شاهد المقال التالي من صحافة الكويت عن سفير الكويت بمصر ومندوبها بالجامعة العربية الحركة الكشفية الكويتية رائدة في الوطن العربي، القاهرة 3 8 كونا أكد سفير دولة الكويت لدى مصر ومندوبها الدائم لدى جامعة الدول العربية السفير غانم الغانم اليوم الخميس أهمية ودور الحركة .،بحسب ما نشر وكالة الأنباء الكويتية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات سفير الكويت بمصر ومندوبها بالجامعة العربية: الحركة الكشفية الكويتية "رائدة في الوطن العربي"، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

سفير الكويت بمصر ومندوبها بالجامعة العربية: الحركة...
القاهرة - 3 - 8 (كونا) -- أكد سفير دولة الكويت لدى مصر ومندوبها الدائم لدى جامعة الدول العربية السفير غانم الغانم اليوم الخميس أهمية ودور الحركة الكشفية الكويتية التي تعتبر "رائدة في الوطن العربي".جاء ذلك في تصريح أدلى به السفير الغانم لوكالة الانباء الكويتية (كونا) خلال زيارته لوفد جمعية الكشافة الكويتية المشارك في دورة تنمية ادارة العمل التطوعي للقادة المتميزين التي بدأت أعمالها أمس بالمركز الكشفي العربي الدولي بالمنظمة الكشفية العربية وتستمر حتى الاثنين المقبل.وثمن السفير الغانم الدور الذي تقوم به جمعية الكشافة الكويتية من تدريب ودورات تدريبية للشباب والفتيات وحضورها الدائم لجميع الأنشطة الكشفية العربية والعالمية معربا عن سعادته بوجوده مع كوكبة من القيادات الكشفية.وحول العلاقات المصرية الكويتية أكد السفير الغانم أن العلاقات الكويتية المصرية "علاقات اخوية متجذرة وتاريخية على المستويين القيادي والشعبي" مشيرا الى أنها "علاقات متميزة يحتذى بها".وأضاف السفير الغانم ان" دور مصر عبر التاريخ لا ينسى وهذا ليس بجديد على مصر التي وقفت مع الكويت قبل وبعد الاستقلال والى يومنا هذا" متمنيا للأشقاء في مصر كل تقدم وازدهار .من جانبه قال رئيس اللجنة الكشفية العربية ورئيس مجلس ادارة جمعية الكشافة الكويتية الدكتور عبدالله الطريجي في تصريح مماثل ل(كونا) ان زيارة السفير الغانم لوفد جمعية الكشافة الكويتية "دليل على اهتمام الحكومة الكويتية بأبنائها في مختلف الأنشطة التي تقام خارج الكويت".وأكد أن هذه الزيارة "بادرة طيبة تسجل لوزارة الخارجية بشكل خاص وللحكومة الكويتية بشكل عام لمتابعة أبنائها في الخارج والاهتمام بهم" مضيفا "تشرفنا بزيارة السفير الغانم لوفد جمعية الكشافة الكويتي".وأشار الدكتور الطريجي الى أن هذه الزيارة "تركت أثرا رائعا في نفوس وفد جمعية الكشافة الكويتية لاسيما أنه وضع جميع امكانيات السفارة تحت تصرفها" مبينا أن ذلك قوبل بترحيب من اعضاء وفد جمعية الكشافة الكويتية .وأوضح أنه تم توقيع اتفاقية تعاون وتفاهم بين جمعية الكشافة الكويتية والمنظمة الكشفية العربية تحت رعاية السفير الغانم تهدف لتبادل الخبرات والتنسيق لإقامة فعاليات وملتقيات وورش تدريبية لأبناء الكشافة الكويتية .وأشار الدكتور الطريجي إلى ان ما يميز هذه الاتفاقية تبادل الخبرات من خلال زيارات متبادلة بين الكويت والعاملين في المنظمة منوها بأن هذه الاتفاقية ستخدم الحركة الكشفية الكويتية .ولفت الى أنه تم الاتفاق على استخدام المركز الكشفي بالمنظمة الذي يضم كوادر أكاديمية وفنية عالية المستوى ومبنى متكاملا وفندقا مجهزا لاقامة دورات تدريبية .وفي ختام الزيارة تم تكريم السفير الغانم ومنحه (منديل الكشافة) من الأمين العام للمنظمة الكشفية العربية المدير الإقليمي عمرو حمدي كما تم أيضا منحه درع جمعية الكشافة الكويتية.كما تم أيضا تكريم المستشار بالسفارة الكويتية بالقاهرة نايف الطيار ومنحه درع جمعية الكشافة الكويتية .وحضر الزيارة اضافة الى السفير الغانم والدكتور نايف الطيار والدكتور الطريجي كل من الأمين العام للمنظمة الكشفية العربية المدير الإقليمي عمرو حمدي ونائب المدير الإقليمي مدير إدارة الطرق التربوية بالمنظمة الكشفية العربية رفعت السباعي.وتتضمن دورة تنمية ادارة العمل التطوعي للقادة المتميزين في جمعية الكشافة الكويتية التي تنظمها الحركة الكشفية العربية التي تأسست عام 1954 وتضم في عضويتها كل الدول العربية 10 جلسات تناقش العديد من الامور المتعلقة بالعمل التطوعي منها السياسة الكشفية العالمية للراشدين ومعايير تطبيقها وطنياً واهداف التنمية المستدامة .كما تناقش الجلسات الخصائص الأساسية للحركة الكشفية ومبادئ وخصائص الراشدين في الحركة الكشفية وتشجيع وتحفيز القادة وإدارة المخاطر والأزمات المؤسسية وتكوين وإدارة الفريق (فن القيادة واستخدام الأسلوب العلمي في حل المشكلات) .وتهدف هذه الدورة الى تشجيع وتحفيز القادة على فن القيادة واستخدام الأسلوب العلمي في حل المشكلات. (النهاية) م م / ط م ا

