تعرف على ميعاد ومكان جنازة الناقد السينمائي نادر عدلي
تاريخ النشر: 7th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
رحل عن عالمنا الناقد السينمائي نادر عدلي، اليوم الجمعة، الموافق 7 يونيه 2024، وسيقام القداس على روحه في الخامسة مساء بكنيسة السيدة العذراء بالعاشر من رمضان والعزاء غدا السبت بالمعادى.
يشار إلى أن الناقد السينمائي نادر عدلي، والد المهندس مينا نادر، والمخرج السينمائى ماجد نادر، فقد عمل رئيسا لمهرجان إسكندرية السينمائي الأسبق، ورئيسا لقسم السينما بجريدة الأهرام لسنوات عديدة، ولديه تراث طويل في النقد السينمائي والعديد من الدراسات النقدية.
كان نادر عدلي عضوا للجمعية العمومية ومجلس إدارة الجمعية لسنوات منذ منتصف التسعينيات من القرن الماضي حتي عام 2013، وتولي رئاسة مهرجان الإسكندريه السينمائي لدول البحر المتوسط دورة 2011، وكان باصراره الكبير صاحب الفضل في إقامة هذه الدورة التي عقدت في ظروف غاية في الصعوبة، كما ترأس تحرير النشرة اليومية للمهرجان عدة سنوات وتم تكريمه في احتفالات الجمعية بالعيد الأربعين لتأسيسها والعيد الخامس والأربعين، وتم تكريمه منذ أيام في احتفالات الجمعية باليوبيل الذهبي.
وقد أصدر نادر عدلي مجموعة من الكتب والدراسات عن المخرج فطين عبدالوهاب، وسينما نجيب محفوظ، وكمال الشيخ، وشارك في لجان التحكيم في مهرجانات جمعية الفيلم، والمركز الكاثوليكي للسينما.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: نادر عدلي كنيسة السيدة العذراء المعادى مهرجان الإسكندرية السينمائي لدول البحر المتوسط المركز الكاثوليكي للسينما
إقرأ أيضاً:
تزوجت ثلاث مرات وليس لها أولاد.. أسرار عن أم كلثوم في ذكرى وفاتها الـ 50
كشف الناقد الفني أحمد سعد الدين أسرار وكواليس لأول مرة من حياة أم كلثوم، قبل أيام من حلول ذكرى وفاتها الـ 50.
أسطورة.. مروة ناجي: جيلي والأجيال القادمة ستظل تتعلم من كوكب الشرق أم كلثوم|فيديوالأحد والإثنين.. "واحد من الناس" يحيي ذكرى أم كلثوم بصوت مروة ناجيقال الناقد الفني أحمد سعد الدين في لقائه مع الإعلامية نهاد سمير والإعلامي أحمد دياب، ببرنامج صباح البلد، المذاع على قناة صدى البلد: «أم كلثوم أتت من بلدها طماى الزهايرة إحدى قرى مركز السنبلاوين إلى القاهرة سنة 1923، وكان عمرها وقتها 25 سنة».
أم كلثوموتابع: «وكلنا عارفين في الريف البنات بتتجوز بدري وهي كانت متزوجة من ابن عمها أو أحد أقاربها في البداية قبل احترافها الغناء في القاهرة، ثم حدث الانفصال ثم كشفت مذكرات مصطفى أمين أن كان هناك زواج يجمعه بأم كلثوم قد يكون غير مُعلن ولكن أكده أكثر من شخص بالوسط الفني والإعلامي».
أم كلثومواستكمل الناقد أحمد سعد الدين حديثه عن زيجات أم كلثوم: «أما الزواج المعلن الذي استمر لفترة طويلة حتى وفاتها من الدكتور حسن الحفناوي ولكن لم يكن لها أية أولاد من الزيجات الثلاثة».
وأضاف: «كانت متبنية ومهتمة بأولاد شقيقها وشقيقتها، ومنهم محمد دسوقي ابن أختها وكانت دائمًا تقدمه».
أم كلثوموفيما يخص سر تميز أغاني أم كلثوم عبر الأجيال والأزمان، علق الناقد الفني قائلًا: «الموهبة مهما كانت كبيرة وحدها لا تكفي، أم كلثوم صناعة كبيرة جدًا من مجموعة من المثقفين الكبار، وما ميّز مسيرتها خطواتها والدائرة المحيطة بها، فعندما أتت إلى القاهرة هنشوف أحمد رامي وهو شاعر الشباب شاعر كبير في بدايات القرن العشرين هنشوف بيرم التونسي والشيخ زكريا وأبو العلا محمد والقصبجي بالإضافة إلى بعض المثقفين مثل عزيز أباظة ومصطفى أمين، جميعهم رأوا في أم كلثوم مشروع وكان أحمد رامي يحضر لها كتاب تقرأه وبعد أيام يناقشها فيه لينمي لديها عملية الثقافة، المجموعة كلها نخبة مصر من المثقفين تبنت هذا المشروع».
أم كلثوموعن قصة خلاف أم كلثوم والعندليب عبدالحليم حافظ، قال أحمد سعد الدين أيضًا: «كانت دائمًا أم كلثوم تغني في الوصلة الأولى لا يغني قبلها أي شخص الرئيس جمال عبدالناصر بيحضر أم كلثوم وبعدها يمشي، ففي حفلة من حفلات أعياد الثورة عادت الأغنية مرتين وبعدها عدد كبير ترك الحفلة وعندما حضر عبدالحليم قال على المسرح مش عارف اللي يغني ورا أم كلثوم ده شرف ولا مقلب ورغم قوة عبد الحليم قوة أم كلثوم فرضت الإرادة».