الجزيرة:
2024-07-03@16:01:23 GMT

ساوثغيت يتوق للنجاح مع إنجلترا في أمم أوروبا 2024

تاريخ النشر: 7th, June 2024 GMT

ساوثغيت يتوق للنجاح مع إنجلترا في أمم أوروبا 2024

بعد 8 أعوامٍ على بدء رحلة إصلاح سمعة إنجلترا المتضرّرة، يقترب غاريث ساوثغيت من نهاية مسيرته مع "الأسود الثلاثة"، آملاً في إحراز لقب كأس أوروبا 2024 وعدم الخروج من الباب الضيّق.

يدخل ساوثغيت البطولة التي قد تكون الأخيرة له كمدربٍ للمنتخب الإنجليزي، والمخاطر حوله كبيرة.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2بجيل جديد.

. إيطاليا البطلة تتطلع لاستعادة الهوية في يورو 2024بجيل جديد.. إيطاليا البطلة تتطلع ...list 2 of 2نسبة كبيرة من الألمان غير مهتمين ببطولة أوروبا 2024نسبة كبيرة من الألمان غير مهتمين ببطولة ...end of list

لم تفز إنجلترا بكأس أوروبا في تاريخها ولا تزال تنتظر أن يُقدّم لها المدرب كأسا تُزيّن فيها خزانةً لم تُفتح للقبٍ كبيرٍ منذ الفوز بمونديال 1966.

ينتهي عقد ساوثغيت (53 عاما) مع الاتحاد المحلي في نهاية هذا العام ولم يوافق بعد على عقدٍ جديدٍ.

ارتبط اسمه بمانشستر يونايتد الذي لا يزال يُفكّر بمستقبل مدرّبه الهولندي إريك تين هاغ بعد التتويج بلقب كأس إنجلترا على حساب الغريم مانشستر سيتي حامل لقب الدوري.

وقد يحاول "الشياطين الحمر" التعاقد مع ساوثغيت الذي لم يعمل مدربا للأندية منذ تركه ميدلزبره قبل 15 عاما، علما أنه ألمح إلى إمكانية اعتزاله في حال تتويج إنجلترا بلقب البطولة التي تستضيفها ألمانيا.

A wrap-up of what Gareth Southgate said shortly after his 26-man #EURO2024 squad was confirmed ????

— England (@England) June 6, 2024

وقال ساوثغيت "لم أتواصل مع أي نادٍ طوال فترة عملي مع المنتخب. أعتقد أن هذا يُمثّل قلّة احترام لموقعي".

وأضاف "الحقيقة نحن نركّز كليّا على هذه البطولة. لقد عملت في هذا المكان لأكثر من 10 سنوات. نعم، كان الطموح دائما الفوز بلقب".

وتابع المدرب الذي قاد إنجلترا إلى وصافة كأس أوروبا 2021 "لذا ليس هناك أي أمرٍ لنفكّر فيه سوى ذلك. وفي حال أحرزنا اللقب، ربما سأعتزل وأتوقّف عن فعل أي شيء".

يُعدّ المنتخب الإنجليزي أحد أبرز المرشّحين للتتويج، ويجب عليه بدايةً التأهّل من المجموعة الثالثة التي تضمّ صربيا، والدانمارك وسلوفينيا.

والوضع الذي يجد فيه منتخب "الأسود الثلاثة" نفسه فيه حاليا، لم يكن هو عينه قبل 8 أعوام حين استلم ساوثغيت المهام الفنيّة بعد سلسلةٍ من الإخفاقات المهينة داخل الملعب وخارجه.

خروجٌ مخيّبٌ من ثمن نهائي كأس أوروبا 2016 على يد آيسلندا أنهى عهد روي هودجسون بشكلٍ مُحبط، في حين لم يستمر خليفته سام ألارديس سوى 67 يوما ولم يقد إلا مباراة واحدة قبل أن يُجبر على الاستقالة بعد فضيحةٍ صحفيةٍ.