45.195.74.236



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل سفير الكويت بمصر ومندوبها بالجامعة العربية: الحركة الكشفية الكويتية "رائدة في الوطن العربي" وتم نقلها من وكالة الأنباء الكويتية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

«الأولمبياد الخاص الدولي» يُطلق أجندة بحثية رائدة في القمة العالمية للإعاقة

أبوظبي(الاتحاد)
أعلن المركز العالمي للأولمبياد الخاص للدمج في التعليم، إطلاق خريطة طريق بحثية شاملة بعنوان «أجندة بحثية عالمية لخلق بيئات تعليمية شاملة».
يقود هذه المبادرة، التي تم الإعلان عنها في القمة العالمية للإعاقة ببرلين، فريق بحثي تابع للمركز يضم نخبة من الباحثين من أبرز الجامعات العالمية، بما في ذلك جامعة ييل، جامعة هارفارد، وجامعة نيويورك أبوظبي. 
تمثل الأجندة خطوة استراتيجية لتعزيز الفهم الجماعي للشمول في التعليم، عبر معالجة فجوات المعرفة في التعليم والرياضة الدامجين. كما تسعى الأجندة لتحسين المخرجات التعليمية للطلاب من ذوي الإعاقات الذهنية والنمائية وغيرهم. ويعود الفضل في إنجاز هذا العمل لمنحة قدرها 25 مليون دولار أميركي، قدمها صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، للأولمبياد الخاص عام 2020.
تأتي هذه المبادرة استجابةً للنقص الحاد في الدراسات البحثية المبنية على البيانات حول الشمول وفوائدهما، وهو نقص يؤثر سلباً على نتائج تعلم الطلاب، مما يكرس إقصاء أصحاب الهمم، ويُحد من إمكاناتهم. فمع غياب البيانات والأدلة القوية التي تُوجه السياسات والممارسات، تبذل الأنظمة التعليمية جهوداً كبيرة لتقديم الدعم اللازم للطلاب من ذوي الإعاقات الذهنية والنمائية، وينخفض التحصيل الدراسي لهؤلاء الطلاب، فضلاً عن زيادة عزلتهم الاجتماعية، التي تقلص فرص نجاحهم في حياتهم. وتشير تقديرات البنك الدولي إلى أن عدم إشراك ذوي الإعاقة في التعليم، والرياضة، وسوق العمل، وغيرها من المجالات، قد يُخفض الناتج المحلي الإجمالي للدول بنسب تتراوح بين 3% و7%.
تُحدد الأجندة البحثية سلسلة من الأسئلة الجوهرية حول الشمول، بدءاً من كفاءة التكلفة المرتبطة بالبرامج الدامجة، ووصولاً إلى الشراكات والممارسات الأكثر فعالية لدعم التنفيذ الناجح للتعليم الدامج. كما تسلط الأجندة الضوء على أهمية الإجابة عن هذه الأسئلة وتدعيمها بأدلة دامغة، بعد سنوات من عدم اهتمام مجتمع البحث العالمي بها.
وحول إطلاق الأجندة، قالت الدكتورة جاكلين جودل، رئيسة الشؤون العالمية للشباب والتعليم في الأولمبياد الخاص: «لتحقيق تقدم هادف ومستدام والانتقال من ممارسات ناجحة لكنها معزولة إلى عمل تغيير منهجي واسع النطاق، لا بد من الاستثمار في أبحاث لا تقتصر على معرفة التحديات، بل تقدم أيضاً حلولاً عملية».
