القاهرة الإخبارية: اصطفاف مئات شاحنات المساعدات المصرية لإنفاذها للجانب الفلسطينى (فيديو)
تاريخ النشر: 7th, June 2024 GMT
كشف محمد عبيد، موفد القاهرة الإخبارية، آخر التطورات من معبر رفح، مؤكدًا أن هناك جهودًا مصرية متواصلة، حيث تم دخول 52 شاحنة من المساعدات الإنسانية من خلال معبر كرم أبوسالم إلى الجانب الفلسطيني.
وقال، خلال مداخلة عبر "القاهرة الإخبارية"، إن هناك اصطفافًا لعشرات الشاحنات التي تحمل المواد الغذائية والدوائية، لاسيما الطحين والدقيق لمنع تفاقم الأزمة الغذائية والمجاعة في قطاع غزة.
أكد أن وزارة الصحة أعلنت أن الاحتلال ارتكب 8 مجازر ضد العائلات في قطاع غزة، راح ضحيتها 77 شهيدًا و221 مصابًا، خلال الـ24 ساعة الماضية.
لفت إلى أن العمليات العسكرية في قطاع غزة ما زالت مستمرة لا سيما الجنوب، في رفح وخان يونس، واللتان تعرضتا منذ قليل لقصف عنيف وصل صداه بشكل كبير إلى الجانب المصري.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: رفح خان يونس قصف عنيف شاحنات المساعدات المصرية عشرات الشاحنات
إقرأ أيضاً:
لليوم الرابع على التوالي.. إغلاق معبر كرم أبو سالم ومنع دخول المساعدات إلى غزة
الثورة نت/وكالات يواصل العدو الصهيوني اليوم الأربعاء ، لليوم الرابع على التوالي، إغلاق معبر كرم أبو سالم جنوب شرقي قطاع غزة، ومنع دخول المساعدات الإنسانية والبضائع إلى القطاع. ويأتي إغلاق المعبر، عقب قرار رئيس حكومة العدو بنيامين نتنياهو، وقف جميع البضائع والإمدادات إلى قطاع غزة بدءًا من يوم الأحد الماضي. وأكد المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، أن مواصلة العدو إغلاق معبر كرم أبو سالم يفاقم الوضع الإنساني في القطاع. واعتبر إغلاق معبر كرم أبو سالم غير قانوني وغير إنساني ويفاقم الكارثة الإنسانية. وأشار المكتب الإعلامي إلى أن 24 ألف مريض وجريح في القطاع يحتاجون للعلاج في الخارج، محذرًا من أن أزمة الوقود ستؤدي إلى توقف المستشفيات عن العمل وانقطاع الكهرباء عن مراكز الإيواء. ويستخدم نتنياهو وقف المساعدات كورقة ابتزاز وضغط، في محاولة للتهرب من الدخول في مفاوضات المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار، التي كان من المفترض البدء بها في الثالث من شباط/فبراير الماضي. ومع استمرار إغلاق المعابر ومنع دخول المساعدات، يتفاقم الوضع الإنساني في القطاع، ويزيد من معاناة أكثر من مليونيْ فلسطيني يعيشون أصلًا أوضاعًا معيشية مأساوية، بفعل حرب الإبادة الإسرائيلية والتي استمرت 15 شهرًا.