مسجد الميناء الكبير بالغردقة يوزع العيدية على الأطفال المشاركين فى النشاط التثقيفي
تاريخ النشر: 7th, June 2024 GMT
وزعت إدارة مسجد الميناء الكبير بالغردقة، اليوم الجمعة، العيدية على الأطفال المتميزين والمشاركين فى النشاط التثقيفي الصيفى بالمسجد .
وقام الشيخ حسام الدين محمود امام وخطيب مسجد الميناء الكبير، بتكريم الاطفال المتميزين حيث تم تكريم 30 طالب وطالبة باعطاءهم شهادات تقدير لتميزهم فى النشاط، كما تم توزيع العيدية على الأطفال بالمشاركين فى البرنامج حيث تم توزيع الهدايا على اكثر من 100 طفل .
يأتى هذا التكريم في إطار اهتمام وزارة الأوقاف، بأهمية بناء وعي الطفل بناء كاملًا وسليمًا وفى إطار النشاط التثقيفي للاطفال الذى ينظمه مسجد الميناء الكبير بالغردقة .
وأكد الشيخ حسام الدين محمود امام وخطيب المسجد، أن هذا التكريم ياتى لتشجيع الطلاب على حفظ كتاب الله وغرس الآداب الإسلامية والقيم السليمة، وحضر التكريم المهندس محمد عيسى رءيس مجلس إدارة شركة مياه الشرب بالبحر الأحمر ومحمد الشافعى عضو مجلس إدارة المسجد، حيث تم تكريم 130 طالب من الطلاب المتميزين فى النشاط الصيفى .
وفي إطار اهتمام وزارة الأوقاف بأهمية بناء وعي الطفل بناء كاملًا وسليمًا وفى إطار النشاط التثقيفي للاطفال الذى ينظمه مسجد الميناء الكبير بالغردقة .
قام الدكتور هاني السباعي مدير مديرية أوقاف البحر الأحمر، بتكريم الطلاب المتميزين المشاركين فى النشاط التثقيفي الصيفى للاطفال بمسجد الميناء الكبير بالغردقة.
وأكد السباعي، أن هذا التكريم ياتى لتشجيع الطلاب على حفظ كتاب الله وغرس الآداب الإسلامية والقيم السليمة.
جاء ذلك في حضور الشيخ اسماعيل أحمد علي مدير إدارة أوقاف الغردقة والدكتور حسام الدين محمود عبد المنعم إمام مسجد الميناء ومحمد الشافعى عضو مجلس إدارة المسجد، حيث تم تكريم 95 طالب من الطلاب المتميزين فى النشاط الصيفى .
وكرم مسجد الميناء الكبير بالغردقة المحفظات والمعلمات المشاركين فى النشاط الصيفى للاطفال الذى يقيمه المسجد خلال إجازة اخر العام
وقال الشيخ حسام الدين محمود النحاس امام وخطيب المسجد، إن إدارة المسجد قامت بتكريم المعلمات والمحفظات ووجهت لهم التحية على دورهم الكبير خلال النشاط الصيفى من خلال المشاركة فى تحفيظ القران وخلال أعمال التنظيم و المحاضرات فى النشاط، مشيرًا إلى أن المعلمات الذين تم تكريمهم هم نجلاء حسن ورندا على وسلسبيل على وزينب عبد المطلب ونورا محمد.
وحرص الدكتور هاني السباعي مدير مديرية أوقاف البحر الأحمر، على تكريم الطلاب المتميزين المشاركين فى النشاط التثقيفي الصيفى للاطفال بمسجد الميناء الكبير بالغردقة.
وأكد السباعي، أن هذا التكريم يأتى لتشجيع الطلاب على حفظ كتاب الله وغرس الآداب الإسلامية والقيم السليمة، جاء ذلك في حضور الشيخ اسماعيل أحمد علي مدير إدارة أوقاف الغردقة والدكتور حسام الدين محمود عبد المنعم إمام مسجد الميناء ومحمد الشافعى عضو مجلس إدارة المسجد .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بوابة الوفد الالكترونيه مسجد الميناء الكبير الغردقة مسجد المیناء الکبیر بالغردقة الطلاب المتمیزین حسام الدین محمود النشاط التثقیفی إدارة المسجد هذا التکریم مجلس إدارة النشاط ا حیث تم
إقرأ أيضاً:
الكنيسة تواصل جهودها في تعليم الأطفال روحانية الصوم الكبير
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تواصل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية تكثيف جهودها في تعليم الأطفال روحانية الصوم الكبير، وذلك من خلال برامج تربوية وأنشطة تفاعلية تهدف إلى غرس القيم الروحية وتعريفهم بأهمية الصيام، الصلاة، والعطاء، استعدادًا لاستقبال أحد الشعانين وأسبوع الآلام.
تشهد الكنائس خلال هذه الفترة تزايد الإقبال على مدارس الأحد، حيث تطلق العديد من الكنائس برامج تعليمية متخصصة للأطفال، تتضمن قصصًا مصورة، ومسرحيات دينية، وأنشطة تلوين، تهدف إلى تقديم مفاهيم الصوم بأسلوب مبسط يتناسب مع الفئات العمرية الصغيرة.
كما تعلم الكنائس الأطفال على المشاركة في أعمال الخير، مثل التبرع بجزء من مصروفهم لدعم الفقراء، والمساهمة في تجهيزات الكنيسة خلال فترة الصوم، مما يساعدهم على تطبيق القيم الروحية عمليًا.
تعتمد الكنائس على وسائل تعليمية حديثة لجذب انتباه الأطفال، مثل المسابقات الدينية، العروض التوضيحية، والتطبيقات التفاعلية التي تتيح لهم فهم الصوم بطريقة ممتعة، إلى جانب تنظيم رحلات دينية إلى الأديرة والكنائس الأثرية لتعريفهم بتاريخ الكنيسة وأهمية الحياة الروحية.
تشهد الكنائس خلال أحد الشعانين مشاركة كبيرة من الأطفال الذين يحرصون على حمل سعف النخيل والانضمام إلى الموكب الاحتفالي، حيث يعتبر هذا الطقس من اللحظات المميزة التي ترسخ في أذهانهم ارتباطهم بالكنيسة وتعاليمها منذ الصغر.
تعمل هذه الأنشطة اهتمام الكنيسة بتنشئة جيل جديد واعٍ بالتقاليد المسيحية، وقادر على فهم تعاليم الإيمان وتطبيقها في حياته اليومية، وهو ما يؤكد دور الكنيسة في تعزيز الهوية الدينية والتربية الروحية للأطفال.