على الرغم من التشكيك به فور تعيينه، قاد ساوثغيت إنجلترا إلى نصف كأس العالم 2018، الأمر الذي أعطاه دفعةً معنويةً بين المشجعين.

تبع ذلك الوصول إلى نهائي بطولة كبيرة (كأس أوروبا صيف 2021) لأوّل مرة منذ 55 عاما، لكن الخسارة أمام إيطاليا بركلات الترجيح حرمت المنتخب الذي يأتي من بلدٍ مهووسٍ بكرة القدم، من أن يرفع كأسا ثانية بعد تلك التي رفعها بوبي مور في مونديال 1966.

Hard yards ✅ pic.twitter.com/ZldN0RGE0v

— England (@England) June 6, 2024

رابطٌ قوي

الخروج من دور الأربعة في كأس العالم 2018 جاء على يد كرواتيا 1-2 بعد تقدّم إنجلترا أولا، ثم خسارة نهائي كأس أوروبا الأخيرة بعد التقدّم أيضا بهدف لوك شو، قبل معادلة النتيجة عبر ليوناردو بونوتشي والاحتكام إلى ركلات ترجيحٍ ابتسمت للإيطاليين.

في كأس العالم 2022 التي استضافتها قطر، قدّمت إنجلترا مستوى رفيعا أمام الوصيفة فرنسا، لكنها انهارت في الأمتار الأخيرة مع ارتفاع التوتر.

خسر "الأسود الثلاثة" أمام "الديوك" 1-2 في ربع النهائي وأهدر الهدّاف هاري كين ركلة جزاء لمعادلة النتيجة قبل 6 دقائق من نهاية المباراة، لكن ساوثغيت أفلت من الانتقادات في ظل الأداء الجيّد.

تزايدت الشكوك حول قدرة ساوثغيت على قيادة المنتخب في الأوقات الحساسة والمهمة، كما هي الحال في عدم تحقيق استفادةٍ قصوى من المواهب الموجودة في فريقه.

سيكون المدرّب الذي أشيد به كرمز للأناقة لارتدائه بذلة أنيقة في كأس العالم 2018، حريصا على دحض الشكوك التي تتحدث عن فقدانه أعصابه عندما يتصاعد الضغط.

ويحتاج ساوثغيت للسماح لمهاجميه بتقديم أفضل ما لديهم في ألمانيا بعد اتهاماتٍ بأن أسلوبه التكتيكي الحذر يمنعهم من تقديم أنفسهم.

وعلى الرغم من وجود مخاوفٍ دفاعية، تبرز قوة إنجلترا الهجومية بقيادة كين الذي سجّل خلال الفوز الأخير الاثنين وديا على البوسنة والهرسك 3-صفر، فيل فودن، جود بيلينغهام وبوكايو ساكا الذين قد يقودون إنجلترا إلى المجد الأوروبي.

أمةٌ تتوق للنجاح تتوقع أمورا عظيمة، وساوثغيت يتصوّر بدوره نهايةً مجيدة "إنها لحظة توحّد الناس، هذه واحدة من الامتيازات العظيمة في المشاركة في كرة القدم الدولية".

وأضاف "قبل 7 أو 8 أعوام، لم يكن الشعور نفسه. لكن اليوم أظّن أن هناك رابطا قويا، وحماسا".

وأردف "أعتقد أن الناس يحبون الطريقة التي يلعب بها اللاعبون. ونأمل أن نأخذ الجميع في رحلةٍ رائعة".

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: حريات کأس العالم کأس أوروبا

إقرأ أيضاً:

خبير أميركي: عودة ترامب تنذر بإعادة أوروبا إلى ماضيها الفوضوي

حذر أكاديمي أميركي من أن فوز الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب بالانتخابات الرئاسية المزمع إجراؤها على نطاق الولايات المتحدة، من شأنه أن يعيد أوروبا إلى ماضيها القديم الذي كانت سماته الفوضى والتعصب والصراعات.

