وزيد الدفاع الألماني يدعو إلى تطبيق الخدمة الإلزامية في الجيش والاستعداد للحرب
تاريخ النشر: 7th, June 2024 GMT
قال وزير الدفاع الألماني بوريس بيستوريوس أمام البرلمان الألماني: "يجب أن نكون مستعدين للحرب بحلول عام 2029".
وحث بيستوريوس على تطبيق الخدمة العسكرية الإجبارية في البلاد معتبرًا أنها بحاجة إلى الشبابا للدفاع عن أمنها، في الوقت الذي دعا فيه إلى "مواصلة الاستثمار بشكل كبير" في الجيش الألماني.
وأضاف: "يجب علينا توفير الردع لمنع وصول الأمور إلى الأسوأ.
وفي أوائل عام 2022، وبعد فترة وجيزة من الغزو الروسي الشامل لأوكرانيا، كان المستشار أولاف شولتس قد أطلق زيادة كبيرة في الإنفاق العسكري، والتي وصفها بأنها "نقطة تحول".
ميركل تهدد بمنع مسؤولين اتراك من المشاركة في تجمعات انتخابية في المانيافيديو 360°، الانتخابات الالمانية: هل سيتمكن "رحيمي" من البقاء في المانيا؟مئة عام على اعلان الولايات المتحدة الحرب على المانياكما أشار بيستوريوس أيضاً إلى خطر هجوم روسي محتمل في المستقبل على إحدى دول حلف شمال الأطلسي.
وتولى بيستوريوس العام الماضي مهمة تطوير الجيش الألماني، بعد سنوات من الإهمال، ودعا في نوفمبر/تشرين الثاني إلى إعادة النظر في هيكله.
يذكر أن وزير الدفاع الألماني بوريس بيستوريوس قد أعلن عن حزمة أسلحة ألمانية جديدة لدعم أوكرانيا بقيمة نصف مليار يورو.
المصادر الإضافية • أ ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية اتفاق بين الاشتراكي الديموقراطي والخضر والليبراليين لتشكيل حكومة في المانيا تزايد شعبية حزب معادي للإسلام والاجانب في المانيا المانيا: بتري اليمينية الشعبوية لن تترشح للانتخابات روسيا ألمانيا صناعة الأسلحة أولاف شولتس الحرب في أوكرانياالمصدر: euronews
كلمات دلالية: روسيا غزة فرنسا إسرائيل جو بايدن روسيا غزة فرنسا إسرائيل جو بايدن روسيا ألمانيا صناعة الأسلحة أولاف شولتس الحرب في أوكرانيا روسيا غزة فرنسا إسرائيل جو بايدن حركة حماس فلسطين الحرب في أوكرانيا ضحايا أوكرانيا أزمة المهاجرين السياسة الأوروبية یعرض الآن Next فی المانیا
إقرأ أيضاً:
صحيفة إيطالية: صواريخ الدفاع الجوي سامب-تي على وشك النفاد في أوكرانيا
أفادت صحيفة كورييري ديلا سيرا الإيطالية بأن بطاريتي سامب/تي أرض-جو المضادتين للطائرات اللتين سلمتهما إيطاليا وفرنسا لأوكرانيا قد استنفدتا مخزونهما من الصواريخ تقريبًا.
صواريخ الدفاع الجويوأشارت الصحيفة الإيطالية إلى أن أنظمة الصواريخ ستصبح غير صالحة للاستخدام قريبًا، ومنذ أسابيع، تطلب أوكرانيا من الدولتين إرسال المزيد من مقذوفات أستر-30 وهناك حاجة إلى ما لا يقل عن 50 قذيفة منها.
وتكمن مشكلة إعادة الإمداد، من وجهة نظر روما، في أن الاحتياطي الإيطالي قد وصل تقريبًا إلى مستوى التأهب والصواريخ المتبقية ضرورية لضمان حماية الأهداف الحساسة على الأراضي الوطنية.
من ناحية أخرى، يمتلك الفرنسيون المزيد، وفقًا للتقرير.
وأمس الجمعة، التقى وزير الدفاع الأوكراني رستم عمروف بنظيره الإيطالي، جيدو كروسيتو، في روما.
وسيلتقي عمروف أيضًا بالإدارة العليا لشركة يوروسام، المشروع المشترك بين إم بي دي إيه إيطاليا وإم بي دي إيه فرنسا وتاليس، الشركات المنتجة لصواريخ أستر-30.
في الأيام الأخيرة، كتبت صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية أن أداء هذه الأسلحة كان مخيبًا للآمال: أقل بكثير من المعايير التي تضمنها بطاريات باتريوت الأمريكية.
نظام سامب/تيعلى وجه الخصوص، واجه نظام سامب/تي، المكون من ستة منصات إطلاق، مشاكل خطيرة في تحديد الصواريخ التي أطلقها الروس، وخاصة في حالة الهجمات المتعددة.
وأفادت مجلة فوربس في 11 مارس بأن أحد أنظمة سامب/تي نجح أيضًا في إسقاط طائرة روسية.
قررت الحكومة الإيطالية، بقيادة جورجيا ميلوني، إرسال نظامي سامب/تي، مع الاحتفاظ بثلاثة في إيطاليا. وتتضمن خطة الدفاع، التي قدمها كروسيتو في نوفمبر الماضي، طلبًا لشراء عشر بطاريات إضافية.
ووفقًا للتقديرات، تبلغ تكلفة بطارية SAMP/T واحدة حوالي 500 مليون دولار، ويمكنها إصابة الطائرات والصواريخ من مسافة 145 كيلومترًا (90 ميلًا).