يوم ترفيهي للأطفال الأيتام بأحد فنادق مرسى علم
تاريخ النشر: 7th, June 2024 GMT
نظم أحد فنادق مرسى علم، يوم ترفيهي لعدد من الأطفال الأيتام من جمعية رسالة بالمدينة
تحت شعار " انت لست وحيدا "
وقال أبو الحجاج العمارى مدير الفندق المستضيف للأيتام، أن حفل اليوم أقيم فى إطار الاحتفال بيوم اليتيم وتحت شعار انت لست وحيدا
وأشار العمارى، إلى أن الحفل شمل العديد من الفقرات الفنية بمشاركة الأطفال وفريق العمل الخاص بالفندق بالإضافة إلى مهرجان فواكه لرسم البهجة على وجوه الاطفال، كما نظم عدد من الفنادق السياحية بمدينة مرسى علم حملة نظافة لشاطئ المدينة فى إطار الاحتفال بيوم البيئة العالمى .
ولفت إلى أن الحملة جاءت بالتزامن مع احتفال يوم البيئة العالمى وشارك فيها عدد من العاملين بالفندق وعدد من السياح من جنسيات مختلفة حيث تم تنظيف شاطى مدينة مرسى علم من البلاستيك لضرره على البيئة البحرية .
وتهدف الاحتفالات التى ينظمها فرع محميات البحر الاحمر وجهاز شؤون البيئة بالبحر الاحمر لزيادة الوعي البيئي للعاملين بقطاع السياحة والسائحين للحفاظ على البيئة البحرية والتنوع البيولوجي بالبحر الأحمر وضمان استمرارية السياحة الساحلية التي تستقطب أعدادًا كبيرة من السائحين سنويًا، وإزالة التأثيرات السلبية على الحياة البحرية في منطقة البحر الأحمر، عن طريق توعية السائحين إلى الممارسات الخاطئة التي تحدث دون وعي بأضرارها من أجل حماية البيئة البحرية والحفاظ على الشعاب المرجانية والدلافين والسلاحف من أخطار المخلفات البلاستيكية.
فنادق مرسى علم
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بوابة الوفد الالكترونيه فنادق مرسى علم الأيتام مرسى علم
إقرأ أيضاً:
بعد فشلها بالبحر الأحمر..صفقة بريطانية لتحديث اسطولها البحري
وأضافت الوكالة: "وقعت بريطانيا على عقد، بقيمة 285 مليون جنيه إسترليني مع شركة بي إيه إي سيستمز (وهي شركة بريطانية يقع مقرها في لندن)، لتحديث المنظومات القتالية في القوات البحرية الملكية".
ونقلت الوكالة عن بيان الحكومة، أنه تم إبرام العقد بهدف تعزيز قدرة الأنظمة القتالية في الأسطول، على تتبع وتحليل والرد على التهديدات أثناء القتال.
وفي الفترة الأخيرة، يؤكد الخبراء أن الأسطول البحري البريطاني ليس في أفضل حالاته. ويتجلى ذلك في حقيقة أن حاملة الطائرات الثانية لم تتمكن من الإبحار والمشاركة مناورات للناتو في عام 2024، وتحتاج السفن الحربية البريطانية إلى الإصلاح والصيانة، وتفتقر طواقمها إلى الخبرة العسكرية تقريبا.
بالإضافة إلى ذلك، يفتقر البريطانيون إلى أنواع معينة من الغواصات والطرادات.
ونوه الخبراء الى الفشل الذريع للبحرية البريطانية في مواجهة القوات اليمنية اثناء معركة طوفان الأقصى واسناد غزة.