مصدر في مارب ينفي ادعاءات مرتزقة العدوان باستهداف شيول في طريق الفلج
تاريخ النشر: 7th, June 2024 GMT
الثورة نت../
نفى مصدر مسؤول في السلطة المحلية بمحافظة مأرب ادعاءات مرتزقة العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي باستهداف القوات المسلحة آلية “شيول” تابع لهم في طريق نقطة الفلج المدخل الجنوبي لمدينة مأرب.
وأكد المصدر في تصريح لوكالة الأنباء اليمنية (سبأ)، الاستعداد لتشكيل لجنة تحقيق في الحادثة، معتبراً أنها مفتعلة من المرتزقة للتنصل عن التزاماتهم السابقة بفتح طريق الجوبة البيضاء مدينة مأرب، ومحاولة للهروب من الضغط الشعبي في فتح الطريق والتخفيف من معاناة المسافرين.
وأشار إلى أن الطرف الآخر ماطل في فتح الطريق بدءا من احتجاز ومنع سيارات المواطنين وإطلاق النار عليهم وكذا افتعال العراقيل والتسويف وطلب مهلة زمنية رغم أن الطريق سالكة وقد عبرت منها أكثر من 40 سيارة للمواطنين.
ودعا المصدر الشخصيات الاجتماعية لمواصلة الضغط على المرتزقة لفتح الطريق باعتباره مطلباً شعبياً وعملاً إنسانياً سيخفف الكثير من معاناة المسافرين.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
مصدر بوزارة الدفاع: عملياتنا الأخيرة ضد “ترومان” أجبرتها على التراجع ولا نستبعد إصابتَها بشكل مباشر
يمانيون../
كشف مصدرٌ في وزارة الدفاع اليمنية عن معلوماتٍ مهمةٍ تتعلَّقُ بتحَرُّكات حاملة الطائرات الأمريكية “ترومان” والقِطَع البحرية المرافقة لها في البحر الأحمر.
وأفَاد المصدرُ بأن “التوقُّعاتِ تشيرُ إلى أن حاملةَ الطائرات الأمريكية (ترومان) والقِطَعَ المرافقةَ لها ستغادرُ مسرحَ العمليات في البحر الأحمر قريبًا”.
ولم يستبعد المصدرُ، أن تكونَ “حاملة الطائرات الأمريكية (ترومان) قد تعرَّضت لإصابة بشكل مباشر” خلالَ العمليات الأخيرة التي نفّذتها القواتُ المسلحة اليمنية ضدها وضد القطع الحربية المعادية.
وتوقَّع المصدرُ “أن تغادرَ الحاملة مسرحَ العمليات في أي وقت”، في إشارة إلى التأثير الذي أحدثته العملياتُ اليمنية عليها.
وأوضح أن “العمليةَ الأخيرةَ التي استهدفت ترومان أجبرتها على التراجع والابتعاد عن موقع تمركُزِها السابق؛ نتيجةً للضغط المتواصل الذي مارسته القواتُ المسلحة اليمنية باستخدام الصواريخ والمسيَّرات”.
وأشَارَ المصدر إلى أن هذه العملية، التي استهدفت الحاملة والقطع المرافقة لها، “استمرت لساعات طويلة، واستخدمت فيها القواتُ المسلحة اليمنية “تكتيكاتٍ جديدة” شملت استخدام صواريخ بالستية ومجنحة، بالإضافة إلى الطائرات المسيَّرة”؛ مما يدُلُّ على تطور القدرات اليمنية في استهداف الأهدافِ البحرية الكبيرة والمتحَرّكة.