#سواليف

تسبب #حريق #أعشاب بالقرب من #المدينة_الصناعية في #اربد باشتعال 3 #مركبات نتيجة وصول #النيران إلى أحد ساحة مجاورة لأحد محال التصليح .

وقامت كوادر الدفاع المدني بالتعاون مع المواطنين ،باخماد النيران والسيطرة عليها ومنع امتدادها إلى أماكن أخرى ، واقتصرت #الأضرار على المادية فقط حيث احترقت المركبات بالكامل ، فيما لم ينتج عن الحريق اي اصابات.

اربد .. اشتعال 3 مركبات إثر حريق أعشاب امتد إلى محل تصليح في المدينة الصناعية pic.twitter.com/ZlAhxfbwtZ

مقالات ذات صلة إعلام إسرائيلي: أداء جيشنا تحول من انتصار مطلق إلى إخفاق مطلق 2024/06/07 — fadia miqdadai (@fadiamiqdadi) June 7, 2024

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف حريق أعشاب المدينة الصناعية اربد مركبات النيران الأضرار

إقرأ أيضاً:

شيخ الأزهر: كرمٌ الله مطلق لا يشوبه نقص.. وكرم البشر محدودٌ بطبائع النفس

تناول فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، خلال حديثه اليوم بالحلقة الخامسة عشرة من برنامج «الإمام الطيب»، شرحًا مفصَّلًا لاسم الله "الكريم"، مؤكدًا أنه من الأسماء الحسنى التي نُصَّ عليها في القرآن الكريم والسنة النبوية، وأجمع عليها المسلمون. 

شيخ الأزهر يُوضِّح حقيقة اسم الله "الجليل".. ويحذر من الخلط بصفات البشرشيخ الأزهر: نصيب العبد من اسم الله "الحسيب" يكون بالبذل والعطاء والمساعدة


 
وبيّن فضيلته أن اسم "الكريم" ورد صريحًا في القرآن الكريم، كقوله تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الْإِنْسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ، بالإضافة إلى الأحاديث النبوية كقوله صلى الله عليه وسلم: «إِنَّ اللَّهَ عَزَّ اسْمُهُ كَرِيمٌ يُحِبُّ مَعَالِيَ الْأَخْلَاقِ وَيَكْرَهُ سَفْسَافَهَا»، موضحًا أن "السَّفْساف" تعني الأمور الحقيرة الرديئة.

وأوضح شيخ الأزهر أن اسم «كريم» جاء على وزن "فَعِيل"، الذي قد يحمل معنى "المفعول" (مِثل "مَكْرُم") بدلًا من "فاعِل"، قائلًا: «الشرع وَرَدَ بهذا الاسم دون الاشتقاق القياسي (كارم)، فالأسماء الحسنى توقيفية تُؤخذ كما وردت، مضيفا أن المعنى الذي يليق بالله تعالى هو "المُكْرِم" الذي لا ينفك كرمه عن ذاته، بخلاف البشر الذين يتصفون بالكرم كـ"فعلٍ" مؤقت.
 
وتطرق فضيلته إلى شرح القاضي أبي بكر ابن العربي في كتابه "الأمد الأقصى"، الذي حصر ١٦ معنى لـ"الكريم"، بينها ما ينطبق على الله تعالى كـ"كثير الخير"، "سريع العطاء"، "المنزَّه عن النقائص"، و"الذي يعطي بلا انتظار مقابل". واستثنى معنى واحدًا لا يليق بالله، وهو "الذي يعطي وينتظر مِنَّةً على المُعطَى"، مؤكدًا أن الله تعالى يعطي دون انتظار شكر أو منّة.
 
وأكد الإمام الأكبر، أن كرم البشر محدودٌ بطبائع النفس وغواية الشيطان، حيث يتنازع الإنسان بين البخل والعطاء، بينما كرم الله مُطْلَقٌ ولا يشوبه نقص، كما لفت إلى أن كرم الله يجمع بين صفات الجلال (كصفة ذاتية) وصفات الأفعال (كعطاءٍ متجدد)، بينما كرم الإنسان مرتبط بحالاته وظروفه، محذرا المؤمنين من الغرور بكرم الله، رغم تأكيده أن اسم "الكريم" يبعث على التفاؤل، قائلًا: «لا يغرنَّكم هذا الكرم، فالله يحاسب ويراقب»، مشيرًا إلى التوازن بين رحمة الله وعدله

مقالات مشابهة

  • النيران قتلته وأحرقت المكان.. كواليس مصرع عامل في حريق شقة بحدائق أكتوبر
  • اندلاع حريق بمصنع بالمنطقة الصناعية في بني سويف
  • لحظة اشتعال محرك طائرة أمريكية وإجلاء الركاب .. فيديو
  • حريق دمشق العظيم.. لماذا حول تيمورلنك المدينة إلى رماد؟
  • السيطرة على حريق مخلفات إنتاج على سطح مصنع بالمنطقة الصناعية في العبور
  • مصرع شخصين وإصابة 2 آخرين عقب اشتعال النيران فى سيارة بالطريق الدائرى بالإسكندرية
  • أهالي دوما بريف دمشق يحتفلون بذكرى ثورة الشعب السوري المباركة، وصور الشهداء تزين ساحة الحرية وسط المدينة.
  • شيخ الأزهر: كرمٌ الله مطلق لا يشوبه نقص.. وكرم البشر محدودٌ بطبائع النفس
  • احتفالاً بالذكرى الـ 14 للثورة السورية المباركة.. مركبات تجوب شوارع مدينة حمص من حي بابا عمرو وصولاً إلى حي الخالدية
  • ركاب طائرة يلجأون إلى جناحها بعد اشتعال النيران بمحركها (شاهد)