واستند هال براندز، أستاذ الشؤون العالمية في كلية جونز هوبكنز للدراسات الدولية المتقدمة، في تحذيره إلى مواقف المرشح الجمهوري "المفترض" من عضوية بلاده في حلف شمال الأطلسي (الناتو) والحرب الروسية ضد أوكرانيا، وتبنيه سياسة خارجية يتنصل فيها عن التزامات واشنطن الخارجية.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2وول ستريت جورنال: هكذا أصبحت إيران قوة دولية رغم أنف أميركاlist 2 of 2تايمز: في أفريقيا بأكملها قنبلة الاضطرابات توشك على الانفجارend of list

وكتب في مقالة نشرتها مجلة فورين بوليسي أن ترامب طالما أبدى امتعاضه من الأعباء الملقاة على عاتق واشنطن في حلف شمال الناتو، وبغضه الواضح للاتحاد الأوروبي الذي يعده منافسا اقتصاديا شرسا للولايات المتحدة، ولا ينظر إليه على أنه يمثل تتويجا لوحدة القارة.

كما هدد المرشح الرئاسي بالسماح لـ"الغزاة الروس" بأن يفعلوا ما يريدون للحلفاء الأوروبيين "المنتفعين" من عضويتهم في الحلف بلا مقابل، وفق براندز الذي يعمل أيضا زميلا بارزا في معهد إنتربرايز الأميركي.

وباعتباره شعبويا غير ليبرالي، فهو -برأي الأكاديمي الأميركي- لا يكترث لمصائر الديمقراطية الليبرالية في أوروبا، إن لم يكن معاديا بشكل صريح لها.

وعندما يروج ترامب لشعار "أميركا أولا" في سياسته الخارجية، فإن ذلك يعني أن تتخلى الولايات المتحدة عن الالتزامات غير العادية التي أخذتها على عاتقها منذ الحرب العالمية الثانية.

وقال براندز إنه ما من أحد يعرف على وجه التحديد ما قد يفعله ترامب إذا ما تولى زمام السلطة، مضيفا أن الانسحاب الكامل من حلف الناتو، والذي قد يثير حفيظة أنصار الحزب الجمهوري المنفتحين على العالم، ربما لا يستحق ثمنه السياسي.

ومع تزايد حدة التهديد الذي تشكله الصين على المصالح الأميركية في آسيا، فقد حان الوقت "لنأخذ على محمل الجد احتمال أن تتخلى أميركا عن أوروبا في يوم من الأيام، والتفكير فيما قد يحدث بعد ذلك".

وترامب ليس وحده الذي يفكر في الانسحاب من الناتو خلال ولايته الأولى في حال فوزه في الانتخابات المقبلة، إذ ينقل أستاذ الشؤون الدولية في مقاله عن السيناتور الأميركي جي دي فانس -وهو أحد أبرز أنصار شعار "أميركا أولا"، الذي يدعو إلى تجاهل القضايا الدولية والتركيز على الشؤون الداخلية- القول "لقد آن الأوان لكي تقف أوروبا على قدميها".

ووفقا لمقال فورين بوليسي، يأمل المتفائلون أن تستمر أوروبا في الازدهار، حتى لو فقدت المظلة الأمنية الأميركية التي سيحتفي بها زعماء الناتو في قمتهم بواشنطن، يوليو/تموز الحالي، التي تنعقد بمناسبة الذكرى الـ75 لتأسيس الحلف.

براندز: من المرجح أن تعاني أوروبا ما بعد الحقبة الأميركية، من التهديدات المحدقة بها، بل ربما ترتد في نهاية المطاف إلى أنماط ماضيها الأشد قتامة والأكثر فوضوية وتعصبا

ويعتقد الكاتب أن الولايات المتحدة قد تنكفئ -وفق منظور المتفائلين- على نفسها، ولكن أوروبا التي أصبحت ثرية ومستقرة وديمقراطية على مدى السنوات الـ80 الماضية مستعدة للعمل كقوة بناءة ومستقلة في عالم متعدد الأقطاب.