وإذ تواصل دولة الإمارات التزامها بتعزيز مجتمعات شاملة، حيث تُتاح لكل فرد فرصة المساهمة في التقدم العالمي والاستفادة منه، صرحت تالا الرمحي، مديرة مكتب شؤون التنموية في الإمارات، الرئيس التنفيذي الأسبق للاستراتيجية للأولمبياد الخاص الألعاب العالمية أبوظبي: «لن يتحقق التقدم الحقيقي في التعليم الدامج إلا بالجهود المشتركة، إذ يتطلب إبرام شراكات قوية بين الحكومات والباحثين والمنظمات لترجمة السياسات إلى أفعال. وتوفر أجندة البحث المطروحة خريطة طريق واضحة لدفع هذا التعاون قدماً».
وأُطلقت الأجندة في برلين على هامش القمة العالمية للإعاقة 2025 التي تعقد في ألمانيا، وتُعد ملتقى لأصحاب المصلحة العالميين والإقليميين والوطنيين، والذين يتشاركون الهدف ذاته في تحقيق التنمية الشاملة لأصحاب الهمم، وتعزيز العمل الإنساني بصفة عامة. وتُعد هذه الأجندة بمثابة دعوة مفتوحة للباحثين وصناع السياسات للتعاون من أجل دفع عجلة التغيير الجماعي والتحويلي.
وبحضور نخبة من العلماء العالميين، وصناع السياسات، والمدافعين عن حقوق ذوي الإعاقة في القمة، حدّدت قيادة الأولمبياد الخاص الدولي ستة مجالات بحثية أساسية للتركيز عليها من أجل تعزيز الشمول في التعليم والرياضة. هذه المجالات هي: تعريف الشمول عبر السياقات والثقافات، وبناء قدرات المعلمين والمدربين، وغيرهم من البالغين لتقديم تعليم شامل، وتعزيز مشاركة الأسرة والمدرسة والمجتمع، وتحقيق الأثر من خلال القياس والتقييم، ودعم الفئات المهمشة والنازحين (بما في ذلك مجتمعات اللاجئين والمهاجرين)، وضمان الاستفادة من الذكاء الاصطناعي لتعزيز الشمول.
ولا تزال هناك تحديات في تحويل سياسات الشمول والدمج إلى برامج وممارسات فعالة، وذلك على الرغم من التقدم العالمي الملحوظ في إعطاء الأولوية لمزيد من الشمول في قطاعي التعليم والرياضة. ويكشف تحليل اليونسكو الذي تضمن 209 دولة عن وجود فجوة واضحة بين القوانين والسياسات التعليمية، حيث تتقدم السياسات نحو التعليم الدامج بوتيرة أسرع من القوانين. فبينما تشجع 38% من الدول الشمول من خلال السياسات، فإن 17% فقط تحمي قانونياً الحق في التعليم الدامج، بينما توجد في 25% من الدول قوانين تضم نصوصاً صريحة عن التعليم المنفصل بالكامل.

أخبار ذات صلة «التربية» تعتمد مواعيد اختبارات رخصة المعلم تمكين الشباب

مقالات مشابهة

  • بعد اتهامات اللاجئين … «العون الكويتية» بأوغندا تنفي الفساد في توزيع السلال
  • جامعة كفر الشيخ تعزز تعاونها مع مؤسسات ألمانية رائدة | صور
  • "القاصد" يتلقى التهنئة من أسرة جامعة المنوفية الأهلية بمناسبة عيد الفطر المبارك
  • اجتماع وزاري غير دوري بالجامعة العربيةلمناقشة الملفات الاقتصادية والاجتماعية
  • العمل تبحث إنشاء فرع للأكاديمية العربية السعودية بمصر لتاهيل الشباب لسوق العمل
  • بمواصفات رائدة.. طرح أفضل هاتف لشركة هونر| صور
  • اجتماع مشترك بين جامعة سرت وصندوق تنمية وإعمار ليبيا
  • اليماحي: البرلمان العربي ملتزم بدعم القضايا العربية وعلى رأسها فلسطين
  • “الخطوط الكويتية”: ستتم إعادة جدولة الرحلة رقم (KU502) القادمة من بيروت نظراً لخلل فني
  • «الأولمبياد الخاص الدولي» يُطلق أجندة بحثية رائدة في القمة العالمية للإعاقة