شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن ولاية سودانية تسدد مرتبات العاملين من مال البترول، الفولة 8211; نبض السودان تمكنت حكومة ولاية غرب كردفان من صرف مرتبات العاملين بالولاية عن شهر ابريل الماضي من مال البترول المخصص .،بحسب ما نشر نبض السودان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ولاية سودانية تسدد مرتبات العاملين من مال البترول، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

ولاية سودانية تسدد مرتبات العاملين من مال البترول

الفولة – نبض السودان

تمكنت حكومة ولاية غرب كردفان من صرف مرتبات العاملين بالولاية عن شهر ابريل الماضي من مال البترول المخصص للتنمية.

وفي تصريح (لسونا) حيا الاستاذ ادم كرشوم نورالدين نائب والي غرب كردفان العاملين على صبرهم خلال الفترة الماضية مبيناً ان صرف مرتب ابريل سيسهم في معالجة بعض المشاكل الاقتصادية للعمال.

وكشف عن استلام الولاية لنصيبها من مال البترول وفق إتفاق جوبا لسلام السودان مشيراً إلى ان مال البترول هو مال مخصص للتنمية وتم دفع المرتبات منه تقديراً لظروف العمال وسيتم إسترجاعه من المالية الاتحادية حال تحسنت الاوضاع بالبلاد وتمكنت من سداد مرتبات العاملين بالدولة.

وقال كرشوم ان والي غرب كردفان متواجد بمدينة بورتسودان ومتابع للكثير من القضايا الخدمية والتي تخص الشأن الانساني لمواطني الولاية.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ولاية سودانية تسدد مرتبات العاملين من مال البترول وتم نقلها من نبض السودان نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس نبض السودان

إقرأ أيضاً:

21 شهرا من الصمود.. عائلات سودانية تتحدى المستحيل ببحري الصبابي

على مدى 21 شهرا من الحرب المستعرة في السودان، صمدت عائلات في الخرطوم بحري متحدية القصف والحصار، رافضة مغادرة منازلها رغم الظروف القاسية، لتروي قصصهم حكاية صمود إنساني استثنائي في وجه المستحيل.

ومن حي الصبابي بالخرطوم بحري، ينقل مراسل الجزيرة هيثم أويت قصة الفاتح وعائلته التي رفضت النزوح منذ اندلاع المعارك.

وتتحدث إحدى السيدات عن معاناة الأسرة تحت وابل الرصاص، قائلة: "معاناة حقيقية عشناها هنا، كنا مجبرين لإرسال البنات إلى مناطق بعيدة لإحضار الدقيق".

وتوضح سيدة أخرى جانبا من الصعوبات التي عاشها أطفالهم خلال فترة سيطرة قوات الدعم السريع على الحي: "لقد تعرضوا للضرب وحلق شعر رؤوسهم وإذلالهم، وتم نهب هواتفهم، مما أجبرهم على الهروب إلى مناطق خارج سيطرة المليشيا".

وعلى مقربة من منازل هذه الأسر، يقف مستشفى الخرطوم بحري الحكومي شاهدا على دمار الحرب، وقد انضم هذا المستشفى إلى قائمة طويلة من المرافق الصحية المتضررة، التي تعرضت للنهب والتخريب.

ويقول أحد المسؤولين الصحيين: "المستشفى تعرض لنهب كبير جدا، فقدنا كثيرا من المعدات الطبية، وهناك تكسير واضح في المباني"، ولكن السلطات الصحية في ولاية الخرطوم تعد بإعادة تشغيله بالإمكانيات المتاحة.

إعلان

تحديات كبيرة

ورغم استمرار المعارك في مناطق مختلفة من العاصمة الخرطوم، فإن الحياة بدأت تستعيد نبضها تدريجيا في الأحياء التي استعاد الجيش السيطرة عليها، وبدأت طلائع العائدين في الوصول إلى ديارها، محاولين لملمة جراحهم وبدء حياة جديدة على أنقاض ماض دامٍ.

ولكن التحديات ما زالت كبيرة أمام السكان العائدين، فقد غابت مظاهر اللقاءات الاجتماعية لفترات طويلة، وتضررت المرافق الخدمية بشكل كبير، ولكن يبدو أن إصرار السكان على استعادة حياتهم الطبيعية أقوى من آثار الدمار.

ورغم أن الحرب تقترب من نهايتها، كما يأمل البعض، فإن شظايا الماضي ما زالت عالقة في ذاكرة السودانيين، هؤلاء الذين صمدوا في وجه الاشتباكات وأهوال الحرب، وتحملوا الجوع والأمراض وفقد الأحباب، والذين يواجهون الآن تحدي إعادة بناء حياتهم وسط أنقاض ما خلفه 21 شهرا من الصراع.

وكان مصدر عسكري في الجيش السوداني أعلن أن الجيش والقوات المساندة سيطرت يوم 29 يناير/كانون الثاني الماضي بشكل كامل على مدينة الخرطوم بحري، بما في ذلك جيوب بالجزء الجنوبي الغربي من المدينة كانت خارج السيطرة.

يذكر أن السودان يشهد منذ منتصف أبريل/نيسان 2023 حربا بين قوات الدعم السريع وقوات الجيش السوداني أسفرت حتى الآن عن مقتل أكثر من 20 ألف شخص ونزوح نحو 14 مليونا، حسب بيانات الأمم المتحدة والسلطات المحلية، بينما تشير تقديرات أخرى إلى أن عدد الضحايا أكبر بكثير مما أُعلن عنه.

مقالات مشابهة

  • 21 شهرا من الصمود.. عائلات سودانية تتحدى المستحيل ببحري الصبابي
  • لامس جسدها.. التحقيق في تحـ.ـرش سائق توك توك بفتاة سودانية بالجيزة
  • باحثة سودانية تستخرج نوع جديد من الصمغ السوداني
  • حكومة سلفاكير وفصيل معارض يوقعان اتفاق سلام بوساطة سودانية
  • 20 ألف جنيه.. البلوجر هدير عبد الرازق تسدد الغرامة بعد الحكم عليها
  • البلوجر هدير عبدالرازق تسدد غرامة 20 ألف جنيه
  • هدير عبد الرازق تسدد غرامة الـ 20 ألف جنيه
  • جماعة سودانية متمردة تتهم الجيش بمهاجمة مواقعها في جنوب البلاد  
  • كيف تسدد هدير عبد الرازق غرامة الـ 20 ألف جنيه؟.. التفاصيل
  • بعد تبكيرها.. موعد صرف مرتبات شهر فبراير 2025