النهار أونلاين:
2025-02-21@12:07:43 GMT

أعبدوا الله في العشر المباركات

تاريخ النشر: 7th, June 2024 GMT

أعبدوا الله في العشر المباركات

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “إن أفضل أيام الدنيا أيام العشر” العشرة من ذي الحجة أفضل أيام الدنيا، يعني أفضل صلاة فجر تصليها طول السنة.

وأفضل جلسات ضحى تجلسها طول السنة، وأفضل تلاوة قرآن وذكر الله تذكره طول السنة. وأفضل صيام نافلة تصومها طول السنة، فيها يمكنك تثقيل ميزانك.

عشرة ذي الحجة أيام ولا كنوز الدنيا تعوض ساعة واحدة فيها، أيامها لا تحسب بالساعة ولا بالليلة ولا باليوم.

، ولكن بالدقيقة بل بالثانية والنفس، استعد اشحن قلبك.

في هذه الأيام، صيام قيام، قرآن، ذكر، بر الوالدين، صلة رحم، صدقة، واجعلوا سبحان الله وبحمده عدد خلق ورضى نفسك، وزنة عرشه.

ومداد كلماته نصيب في هذه الأيام، واجعل همك إيقاض قضية عشرة ذي الحجة عند الناس، أيضا انوي إرشاد الناس للخير، فأنت مسلم إذا أنت داعية، أرشد أهل بيتك، وأصحابك وجيرانك. أنشر القضية في الدنيا كلها، فمن سيعبد الله بسببك ستأخذ ثوابا مثل ثوابه.

المصدر: النهار أونلاين

كلمات دلالية: طول السنة

إقرأ أيضاً:

الشيخ خالد الجندي يرد على شبهة أمية الصحابة

قال الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، إنه لا يمكن تجاهل حقيقة أن الصحابة كانوا يستمعون مباشرة من النبي صلى الله عليه وسلم، وأن البعض قد يثير تساؤلات حول قدرة الصحابة على القراءة والكتابة في ذلك الوقت، موضحا أن كلمة "الأميين" في القرآن الكريم لا تعني فقط عدم القدرة على القراءة والكتابة، بل هي إشارة إلى الفطرة السليمة والنقية التي تربى عليها الإنسان بعيدًا عن التشويه والمكر والخداع.

وأكد عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc"، اليوم الخميس، أن كلمة "أمي" في الأصل كانت دلالة على الفطرة السليمة، لكن مع مرور الوقت تحولت في الاستخدام العربي إلى معنى آخر، هو عدم القدرة على القراءة والكتابة، لكن ذلك لا يتعارض مع حقيقة أن الصحابة كانوا قادرين على نقل ما سمعوه من النبي صلى الله عليه وسلم بشكل صحيح.

كما أوضح أن هناك فرقًا بين "كتابة السنة" و"تدوين السنة"، فكتابة السنة تعني نقل الأحاديث التي كان الصحابة يسمعونها من النبي صلى الله عليه وسلم بشكل مباشر، بينما التدوين هو تنظيم وتصنيف هذه الأحاديث في فصول وأبواب بعد عصر النبي.

وأكد أن الكتابة كانت جزءًا من الحياة اليومية في عصر النبي صلى الله عليه وسلم، كما أن الله تعالى قد أمر الصحابة بالكتابة في القرآن الكريم في العديد من الآيات، مثل قوله: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا تَدَايَنتُمْ بِدَيْنٍ إِلَىٰ أَجَلٍ مُسَمًّى فَاكْتُبُوهُ" مما يعني أن الكتابة كانت أمرًا مشروعًا ومعروفًا بين الصحابة، وأنه لا يمكن القول بأن الصحابة لم يكونوا قادرين على الكتابة أو أن ذلك يتعارض مع كتابات السنة النبوية.

مقالات مشابهة

  • 4 ركعات في ثالث جمعة من شعبان.. مفاتيح للفرج وتمحو الخطايا وأفضل توبة قبل رمضان
  • الشيخ خالد الجندي يرد على شبهة أمية الصحابة
  • خالد الجندي: الأحاديث النبوية كُتبت فى عهد الرسول
  • العشر الأواخر من شعبان بدأت.. فهل يجوز صيام اليوم الخميس؟
  • سورة تقرأ في العشر الأواخر من شعبان.. تغير حياتك 180 درجة للأفضل
  • دعاء الليلة الأولى من العشر الأواخر من شعبان.. بـ11 كلمة يجبرك الله جبرًا عجيبًا
  • محمد بن راشد: الإمارات تصنع أفضل تجربة تنموية وأفضل مستوى لحياة الشعوب عالمياً
  • فتح المشاركة بجائزة التميز لقطاع توصيل الطلبات اليوم
  • أفضل الأدعية المستحبة في العشر الأوائل من شهر رمضان
  • أجمل دعاء في الدنيا.. يريح البال والنفس والقلب