الفن و المشاهير خاص الفن – هذا ماجمع حيدر أحمد ونادين قدور
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
الفن و المشاهير، خاص الفن – هذا ماجمع حيدر أحمد ونادين قدور،يزن خضوركشف الفنان السوري حيدر أحمد لموقع الفن أنه بدأ تصوير أول مشاهده في مسلسل .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر خاص الفن – هذا ماجمع حيدر أحمد ونادين قدور، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
يزن خضوركشف الفنان السوري حيدر أحمد لموقع "الفن" أنه بدأ تصوير أول مشاهده في مسلسل "عزك يا شام" إخراج رشاد كوكش.
وبين حيدر أحمد يؤدي في العمل شخصية الدكتور سلطان، وتشاركه البطولة الفنانة نادين قدور.وأعرب حيدر عن سعادته بالمشاركة في هذا العمل كونه من عشاق البيئة الشامية كما أشاد بالمعاملة الراقية من أسرة العمل.وعن مشاركته مع الفنانة نادين قدور، صرح حيدر أحمد بأنها شخصية لطيفة من الداخل والخارج، وأنه سعيد للعمل معها في هذا المسلسل.كما أعلن حيدر أحمد عن مشروع فني آخر سيتم تصويره قريباً وهو مسلسل "ثمن الخيانة" تأليف وإخراج نعيم الحمصي الذي سيتم عرضه في شهر رمضان عام 2024.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل خاص الفن – هذا ماجمع حيدر أحمد ونادين قدور وتم نقلها من موقع الفن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: مسلسل ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس خاص الفن
إقرأ أيضاً:
سيلين حيدر: من غيبوبة العدو إلى انتصار الإرادة... كيف هو وضعها الصحي الآن؟
سيتذكر الجميع أن سيلين حيدر، لاعبة منتخب لبنان للشابات وقائدة فريق أكاديمية بيروت، لم تكن مجرّد لاعبة رياضيّة واعدة، بل كانت رمزًا للقوّة والإرادة التي لا تعرف الاستسلام. إصابةٌ خطيرة بالرأس جرّاء عدوان إسرائيلي استهدف مكان إقامتها في الشياح خلال الحرب الإسرائيلية الشاملة على لبنان في العام الماضي، أدخلتها في غيبوبةٍ طويلة، وكادت أن تسرق منها مسيرتها الرياضية وتُوقف أحلامها في لحظة، لكن هذا لم يكن سوى اختبار حقيقي لقوّة عزيمتها. سيلين، كما وصفها والدها ووالدتها، كانت ولا تزال بطلة حقيقية. فالأساطير التي نراها في الأفلام والمسلسلات لا تضعف، ولا تُهزم، وكذلك هي. فكما أن العدو الإسرائيلي حاول عرقلة خطط سيلين وأحلامها، فإن سيلين عرقلت بدورها أوهام هذا العدو بالقضاء عليها. عاندت الألم، واختارت أن تقاوم بشراسة، ليس فقط لتعود إلى الحياة، بل لتعيد رسم الضحكة على وجوه أحبائها، وخاصة والديها.وبعد ساعات على استفاقتها، كان والدها عباس حيدر، فخورًا جدًا، وكدتُ أسمع نبضات قلبه السعيدة عبر الهاتف وهو يخبرني بأن سيلين استفاقت.
وقال الوالد الذي كان يثق بقوّة ابنته في حديثه لـ "لبنان24": "الحمدلله سيلين استفاقت واسترجعت وعيها، وقد تعرّفت علينا وعلى أحبائها، وأصبحت على دراية بما حدث معها".
ومع ذلك، أشار حيدر إلى حالة "أيقونة منتخب لبنان" الصحيّة، وقال إنها "ما زالت تحت التنفس الاصطناعي ولا تستطيع الكلام، لكنها تتواصل معنا عبر الكتابة"، موضحاً أنها في مرحلة جيّدة وقد تجاوزت مرحلة الخطر. هذا المشهد، لم يكن مجرّد عودة إلى الوعي، بل كان بداية انتصار جديد. انتصارٌ على الألم، على اليأس، وعلى كل من ظنوا أن سيلين قد توقفت. فسيلين التي عانت من كسرٍ في الجمجمة ونزيفٍ حاد في رأسها نتيجة الإصابة، لم تتوقّف عن المقاومة. حاربت بشجاعة هذه الإصابات الخطيرة التي كادت أن تودي بحياتها، وعاندت الألم والظروف، متحديةً المستحيل. والقصة لم تنتهِ بعد، بل بدأت لتكتب فصلًا جديدًا من عزيمتها وإصرارها الذين لا يُقهران! المصدر: خاص "لبنان 24"