شارك في رئاسة معرض ميت غالا 2019، الذي يصادف الذكرى 71 للحدث، ليدي غاغا وأليساندرو ميشيل وهاري ستايلز وسيرينا وليامز.
ويعد الحفل على نطاق واسع من بين الأحداث الاجتماعية الأبرز والأكثر تميزا في العالم. كما أنها واحدة من أكبر ليالي جمع التبرعات في مدينة نيويورك، حيث تم جمع 9 ملايين دولار أمريكي في عام 2013 وسجل 12 مليون دولار أمريكي في العام التالي.
يعد الحفل أحد أبرز مصادر التمويل للمعهد، حيث من المتوقع أن يتجاوز إجمالي المساهمات 200 مليون دولار في المجموع بعد حدث 2019 منذ تولي آنا وينتور رئاسة المعهد قبل عدة سنوات.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جينيفر لوبيز جينفر لوبيز بالعربي جینیفر لوبیز وبن أفلیک بن أفلیک میت غالا
إقرأ أيضاً:
الشائعات سُمٌ قاتل
واحدة من أكثر الأسلحة الخطيرة، وتتعدى خطورتها خطورة السلاح النووي، هي الشائعات، المعروف قطعا دون أدنى شك، أن الفتنة أشد من القتل، وبالتالي فالشائعات أكثر فتكًا بالأمم، فمن الممكن أن تمتلك الدول جميعها أسلحة مدمرة ومتطورة، والمواجهة قد تكون متكافئة إذا امتلك الجميع ذلك، لكن من يمتلك القدرة على بث الفتن والشائعات، يمتلك سُمًا قاتلًا.
ولأن مصر دولة قوية عظيمة، يصعب على أعدائها المواجهة، دائما يحاولون النيل منها بأسلوب الطعن في الظهر، مرة يطلقون ألسنة إعلامهم بالزور والبهتان والإدعاءات الكاذبة، وتارة يحاولون إلصاق التهم بها وتزييف الحقائق وتوجيهها لخدمة مصالحهم الشخصية وتحقيق مطامعهم في السيطرة على واحدة من أعصى الدول وأقواها .
ولأن محاولاتهم فشلت بكل أشكالها وأنواعها، حاول المتربصون ومازالت محاولاتهم في بث الفتن والشائعات بين صفوف المجتمع بهدف زعزعة ثقة المواطن في مؤسسات دولته وقيادته الحكيمة الرشيدة، لعرقلة مسيرة وجهود السلام، وتعطيل مسارات التنمية والبناء، كونهم يرغبون في ألا تمضي مصر نحو الازدهار والتقدم، وألا ينعم شعبها الحر الأبي بالأمن والاستقرار، وكانت آخر تلك الشائعات مثلا بأن مصر تخلت عن شقيقتها وباعت القضية الفلسطينية، وهذا لم ولن يحدث، ليس فقط لأن مصر تدعم حق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته وترفض التهجير والإبادة، ولكن أيضا لأن أمن المنطقة القومي من أمن مصر وشعبها.
إن الاصطفاف الكامل مع الدولة الوطنية التي تمتلك المعلومة والقدرة والكفاءة، ومساندة مؤسساتها وقياداتها في كافة المواقف والأحداث، وتنامي مفهوم الثقة في القيادة المصرية ودعمها في هذا الظرف الدقيق، يثير غضب أهل الشر والشياطين الذين يبحثون عن كيفية إسقاط مصر في نفق مظلم من أجل الهيمنة على كافة الأمور، كون الدولة المصرية عصية عليهم وتقف لكافة محاولات زعزعة الأمن والاستقرار في المنطقة بالمرصاد.
إن نجاح وقوة مصر نابع بالتأكيد في وعي شعبها ووطنيته المخلصة وثقته الكاملة ودعمه الدؤوب لوطنه في مواجهة كل المحاولات والتربصات، فالهوية الوطنية المصرية ووعي ابنائها هي الصخرة التي تتحطم عليها هذه الأسلحة المدمرة التي تحاول بث الفتن وإثارة الفوضى عبر الأبواق الكاذبة والشائعات المسمومة التي لم ولن تفلح، طالما أن مصر تمتلك هذا الكنز من الأبناء المخلصين الواعين لما يحاك ضد الوطن ويحاط به من مخاطر.
مهندس/ حمدي قوطه