أحدثهم «ستيف بانون».. لماذا ينتهي المطاف بكثير من مساعدي ترامب في السجن؟
تاريخ النشر: 7th, June 2024 GMT
يقبع في السجن الآن كل من بيتر نافارو – مستشار ترامب التجاري السابق، الذي أدين، مثل بانون، بتهمة ازدراء الكونغرس لفشله في الامتثال لتحقيق مجلس النواب في السادس من يناير
التغيير:(وكالات)
أصبح ستيف بانون أحدث مساعد لترامب يتم الحكم عليه بالسجن، وبينما ينتظر الرئيس الأمريكي السابق نفسه الحكم على إدانته في قضية أموال الصمت، أصبح ستيف بانون ثامن مساعد أو موظف سابق لترامب – في القطاعين العام والخاص – لقضاء فترة في السجن، أو يُحكم عليه بالسجن على الأقل.
ونقلا عن (CNNعربية)، يقبع في السجن الآن كل من بيتر نافارو – مستشار ترامب التجاري السابق، الذي أدين، مثل بانون، بتهمة ازدراء الكونغرس لفشله في الامتثال لتحقيق مجلس النواب في السادس من يناير، إضافة إلى ألين فايسلبيرغ، البالغ من العمر 75 عامًا يقبع خلف القضبان في سجن جزيرة ريكرز سيئ السمعة في نيويورك، وهو كبير المسؤولين الماليين السابقين لمنظمة ترامب.
كما ذهب مايكل كوهين – المحامي السابق لترامب ومساعده – إلى السجن بتهمة تمويل الحملة والاحتيال، وانقلب على ترامب.
وقضى باول مانافورت- رئيس حملة ترامب السابق، حوالي عامين في السجن لجرائم احتيال متعلقة بعمله في أوكرانيا.
وحصل مانوفورت، بجانب مستشار حملة ترامب السابق جورج بابادوبولوس ومساعد ترامب منذ فترة طويل روجر ستون، على عفو من ترامب.
كما تم العفو عن ستون دون قضاء أي وقت في السجن. ومن ثم هناك مساعدو ترامب السابقون مثل هوب هيكس ورونا غراف وكاسيدي هتشينسون – الذين لم يقضوا أي وقت في السجن، ولكن تم جرهم إلى المحكمة أو جلسات الاستماع في الكونغرس، دون اتهامهم حتى بارتكاب جرائم.
وبجانب العفو عن أعضاء من دائرته المقربة، قال ترامب إنه سيميل إلى العفو عن “جزء كبير من متظاهري 6 يناير الذين تم إدانتهم” في حال إعادة انتخابه. وأشار إليهم ترامب على أنهم “وطنيون” و “سجناء سياسيون لإدارة بايدن”.
الوسومالكونغرس الأمريكي دونالد ترامب ستيف بانونالمصدر: صحيفة التغيير السودانية
كلمات دلالية: الكونغرس الأمريكي دونالد ترامب فی السجن
إقرأ أيضاً:
«التجديف الحديث» يشارك في «الكونغرس العالمي»
أبوظبي (الاتحاد)
شارك اتحاد الشراع والتجديف الحديث في اجتماعات الاتحاد الدولي للتجديف «الكونغرس العالمي» في لوزان السويسرية، وضمت 160 اتحاداً وطنياً من مختلف قارات العالم.
وحضر محمد عبدالله العبيدلي، الأمين العام لاتحاد الشراع والتجديف الحديث، الاجتماعات ممثلاً للاتحاد في أعمال الجمعية العمومية التي شهدت العديد من الجلسات تم خلالها مناقشة أعمال اللجان والبطولات المستقبلية حتى 2028، وكذلك تطوير اللوائح والقوانين وزيادة عدد الممارسين ولجان التحكيم والمرأة وأصحاب الهمم.
وحرص العبيدلي، خلال الاجتماعات، على عقد عدد من الاجتماعات مع قادة العمل الرياضي في الاتحادات الآسيوية والعربية والخليجية والتنظيمات القارية، وأهمها مع الفرنسي جان كريستوف رولاند، رئيس الاتحاد الدولي للتجديف، الذي أبدى اهتمامه بالتطور الملحوظ لرياضة التجديف الحديث في المنطقة الخليجية والشرق الأوسط، معرباً عن سعادته بما يجده التجديف من اهتمام في الإمارات، والتي زارها نهاية عام 2023، مع انعقاد مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ «كوب 28».
وأشار رولاند إلى أن الاتحاد الدولي مستعد لتنفيذ عدد من البرامج والفعاليات العالمية في الإمارات التي تعد مركز جذب لكل الاتحادات الدولية، باعتبارها وجهة رياضية مفضلة لكل الرياضات، خاصة المائية والبحرية لتوفر البيئة المناسبة والبنى التحتية المناسبة، مشيراً إلى أن اتحاده يتطلع إلى تنظيم فعاليات متنوعة في أجندة 2027 و2028 في التجديف الأولمبي والبحري والشاطئي والافتراضي وداخل القاعة.
وقال محمد عبدالله العبيدلي، إنهم في الاتحاد نجحوا في حصد عدد من المكاسب من بينها تنسيق المواقف مع الاتحادات الآسيوية والعربية المشاركة في الاجتماعات من السعودية والكويت والعراق والأردن والجزائر ومصر وتونس والسودان والصومال وجيبوتي.