بيد أن براندز يعود مستدركا أن من المرجح أن تعاني أوروبا ما بعد الحقبة الأميركية، من التهديدات المحدقة بها، بل ربما ترتد في نهاية المطاف إلى أنماط ماضيها "الأشد قتامة والأكثر فوضوية وتعصبا".

وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قد حذر، في أواخر أبريل/نيسان الماضي، من أن أوروبا الحالية "مهددة بالموت، وقد تموت".

أرض الحروب الأبدية

لقد تغيرت أوروبا كثيرا منذ الحرب العالمية الثانية، هكذا رآها براندز، حتى إن العديد من الناس -الأميركيين منهم خاصة- نسوا كيف بدت القارة حالة ميؤوسا منها ذات يوم، "فقد كانت أرض الحروب الأبدية".

وذكر الكاتب أمثلة على الصراعات التي ابتليت بها أوروبا في قديم الزمان، لا سيما بعد بروز ألمانيا كقوة يحسب لها حساب بعد عام 1870.

وكانت القضية الجوهرية هي الجغرافيا التي حشرت العديد من الدولة القوية المتنافسة في مكان واحد، ومن ثم، كانت الطريقة الوحيدة لبقاء الدول على قيد الحياة في مثل هذه البيئة هي التوسع على حساب الآخرين، وقد حكمت هذه الديناميكية على أوروبا بالعيش في دوامة من الصراعات المأساوية.

ثم إن السياسة في القارة اتسمت بالتقلب -حسب تعبير براندز- شأنها في ذلك شأن الجغرافيا السياسية، فمنذ الثورة الفرنسية فصاعدا، شهدت أوروبا تقلبات "جامحة" بين الليبرالية وبعض أشكال الاستبداد الأكثر بشاعة في التاريخ.

ومضى براندز إلى أن الديمقراطية كانت في خطر في العديد من البلدان، وأدى الحرمان الاقتصادي إلى تفاقم حدة التنافس والشرذمة.

وطبقا للمقال، فإن ولادة أوروبا جديدة كادت أن تكون أمرا حتميا، فقد تطلب ذلك تدخلا جذريا وغير مسبوق من الولايات المتحدة "الدولة التي طالما سعت إلى تجنيب القارة الأوروبية الصراعات".

براندز: مع إضفاء الحماية الأميركية على المنطقة لم يعد الأعداء القدامى في أوروبا مضطرين إلى الخوف من بعضهم البعض، إذ أصبح بوسع بلدان أوروبا الغربية أخيرا أن تحقق الأمن دون حرمان الآخرين منه

تأثير الحرب الباردة

واعتبر الكاتب أن هذا التدخل كان نتاجا للحرب الباردة بين المعسكرين الغربي بقيادة أميركا، والشرقي بزعامة الاتحاد السوفياتي، وهي الحرب التي كانت بمثابة نذير بانهيار آخر للتوازن الأوروبي لم يكن لتطيقه حتى قوة عظمى بعيدة مثل الولايات المتحدة.

ترامب (في الوسط) خلال مشاركته في اجتماع للناتو عندما كان رئيسا للولايات المتحدة الأميركية (غيتي-أرشيف)

وزعم الكاتب أن العسكرية الأميركية كان لها الفضل في كسر حلقة العنف المميت من خلال حماية أوروبا الغربية من تغول موسكو، ومن غريزة التدمير الذاتي.

ومع إضفاء الحماية الأميركية على المنطقة -يمضي براندز- لم يعد الأعداء القدامى في أوروبا مضطرين إلى الخوف من بعضهم بعضا، إذ أصبح بوسع بلدان أوروبا الغربية أخيرا أن تحقق الأمن دون حرمان الآخرين منه، "وهو ما أدى، بدوره، إلى كبح حدة المساجلات السياسية وسباقات التسلح التي ابتُليت بها القارة".

