“زلة لسان” لبايدن : نتنياهو كان سيدخل روسيا بدلاً من رفح .. فيديو
تاريخ النشر: 7th, June 2024 GMT
وكالات
باتت زلات لسان الرئيس الأمريكي جو بايدن لا تنتهي ، حيث ضجت وسائل التواصل خلال الساعات الماضية بزلة جديدة له خلال مقابلة أجراها مع شبكة «ABC نيوز».
وسأل المذيع بايدن إذا كان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ، يستمع إليه لاسيما في ما يتعلق باجتياح مدينة رفح .
وقال بايدن : ” أعتقد أنه يستمع إلي ، فقد كان جنوده عازمين على الذهاب إلى روسيا ، بدلاً من رفح ، لكنهم لم يفعلوا ذلك” .
وأشار إلى أن إسرائيل اكتفت بعملية محدودة في رفح ، وفق تعبيره ، علماً أن القوات والدبابات الإسرائيلية كانت وصلت خلال الأيام الماضية إلى وسط المدينة .
وتأتي زلات الرئيس الأمريكي في الوقت الذي تظهر فيه استطلاعات الرأي قلقاً واسع النطاق بشأن حالته العقلية ، خاصة وأن بايدن يطمح إلى ولاية رئاسية ثانية أمام منافسه دونالد ترامب .
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/06/FRXl-i3u841-cU1r.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: بنيامين نتنياهو جو بايدن روسيا زلة لسان
إقرأ أيضاً:
نجم الدوري الأمريكي للمحترفين السابق يتلقى ردود فعل عنيفة بعد تغريدته “الحرية لفلسطين”
اعترف دوايت هوارد، نجم كرة السلة الأمريكية السابق، بأنه واجه مضايقات شديدة بعد نشره للتغريدة “الحرية لفلسطين”، كاد بسببها أن يُطرد من الدوري. وقد قال هوارد: “لقد كدت أن أطرد من الدوري”.
وأشار هوارد إلى الضغوط التي تعرض لها لحذف المنشور، حيث قال في أحد البرامج: “هناك أشياء كثيرة تريد أن تقولها أثناء اللعب في الدوري الأميركي للمحترفين، يمكنك أن تقولها، ولكن إذا قلتها، فأنت تعلم أنه ستكون هناك عواقب، وقد تقع في مشكلة كبيرة”.
وأوضح أن هذا الموقف حدث قبل بضع سنوات حين كان يلعب لفريق هيوستن روكتس، حيث غرد بالقول: “الحرية لفلسطين”. وأضاف: “كدت أن أطرد من الدوري بسببها”.
اقرأ أيضا
ضجة على مواقع التواصل في تركيا بسبب أسعار السجائر.. ما…
الأربعاء 08 يناير 2025كما تحدث اللاعب البالغ من العمر 39 عامًا، والذي حقق بطولة الدوري الأميركي للمحترفين، عن اللحظة التي اتصل فيها به مفوض الدوري والمديرون بعد نشر التغريدة، حيث قال: “بعد أقل من 10 دقائق من نشر هذا المنشور، جاء مفوض الدوري الأميركي للمحترفين والمديرين والأشخاص العاملين في مؤسستي واتصل بي وقال: يجب عليك حذف هذه التغريدة”. وتساءل هوارد متعجبًا: “ما الذي فعلته والذي يمكن أن يكون سيئًا للغاية؟ هل يمكن لأحد أن يشرح لي هذا؟”.