شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن السودان قصف يستهدف مواقع الدعم السريع في أمدرمان، قالت وسائل الإعلام في السودان، إنه تم قصف عنيف صباح اليوم على مناطق بحري وأم درمان. وأضافت قنوات الإعلام، أن القصف كان مدفعي عنيف من .،بحسب ما نشر كوش نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات السودان.. قصف يستهدف مواقع الدعم السريع في أمدرمان، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

السودان.. قصف يستهدف مواقع الدعم السريع في أمدرمان

قالت وسائل الإعلام في السودان، إنه تم قصف عنيف صباح اليوم على مناطق بحري وأم درمان.

وأضافت قنوات الإعلام، أن القصف كان مدفعي عنيف من قاعدة كرري العسكرية على مواقع تجمع قوات الدعم السريع بأم درمان. وكانت شهدت منطقة وسط أم درمان اشتباكات بين الجيش والدعم السريع، بعد أن شرع الجيش في عمليات تمشيط واسعة للأجزاء الجنوبية لمحلية كرري عبر قوات العمل الخاص.

يذكر أن السودان انزلق إلى هاوية الاقتتال بين الجيش والدعم السريع في 15 أبريل الفائت. وتوصل الطرفان لعدة اتفاقيات لوقف إطلاق النار بوساطة سعودية أميركية. وذلك بحسب صحيفة “البشاير”.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل السودان.. قصف يستهدف مواقع الدعم السريع في أمدرمان وتم نقلها من كوش نيوز نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

الدعم السريع ترك خيبته هناك داخل الخرطوم

عندما يتجه الدعم السريع جنوبا من الخرطوم تارة ناحية الشرق الى جبل موية أو ناحية الغرب الى الفولة لإسقاطها ، فهو يعرف جيدا أنه ترك خيبته هناك داخل الخرطوم متجاهلا تذكر تلكم الهزيمة أو التعامل معها : القيادة العامة ، و غيرها من معسكرات القوات المسلحة في العاصمة. و هي التي حالت بينه و بين السيطرة على الدولة و تتويج قائدها ملكا لأرض النيلين.

و هي التي حولت هذه القوة من جيش منظم كبير الى عصابات يؤمها الجنوبيون و الأحباش و الأعراب من شمال و غرب أفريقيا. و أن أبناء السودان السمر تدافعوا الى القتال ضدها و إذلال مقاتليها و دفعهم الى الهرب و الإختباء في بيوت المدنيين و غرف نوم النساء . ضاقت الأرض بما رحبت على عنصر الماهرية النادر أن يظهر في المعارك أو حتى الإعلام لخوفهم الحقيقي من الإنقراض ، و أخلى دقلو و أسرته الممتدة البلاد و هم يتبجحون أنهم يسيطرون على عدة ولايات ! ، عدة ولايات لا يجد فيها أيا من أبناء دقلو سريرا آمنا للنوم و لا ظل شجرة باردا للراحة ، و قد كان مقرهم قصر الحاكم العام و مساكنهم البنايات الشاهقة شرق الخرطوم.

إنتهت على أيديهم أسطورة العربي الشهم ، فالعربي في جيش دقلو يسرق و يغتصب و لا تظهر شجاعته إلا أمام الأسرى و المدنيين و النساء و الأطفال ، لكنه يتجنب المعارك أمام الرجال و يظن أن تقنيات الإمارات و سلاحها المتطور تحميه. فأثقله حديد العربات المدرعة و أشغلته أجهزة التشويش و المسيرات ، حتى صار هدفا سهلا للصيد و الأسر.

حتى كثير من عرب القبائل في دارفور و كردفان قد اصطفوا ضده و نابذوه العداء ، و منطقهم : لئن نعيش متهمون مع بقية أهل السودان ، خير من أن نعيش مكرمون في دولة دقلو الظالمة.
دقلو ، يريد بالعودة بهذه البلاد الى تكوينها البدائي ، قبل قدوم عبد الله بن أبي السرح الى دنقلا ، يريد أن يتجاهل قرونا مديدة من التاريخ و التزاوج و التجاور و الصداقة و النسب و إخوة الأرض و الدين. يريد أن يجعل من شعوب السودان إما “أنبايات” لا مستقبل لهم في دولته ، أو عرب أقحاح يراهم في لون على يعقوب و فصاحة كيكل و وسامة البيشي.

يسيطر على الفولة فيقتل مواطنيها من النوبة دون غيرهم ، و يحاصر الفاشر فيذبح أهلها على هوية العنصر و القبيلة . و يظن أنه بهذا قد يجد طريقا لقلب الكثيرين الذين قد يوافقونه على حب العروبة و طلب النقاء . لكنه عرض آخر يرفضه أهل السودان ، و أعرف أن ذلك يؤلم أعراب الدعم أيما إيلام .

كيف للسودانيين أن يفضلوا “الأنبايات” على جودة عنصر أهل الشتات . فيهتفون للمشتركة و يحبون النوبة ، يعشقون تقاليدهم و أهازيجهم و يفرحون لصورة يظهر فيها رجلان من سكان الفاشر من غير العرب ، و هم يسحلان ابن الأكارم علي يعقوب حتى لم يبق بيت في السودان إلا و غشاه الفرح و علت منه أصوات الزغاريد و التكبير . نحن نحب سوداننا كما هو ، و ليس كما تريدون صياغته يا عرب الجاهلية . و الآن تتوافد عليكم شعوب البلاد و قبائلها و أبنائها لإفنائكم و إعادة “فزعكم” الى الصحراء التي أتى منها يتيهون فيها أربعين سنة . فالسودان أرضه محروسة و شعبه متحد ، و قراره واضح : ليس ثمة خيارات كثيرة أمام الجنجويد : الإستسلام أو الموت .

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • السودان.. مسيرة تنهي حياة 8 أشخاص
  • تدمير جسر الحلفايا الرابط بين بحري وأم درمان .. الجيش والدعم السريع يتبادلان الاتهامات
  • ولاية سنار.. معركة حاسمة في حرب السودان
  • حرب السودان.. تدمير جسر الحلفايا الرابط بين بحري وأم درمان
  • المطلوب بعيدا عن الجلابة ودولة ٥٦م!
  • الدعم السريع ترك خيبته هناك داخل الخرطوم
  • الدعم السريع يعلن سيطرته على مدينة رئيسية في السودان
  • تصفية الأسرى في حرب السودان.. ما خفي أعظم!!
  • السودان.. الجيش يتصدى لهجوم في سنجة
  • السودان والأسئلة المفتوحة