أعلن حزب المؤتمر برئاسة الربان عمر المختار صميدة عضو مجلس الشيوخ ، تضامنه الكامل مع الإعلامية قصواء الخلالي مقدمة برنامج «في المساء مع قصواء» على قناة cbc، لما تتعرض له من حملة استهداف منظمة من وسائل إعلام ومراكز بحثية أمريكية، بسبب مواقفها الجريئة في دعم حقوق الشعب الفلسطيني.

حزب المؤتمر يعلن تضمنه مع الإعلامية قصواء الخلالي

وأشار الحزب إلى أن تعرض الإعلامية وفريقها لسلسلة من الإجراءات القمعية التي شملت حجب بث البرنامج، وإغلاق صفحاتها على منصات التواصل الاجتماعي، وحملات تشويه منسقة ضدها.

وأضاف الحزب أن هذه الهجمات تحريف مقاطع من برنامجها واستخدامها للتحريض ضدها، ما أدى إلى تلقيها تهديدات بالعنف والاعتداءات الشخصية، بمثابة اعتداء سافر على حرية الصحافة والإعلام الحقيقي الذي ينقل الحقيقية لما يحدث على الأراضي الفلسطينية من جرائم ومذابح للمدنيين العزل في ظل صمت عالمي.

وطالب حزب المؤتمر بضرورة مساندة الإعلامية المصرية، ضد كل ما يحاك ضدها من مؤتمرات تستهدف إسكات صوت الحقيقية، التي تعبر عما يحدث لأشقائنا الفلسطينيين في غزة من  اعتداءات من قوات الاحتلال الإسرائيلي.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: حزب المؤتمر المؤتمر الإحتلال الاسرائيلي قوات الإحتلال الاسرائيلي حزب المؤتمر

إقرأ أيضاً:

"القواسمي": إسرائيل لا تعترف بأى التزام دولى فى خرق سافر للقانون الدولى

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أكد الدكتور بسام القواسمي، أستاذ القانون العام، أن ممارسات حكومة الاحتلال الإسرائيلي تتناقض تمامًا مع نصوص القانون الدولي، الذي ينص بوضوح على عدم شرعية الاحتلال، مضيفًا أن الولايات المتحدة تزيد الوضع تعقيدًا بتماهيها مع السياسة الإسرائيلية، ما يشكل تحديًا للشرعية الدولية ولقرارات الأمم المتحدة.

وأوضح القواسمي، خلال مداخلة ببرنامج "مطروح للنقاش"، وتقدمه الإعلامية مارينا المصري، على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن إسرائيل لا تعترف بأي من القوانين والاتفاقيات الدولية، بما في ذلك اتفاقية جنيف الرابعة، بل إنها تهاجم المحكمة الجنائية الدولية وتفرض عقوبات على أعضائها، مشيرًا إلى أن القانون الدولي واضح في هذا الشأن، حيث لا يجوز لدولة الاحتلال فرض قوانينها على الأرض المحتلة، ومع ذلك، تحاول حكومة الاحتلال تشريع قوانين تسمح للإسرائيليين بتملك أراضٍ في الضفة الغربية، متجاهلةً تمامًا أحكام القانون الدولي.

وأكد القواسمي أن الولايات المتحدة ليست مرجعية للشرعية الدولية، ولا تملك سلطة تشريع القوانين الدولية. 

واعتبر أن القوانين الأمريكية ذات الصلة بالضفة الغربية، وكذلك التشريعات الإسرائيلية، لا تحمل أي قيمة قانونية وفقًا للقانون الدولي، ومع ذلك، فإن هذه التحركات قد تحمل أبعادًا سياسية خطيرة، حيث تسعى إسرائيل إلى فرض أمر واقع عبر الاحتلال وتهويد الأراضي، مما يضع المجتمع الدولي أمام واقع جديد تحاول تل أبيب تكريسه.

مقالات مشابهة

  • ما التهاب المثانة الخلالي؟
  • الإعلامية دينا عصمت تناقش الدكتوراه حول تأثير الحروب السيبرانية على الرأي العام
  • ملتقى الدراسات العليا يوصي بدعم الطلبة الفلسطينيين وتعزيز البحوث الإعلامية
  • المؤتمر التنويري “الخامس عشر” يستضيف الحزب الاتحادي الديمقراطي الأصل
  • أمانة إعلام مستقبل وطن تعقد اجتماعًا موسعًا لتعزيز الجهود الخدمية وتنفيذ توجيهات الرئيس السيسي
  • آل حامد: العلاقات الإعلامية مع الكويت متقدمة
  • "إعلام مستقبل وطن" تعقد اجتماعا تنظيمياً لمناقشة خطة العمل خلال الفترة المقبلة
  • المسلماني: غياب الضوابط الإعلامية أثر سلبًا على تعريف الصحفي المهني
  • مراسلون بلا حدود: ليبيا في المرتبة 143 في مؤشر حرية الصحافة
  • "القواسمي": إسرائيل لا تعترف بأى التزام دولى فى خرق سافر للقانون الدولى