تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

افتتحت الإدارة الذاتية لإقليم شمال وشرق سوريا، التابعة لقوات سوريا الديمقراطية "قسد"، المدعومة من قبل قوات التحالف الدولي بقيادة واشنطن، جسر الرشيد بمدينة الرقة، بعد إعادة إعماره، وفي حضور جماهيري حاشد لأبناء المنطقة.
ووفقا للإدارة الذاتية، في بيان لها اليوم، فقد حضر الافتتاح الرئاسات المشتركة لمجلس الشعوب الديمقراطي والمجلس التنفيذي ومجلس العدالة الاجتماعية في الإدارة الذاتية، وممثلون عن المؤسسات المدنية والعسكرية في مقاطعة الرقة.


وألقى الرئيس المشترك للمجلس التنفيذي مشلب التركان كلمة قال فيها: "إننا نبارك لشعوب شمال وشرق سوريا افتتاح جسر الرشيد الذي شهد مرور الجماعات الإرهابية على مدى 11 عامًا والتي لم يسلم منها حتى حجر الجسر الذي بُني اليوم بسواعد سورية".
وقص الشريط من قبل أمهات الشهداء، وتخلل الافتتاح عدة عروض فنية وثقافية من قِبل "فرقة سردم النحاسية، فرقة الهلال الذهبي" وعدة فرق تراثية من مدينة الرقة.
وكانت المعارك الدائرة ضد تنظيم داعش الإرهابي، في العام 2017، أدت إلى قصفه وانهيار أجزاء ضخمة منه ما جعله يخرج عن الخدمة، ويظل موضع مطالبة بالاعمار من قبل أهالي المنطقة لما له من أهمية كبيرة.

جسر الرشيد بعد إعماره

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: جسر الرشيد قوات سوريا الديمقراطية التحالف الدولي

إقرأ أيضاً:

الكشف عن عدد الجنود الأمريكيين في سوريا

واشنطن -الوكالات

أكدت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون) أمس الخميس أن هناك 2000 جندي في سوريا بالفعل، وهو رقم أعلى بكثير من الرقم المعلن سابقا وهو 900 جندي.

وقالت إن الجنود الإضافيين بمثابة قوات مؤقتة أُرسلت لدعم مهمة محاربة تنظيم داعش.

وأضاف المتحدث باسم البنتاغون الجنرال بات رايدر لصحفيين إنه لا يعرف منذ متى وصل العدد إلى 2000 جندي، لكن ربما كان ذلك منذ أشهر على الأقل وقبل الإطاحة بنظام بشار الأسد.

وأوضح رايدر "علمت بالرقم اليوم... ولأني كنت أقف هنا وأقول لكم إن عدد الجنود 900، أردت أن أخبركم ما نعرفه بشأن ذلك".

وكانت الولايات المتحدة تقول على مدى سنوات إن لديها 900 جندي في سوريا يعملون مع قوات محلية لمنع عودة ظهور تنظيم داعش الذي استولى في عام 2014 على مساحات شاسعة من العراق وسوريا لكنه دُحر لاحقا.

وقالت إدارة الرئيس جو بايدن إن القوات الأمريكية ستبقى في سوريا، لكن الرئيس المنتخب دونالد ترامب قد يسحبها عندما يتولى منصبه في 20 يناير.

وخلال فترته الرئاسية الأولى، حاول ترامب إخراج القوات الأمريكية من سوريا لكنه قوبل بمقاومة من المسؤولين وفي النهاية بقيت بعض القوات.

وفي وقت سابق من هذا الشهر، أطاحت فصائل مسلحة بحكومة الأسد.

وواصل الجيش الأمريكي تنفيذ الضربات ضد مسلحي تنظيم داعش.

وهذه ليست المرة الأولى في السنوات الأخيرة التي يضطر فيها البنتاغون إلى مراجعة عدد قواته في بلد ما. ففي عام 2017، كشف الجيش الأمريكي عن وجود 11 ألف جندي أمريكي في أفغانستان، أي أكثر بآلاف مما أعلن عنه سابقا

مقالات مشابهة

  • ما هو مكتب “لوتش” الأوكراني الذي تم تدميره بضربة روسية؟
  • من يكون أسعد الشيباني الذي عينته السلطات السورية الجديدة وزيرا للخارجية
  • افتتاح مذهل لبطولة خليجي 26 لكرة القدم
  • اليوم نرفع راية استقلالنا (1)
  • مقتل عنصرين من "داعش" بضربة أميركية في سوريا
  • مقتل عنصرين من "داعش" بضربة أميركية في سوريا
  • افتتاح إحلال وتجديد 4 مساجد بالجهود الذاتية في مطروح
  • الجيش الامريكي يكشف عن عدد قواته في سوريا
  • الكشف عن عدد الجنود الأمريكيين في سوريا
  • آخر التطورات من سوريا.. «مصفاة بانياس» متوقفة والعمليات في الرقة مستمرة