#سواليف

تسبب #حريق #أعشاب بالقرب من #المدينة_الصناعية في #اربد باشتعال 3 #مركبات نتيجة وصول #النيران إلى أحد ساحة مجاورة لأحد محال التصليح .

وقامت كوادر الدفاع المدني بالتعاون مع المواطنين ،باخماد النيران والسيطرة عليها ومنع امتدادها إلى أماكن أخرى ، واقتصرت #الأضرار على المادية فقط حيث احترقت المركبات بالكامل ، فيما لم ينتج عن الحريق اي اصابات.

اربد .. اشتعال 3 مركبات إثر حريق أعشاب امتد إلى محل تصليح في المدينة الصناعية pic.twitter.com/ZlAhxfbwtZ

مقالات ذات صلة إعلام إسرائيلي: أداء جيشنا تحول من انتصار مطلق إلى إخفاق مطلق 2024/06/07 — fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) June 7, 2024

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف حريق أعشاب المدينة الصناعية اربد مركبات النيران الأضرار

إقرأ أيضاً:

بينيت يلتقي رئيس الإمارات في اجتماع امتد لثلاث ساعات

التقى رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي الأسبق نفتالي بينيت، مع رئيس الإمارات محمد بن زايد، ووزير الخارجية عبد الله بن زايد، وذلك في القصر الرئاسي بالعاصمة أبوظبي وباجتماع استمر نحو ثلاث ساعات.

وذكر موقع "واينت" الإسرائيلي الثلاثاء، أنه لم يصدر تأكيد من بينيت أو الإمارات بحدوث اللقاء.

وشغل بينيت منصب رئيس الوزراء في الفترة ما بين 13 حزيران/ يونيو 2021، وفي 30 حزيران/  2022، ومن ثم أعلن اعتزاله العمل السياسي، لكنه واصل الإدلاء بتصريحات سياسية.

وأظهرت استطلاعات الرأي العام في "إسرائيل" خلال الأشهر الأخيرة، أن بينيت هو الشخص الوحيد القادر على هزيمة رئيس الوزراء الحالي بنيامين نتنياهو في الانتخابات، وذلك حال قرر العودة ضمن حزب سياسي جديد لخوض الانتخابات.


وأظهر استطلاع للرأي أجرته "القناة 12" نهاية الأسبوع الماضي، أنه في حال ترشح بينيت للانتخابات المقبلة، ستحصل كتلة نتنياهو على 46 مقعدا، وكتلة بينيت على 64 مقعدا، وهو ما يكفي لتشيكل حكومة جديدة.

ويذكر أن بينيت زار أبو ظبي في كانون الأول/ ديسمبر 2021 وكانت حدثا غير مسبوق، حيث كانت أول زيارة علنية لرئيس وزراء إسرائيلي إلى الإمارات، وذلك بعدما تأجلت زيارات نتنياهو أكثر من مرة بسبب جائحة كورونا "كوفيد 19" في ذلك الوقت.

جاءت هذه الزيارة حينها في إطار تطبيع العلاقات بين "إسرائيل" والإمارات بعد توقيع اتفاقية إبراهيم في أيلول/ سبتمبر 2020، والتي مهدت الطريق لعلاقات دبلوماسية واقتصادية بين البلدين.


والتطبيع الإماراتي الإسرائيلي يطلق عليه اسم "اتفاقيات أبراهام" هو اتفاقٌ أُعلن بين تل أبيب  وأبو ظبي وبتوقيعه أصبحت الإمارات ثالث دولة عربية، بعد مصر عام 1979 والأردن عام 1994، توقع "اتفاقية سلام مع إسرائيل"، وكذلك الدولة الخليجية الأولى التي تقوم بذلك وتليها البحرين. 

وزعم نائب الرئيس الإماراتي حينها محمد بن زايد أن الاتفاق "سيوقف الضم الإسرائيلي لمناطق غور الأردن من الضفة الغربية"، بينما نفى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تراجعه عن خططه بضم الأغوار الواقعة في الأراضي الفلسطينية المحتلة، مؤكدًا على التزامه بوعوده للإسرائيليين بالضم، بالتنسيق مع الولايات المتحدة.

مقالات مشابهة

  • لحظة اشتعال محيط ملعب مانشستر سيتي قبل تقديم عمر مرموش (فيديو)
  • اسطفان: بدء تأهيل طريق المدينة الصناعية في زحلة
  • أمير المدينة المنورة يرعى فعاليات “مهرجان الزهور والحدائق” بينبع الصناعية
  • أمير المدينة المنورة يُدشن الواجهة البحرية في مدينة ينبع الصناعية
  • أمير منطقة المدينة المنورة يُدشّن الواجهة البحرية بمدينة ينبع الصناعية
  • على متنها 176 شخصًا.. اشتعال حريق بطائرة في مطار بكوريا الجنوبية|تفاصيل
  • مهرجان بابل يحتفي بالشارقة المدينة الثقافية للعام 2024
  • اشتعال النيران في طائرة بمطار كوري جنوبي
  • بينيت يلتقي رئيس الإمارات في اجتماع امتد لثلاث ساعات
  • بالصور والفيديو .. حملة لزراعة الأشجار في اربد