عاجل: ظهور نتيجة الإبتدائية والإعدادية الأزهرية 2024 برقم الجلوس الترم الثاني
تاريخ النشر: 7th, June 2024 GMT
طلاب الأزهر ينتظرون إعلان نتائج الشهادة الابتدائية والإعدادية 2024.. يُخيّم الترقب والانتظار على طلاب وطالبات الأزهر الشريف،مع اقتراب موعد إعلان نتائج الشهادة الابتدائية والإعدادية للعام الدراسي 2024.
وتشير مصادر رسمية إلى أن النتائج ستُعلن خلال الساعات القليلة القادمة،عبر بوابة الأزهر الإلكترونية،وذلك باستخدام رقم الجلوس والاسم.
وقد أكد الدكتور محمد الضويني، وكيل الأزهر الشريف،أن تصحيح الامتحانات قد انتهى،وأن اللجان الفنية تعمل حاليًا على مراجعة النتائج والتأكد من دقتها.
التفاصيل عن نتائج الأزهرعدد المتقدمين للشهادة الابتدائية: 185908 طالب وطالب.عدد المتقدمين للشهادة الإعدادية: 178014 طالب وطالبة.رابط إعلان النتائج: https://www.azhar.eg/نزلت حالًا..نتيجة الصف الثالث الإعدادي محافظة الغربية الترم الثاني 2024 نتيجة الشهادة الإعدادية 2024 بالاسم ورقم الجلوس محافظة قنا خطوات الحصول على نتيجة الأزهر الشريف خطوات الحصول على نتيجة الشهادة الإعدادية الأزهرية 2024 عبر بوابة الأزهر الشريف:الدخول إلى موقع بوابة الأزهر الإلكترونية https://www.azhar.eg/splash.htmlاختر خدمات الأزهر الشريف.اختر نتيجة الشهادة الإعدادية الأزهرية 2024أدخل رقم الجلوس.اضغط على عرض النتيجة.
تظهر نتيجة الشهادة الإعدادية الأزهرية 2024 حال اعتمادها رسميًا. توزيع درجات الشهادة الابتدائية الأزهرية 2024
أعلن الأزهر الشريف عن توزيع درجات الشهادة الابتدائية للعام الدراسي 2024، وذلك كما يلي:
المجموع الكلي: 550 درجة، موزعة على الترمين الأول والثاني.الترم الأول: 275 درجة.الترم الثاني: 275 درجة.وتتوزع درجات كل مادة على النحو التالي:
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأزهر الابتدائية الازهرية الاعدادية الازهرية الإعدادية الإبتدائية نتيجة الابتدائية نتيجة الابتدائية الازهرية نتيجة الاعدادية الازهرية نتيجة الإعدادية النتيجة الأزهرية الازهر الشريف
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة الأزهر في يوم الشهيد: الشهادة في سبيل الله أرفع المنازل وأعظم الأعمال
أكد الدكتور سلامة داود، رئيس جامعة الأزهر، أن الاحتفال بيوم الشهيد يؤكد قيم الوفاء عند المصريين في الاعتراف بحق مَن ضحوا بأرواحهم لأجل الوطن.
وأشار رئيس جامعة الأزهر، إلى أن من أصعب الأحزان هو ألم الفراق لكن عندما يكون الموت والفراق لغاية سامية وللارتقاء لمنزلة أعلى عند الله فهو أمر يستوجب الثناء؛ لأن الشهادة في سبيل الله من أفضل الألقاب وأجل الأعمال التي تعلي قدر صاحبها في الآخرة وتخلد ذكره في الدنيا.
وأضاف رئيس جامعة الأزهر أن عزاءنا لأسر الشهداء أن الشهداء أحياء عند ربهم يرزقون، وأنهم سيظلون يطوقون أعناقنا بحسن فِعَالهم وتضحياتهم بأرواحهم لنعيش في أمن وسلام.
وقدم رئيس الجامعة تحية إعزاز وإجلال لكل أسر الشهداء من الجيش والشرطة والمدنيين.
كما تقدم الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، بأسمى آيات الاعتزاز والاحترام لأرواح الشهداء ولأهليهم وللوطن أجمع، قيادةً وحكومةً وشعبًا، لقاءَ ما قدموا من قدوة عزّ مثيلها، ومآثر خالدة في وجدان الأمة وحاضرها ومستقبلها؛ إذْ صدقوا الله فصدقهم، وأقسموا على فداء الوطن فأبروا، ووعدوا بصون المواطن فأوفوا.
وأكد الوزير أن الشهادة في سبيل الله والوطن كما بر الوالدين – هما دَيْن لا يُرَد، ولا يقدر على الثواب عليه إلا الله وحده، وليس هذا المعنى الأوحد للشهادة، فالشهاد بِرٌّ وفداء، وبذل وعطاء، واستعداد وسمو؛ فمن عاش معاني الشهادة دانت له أسبابها وحاز فضلها.
وفي هذا المقام، توجه بالوزير بأسمى عبارات الاعتزاز والطمأنينة والافتخار إلى أهالي الشهداء وزملائهم ومؤسساتهم؛ مؤكدًا أن آلام الفقد مبرحة، ولا تبارح النفس والعقل وإن طال الزمن، لكن الصبر والسلوان من نعم الله الرحيم الحكيم، والنعيم المقيم في الآخرة وعد صادق، وليس أرقى ولا أسمى من بذل النفس في سبيل الله والوطن حتى نأمن بعد خوف، ونعمل بعد تعطل، ونصون الدين والوطن بما يليق بجلالهما في شرع الله وعيون من استشهدوا وأشهدونا على تضحياتهم ليكونوا لنا نبراسًا هاديًا، بعد أن جعلوا لنا -بأمر الله- من ضيقنا مَخرجًا. ونحن إذ نحيي يوم الشهيد فإننا نحيي في أنفسنا وفي أبنائنا معاني القدوة، وصون الوطن، وإتقان العمل، وامتزاج القيادة بصفوف المرؤوسين، والتفاني من أجل الوطن، والوعي الرشيد، واستلهام العبر والدروس من الماضي، واستشراف المستقبل بقلب واثق، وعقل واعٍٍ، وعزم كعزم الشهداء – لا يلين... أسكنهم الله أعالي الجنان، وأفاض علينا من رحماته وبركاته كي نصون مآثرهم ونهتدي بقيمهم.
كما أفاد الوزير أن حياة الوطن -جيلاً بعد جيل- تظل مدينة لأرواح الشهداء التي سطرت التاريخ وأنارت المستقبل؛ فبهم صار الوطن عزيزًا لا يضام، وأصبح المواطن آمنًا من خوف؛ فالشهداء بوابة المستقبل وإن لم يشهدوه، وهم درّة التاج وإن لم يلبسوه، وصمام أمان الوطن وإن غادروه... فرحم الله كل مَن وطّأَ ومهَّد، وهيَّأ وتعهَّد، ثم استُشهد قبل أن يَشهد.