صحافة العرب:
2024-11-23@20:27:15 GMT

باتيلي: يجب حل قضية وجود حكومتين في ليبيا

تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT

باتيلي: يجب حل قضية وجود حكومتين في ليبيا

شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن باتيلي يجب حل قضية وجود حكومتين في ليبيا، قال المبعوث الأممي لدى ليبيا عبدالله باتيليي، إنه يجب حل قضية وجود حكومتين في ليبيا.وأضاف باتيلي في تصريحات تلفزيونية، أن الأزمة الليبية .،بحسب ما نشر ليبيا الحدث، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات باتيلي: يجب حل قضية وجود حكومتين في ليبيا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

باتيلي: يجب حل قضية وجود حكومتين في ليبيا

قال المبعوث الأممي لدى ليبيا عبدالله باتيليي، إنه يجب حل قضية وجود حكومتين في ليبيا.

وأضاف باتيلي في تصريحات تلفزيونية، أن الأزمة الليبية متعددة الأوجه والطبقات ونسعى للوصول إلى حل سياسي يقبل به الجميع.

وتابع أن بعض البنود المقترحة في القوانين الانتخابية قد تخلق صراعات سياسية.

وبين باتيلي أن قوانين الانتخابات المقدمة من لجنة 6+6 ممكن أن تكون خطوة إلى الأمام.

وأوضح من المهم والضروري أن تشارك جميع الأطراف في العملية السياسية للتوصل إلى اتفاق شامل.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل باتيلي: يجب حل قضية وجود حكومتين في ليبيا وتم نقلها من ليبيا الحدث نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