وهكذا، بحسب المقال، أتاحت السياسة الأميركية المجال لإحداث تغيير آخر تمثل في تعاون اقتصادي وسياسي غير مسبوق كان أبرز تجلياته مشروع مارشال لإعادة إعمار أوروبا بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية. وهو المشروع الذي سُمي على واضعه الجنرال جورج مارشال رئيس هيئة أركان الجيش الأميركي في ذلك الوقت.

أما التغيير الآخر -كما يشير المقال- فكان سياسيا، يقوم على الفكرة القائلة إذا كان العنف متجذرا في الاستبداد، فإن تحويل الجغرافيا السياسية في أوروبا يقتضي تغيرا في سياساتها.

براندز: قد تجد أوروبا نفسها عالقة بين روسيا "العدوانية"، والصين "المفترسة"، والولايات المتحدة "المعادية" في عهد ترامب. وربما لم تعد أوروبا بؤرة للتنافس الجيوسياسي، لكنها ستفقد نفوذها وأمنها في عالم مضطرب

 

تصوران

ووضع براندز تصورين لأوروبا ما بعد الحقبة الأميركية؛ أولهما متفائل يتوقع فيه أن تظل القارة ديمقراطية، ومتماسكة وموحدة في مواجهة أعدائها، مشيرا إلى أن انسحاب الولايات المتحدة قد يجبر الاتحاد الأوروبي على دعم أوكرانيا بشكل أكبر خلال حربها الحالية ضد روسيا، وإعطاء كييف ضمانات أمنية ذات معنى بعد السلام، وتحويل نفسها إلى طرف عسكري فاعل من الطراز العالمي من أجل درء روسيا والتهديدات الأخرى التي كانت تتصدى لها واشنطن.

وبالتالي، فإن أوروبا، وفق هذا التصور، ستبرز كدعامة قوية ومستقلة للنظام العالمي الليبرالي، وستتفرغ أميركا لأولويات أخرى بما يجعل توزيع الأعباء في العالم الديمقراطي أكثر كفاءة.

ويتعلق التصور الثاني في أن تصبح أوروبا في حقبة ما بعد أميركا، ضعيفة ومنقسمة على نفسها لا تتناحر دولها مع بعضها، ولكنها لا تستطيع، في الوقت ذاته، دعم بعضها بعضا.

وتوقع براندز، في هذا السيناريو، أن يفشل الاتحاد الأوروبي في إنتاج القوة العسكرية اللازمة لتحرير أوكرانيا وحماية دول خط المواجهة الشرقية، وستعاني للتكيف مع التهديد الاقتصادي والجيوسياسي الذي تشكله الصين.

وفي الواقع، قد تجد أوروبا نفسها عالقة بين روسيا "العدوانية"، والصين "المفترسة"، والولايات المتحدة "المعادية" في عهد ترامب. وربما لم تعد أوروبا بؤرة للتنافس الجيوسياسي، لكنها ستفقد نفوذها وأمنها في عالم مضطرب.

مقالات مشابهة

  • خبير أميركي: عودة ترامب تنذر بإعادة أوروبا إلى ماضيها الفوضوي
  • مدرب منتخب إنجلترا: كنا متوسطين في بطولة أوروبا والمونديال
  • تهانينا للنجاح في امتحانات الدبلومات الفنية لعام 2024
  • جماهير ونقاد إنجلترا غير مقتنعين بالفريق رغم الفوز على سلوفاكيا
  • نجم الأهلي السابق يكشف حقيقة اعتزاله كرة القدم
  • روح كأس العالم 1966 تلهم منتخب إنجلترا في يورو 2024
  • عاجل.. تصريحات بيلينجهام النارية بعد تأهل إنجلترا إلى ربع نهائي يورو 2024
  • موعد مباراة إنجلترا القادمة في ربع نهائي كأس أمم أوروبا 2024 والقنوات الناقلة
  • إنجلترا تقصي سلوفاكيا وتتأهل لربع نهائي يورو 2024
  • نتيجة وملخص أهداف مباراة إنجلترا ضد سلوفاكيا في كأس أمم أوروبا 2024