كتله الحوار تتضامن مع قصواء الخلالي بعد تعرضها لحملة اضطهاد من إعلام أمريكي
تاريخ النشر: 7th, June 2024 GMT
أكدت كتلة الحوار تضامنها مع الإعلامية المتميزة قصواء الخلالي، ضد حملة الاضطهاد الممنهجة التي تتعرض لها من وسائل الإعلام الأمريكية، والتعنت تجاه برنامجها «في المساء مع قصواء»، وحجب البرنامج عبر المنصات الإلكترونية، امتدادًا لمسلسل سقوط الأقنعة عن الأنظمة الأمريكية والغربية تجاه حرية التعبير وقمع كل ما يخالف اتجاهاتهم السياسية، فضلاً عن إغلاق صفحاتها على منصات التواصل الاجتماعي في إجراء يتسم بالشوفينية والعنصرية.
وأشارت كتلة الحوار، في بيان، إلى أن تزوير المقاطع الخاصة بالإعلامية وتحريفها هو تدليس واضطهاد يستخدم للتحريض ضدها وقلب الرأي العام العالمي بالكذب والتضليل، محذرة من أن تهديد الإعلامية المصرية بالعنف والاعتداء هو معاداة للشعب المصري بالكامل، ولن نتوقف عن مناصرتها والدفاع عن حرية الرأي والتعبير، في مواجهة الصلف الصهيوني والمذابح والمجازر التي ترتكب في غزة، تحت سمع وبصر كل دول العالم التي تدعي الحرية والعدل والمساواة.
موقف الإعلام المصريوتابعت كتلة الحوار أن الإعلام المصري وفي القلب منه الإعلامية قصواء الخلالي، ومواقفهم المشرفة من الاعتداء الوحشي في غزة يلقي كل الدعم والمساندة من كتلة الحوار، فمصر الكبيرة لن تتنازل عن دورها التاريخي في مناصرة الحق الفلسطيني.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كتلة الحوار قصواء الخلالي الإعلام المصري غزة کتلة الحوار
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: جمعنا الكثير من الأدلة الخاصة بتعذيب مواطنين في سوريا
أكدت مقررة الأمم المتحدة المعنية بمسألة التعذيب، أن “جمعنا الكثير من الأدلة الخاصة بتعذيب مواطنين في سوريا خلال فترة حكم نظام الأسد”.
أردوغان يستعد لزيارة سوريا محلل سياسي: الصين تتابع تطورات سوريا وتدعو المجتمع الدولي لمساعدتهاوقالت “المقررة” خلال تصريحاته عبر فضائية :القاهرة الإخبارية"، اليوم الجمعة، إنه :" فقدنا كثيرا من الأدلة والوثائق التي كان يمكن الاعتماد عليها لإدانة النظام السابق في سوريا أمام المحاكم".
وقد التقى مسؤول الإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع (الجولاني) بوفد أميركي، اليوم الجمعة، في أحد فنادق العاصمة دمشق، لمناقشة رفع العقوبات عن سوريا من بينها "قانون قيصر" ورفع "هيئة تحرير الشام" من قوائم الإرهاب.
وفي وقات آخر اليوم، دعت وزارة الإعلام السورية الإعلاميين المنشقين عن النظام السوري، بسبب انحيازهم للثورة، خلال فترة نظام الرئيس بشار الأسد، بالعودة لصفوف الإعلام لبناء إعلام حر.
وقالت الوزارة، في بيان اليوم: "إلى الإعلاميين السوريين الأحرار الذين انشقوا منذ بدايات الثورة عن إعلام النظام، وكان انحيازهم إلى الثورة سببًا في ترك عملهم، ندعوكم للعودة إلى صفوف إعلام سوريا الحرة، والمساهمة في بناء إعلام يعكس تطلعات الشعب السوري للحرية والكرامة".