يوميات شاقة للحصول على الغذاء والخبز في غزة

الثورة /وكالات

أصبح الحصول على الغذاء في قطاع غزة ضربًا من ضروب الخيال، مع استمرار أزمة الجوع في وسط القطاع وجنوبه، في ظل استمرار الاحتلال منع إدخال شاحنات المساعدات، وانتشار اللصوص وقطاع الطرق.
ومنذ أسابيع ينام الصغار والكبار في غزة جياعًا، وأضحى الحصول على الخبز والطعام أمرًا صعبًا في ظل استمرار حالة التجويع والحصار المطبق، في ظل الإبادة المستمرة، في حين بات الجوع السلاح الأشد فتكًا في نظر الغزيين.
أزمة إنسانية ومعيشية خانقة تعصف بمناطق وسط وجنوبي قطاع غزة، حيث يتكدس قرابة ثلثي سكان القطاع الذين اجبروا قسرًا على النزوح إليها بدعوى أنها إنسانية، نتيجة منع الاحتلال تمرير المساعدات وإدخال البضائع وانتشار اللصوص وعصابات في طريق الشاحنات القليلة التي يسمح الاحتلال بإدخالها عبر معبر كرم أبو سالم.
وما زاد الأزمة تعميقًا، هو استمرار إغلاق معبر رفح منذ أكثر من 6 أشهر على التوالي، فيما تؤكد التقارير الأممية والحقوقية أن ملامح المجاعة الحقيقية ظهرت نظرًا لغياب الأساسيات من الأسواق، كالطحين والخضروات، وغيرها.
وما زاد المشهد قتامة وسوداوية، هو غياب الدقيق من الأسواق، والذي يعد السلعة الأكثر أهمية وضرورية في البيت الفلسطيني، غيابه رفع سعره بشكل لا يستطيع الناس شراءه، فوصل ثمنه إلى أكثر من 150 دولارًا أمريكيًّا.
وأمام هذه الحالة، يضطر الناس للوقوف أمام مخابز قليلة في المناطق، لشراء ربطة من الخبز، يستدعي هذا الوقوف أكثر من 6 ساعات للحصول على بعض الأرغفة، في مشهد أقل ما يوصف أنه مأساة.
ويترافق انعدام الدقيق وارتفاع ثمنه بشكل كبير جدًا، مع ارتفاع حاد في أسعار الخضروات والفواكه، فسعر كيلو واحد من الطمام يقارب 20 دولارًا، والبطاطس قرابة 30 دولارًا، والخيار 10 دولارات، والكوسا بمبلغ 10 دولارات للكيلو الجرام الواحد، أسعار يصفها الغزيون بالباريسية، وأمامها يقفون عاجزين عن تدبير أمورهم اليومية.
المواطن محمود الأسطل (55 عامًا) يقول إنه يبحث يوميًّا عن الخبز لسد رمق أطفاله حيث ينزح معهم في خيمة بالية في مواصي خان يونس الساحلية، ليتفاجأ بسعر غير معقول للربطة الواحدة بمبلغ أكثر من 15 دولارًا.
يقسم أنه ومنذ أسابيع ينام جائعًا، ويؤكد أن ما يمكنه تحصيله من طعام يؤثر به أطفاله عن نفسه، يتابع: “أنا بتحمل الجوع، بس الأطفال شو ذنبهم، والله أيام كثيرة، ينامون جوعى”.
حالة الأسطل هذه، تشبه حال آلاف الفلسطينيين في مناطق وسط وجنوب القطاع، حيث لا دقيق ولا شيء يؤكل، وإن وجدوا ما يمكن أكله، فهو بسعر كبير وباهظ جدًا، لا تقوى عليه جيوبهم، في ظل استمرار حرب الإبادة، وفقدان الأعمال والوظائف.
ويؤكد أن الاحتلال الإسرائيلي يمارس التجويع الممنهج ضد السكان بعد فشله بتحقيق أهدافه من الحرب.
وكثيرًا ما اتهمت جهات أممية الاحتلال بممارسة التجويع ضد سكان قطاع غزة كسلاح فتاك، وأنها تحرمهم أساسيات الحياة والبقاء.
توشك على الانهيار مع ازدياد خطر المجاعة
ووفقا للجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني، يعود السبب الرئيسي لارتفاع مؤشر غلاء المعيشة في قطاع غزة إلى ارتفاع أسعار معظم السلع نتيجة ندرتها جراء عدوان الاحتلال المستمر منذ أكثر من عام، وما يرافقه من حصار ومنع دخول المساعدات الإنسانية.
وأكد مدير المكتب الإعلامي الحكومي إسماعيل الثوابتة، أن الأزمة تفاقمت بسبب إغلاق المعابر والاكتفاء بإدخال 20 – 30 شاحنة في اليوم الواحد، يتم سرقة نصفها من قبل عصابات تحظى بحماية من جيش الاحتلال. بالتالي يصل إلى الأسواق القليل من البضاعة، ما أدى إلى ارتفاع الأسعار بسبب زيادة الطلب وقلة العرض، بالإضافة إلى استهداف الاحتلال للمحال والأسواق التجارية وسياسة التجويع بحق الشعب الفلسطيني.
وقال الثوابتة في تصريح صحفي إن “المنظمات الدولية فشلت في إدخال الدقيق إلى غزة”.
ويضيف: “حتى اللحظة الأزمة كبيرة وحقيقية”، مشيراً إلى أن جيش الاحتلال يتعمد تأزيم الواقع الإنساني من خلال إغلاق المعابر ومنع تمرير المساعدات والطحين والمواد الغذائية.
وعن انعكاس الأزمة على حياة الناس، يوضح: “هناك مليونا نازح يعتمدون على المساعدات التي لا تدخل، ليجد النازح نصف وجبة كل ثلاثة أيام، وهذا يعمق الأزمة بشكل كبير”.
وتطرق إلى ظاهرة سرقة المساعدات، مؤكداً أن الجهات الحكومية في غزة بذلت جهوداً كبيرة من أجل منع السرقة وملاحقة المجرمين، لافتاً إلى أن الاحتلال يمنح العصابات التغطية الكاملة من الطائرات لتسهيل سرقة المساعدات ومنع اعتقالهم.

مقالات مشابهة

  • نبض الوطن
  • هآرتس: نتنياهو جلب مذكرة الاعتقال على نفسه والآن يتباكى بدعوى معاداة السامي
  • المساعدات .. الحرب تفاقم الأزمة الإنسانية في السودان
  • هآرتس: نتنياهو جلب مذكرة الاعتقال على نفسه والآن يتباكى بدعوى معاداة السامية
  • يوميات شاقة للحصول على الغذاء والخبز في غزة
  • إنرجي انتلجينس: أبوظبي تعزز ريادتها في قطاع الطاقة العالمي
  • جنوب السودان يحقق في إطلاق نار بمنزل رئيس المخابرات المقال  
  • القراءة في عقل الأزمة
  • البدري: قضية الحدود بين ليبيا وتونس انتهت بقرار المحكمة الدولية
  • الأزمة المنسية!