الأزمة المالية تمنع برشلونة من تسجيل عقود 9 لاعبين
تاريخ النشر: 7th, June 2024 GMT
بغداد اليوم - متابعة
أفادت وسائل إعلام دولية، اليوم الجمعة (7 حزيران 2024)، عن عقبات مالية كبرى تنتظر نادي برشلونة تتعلق بتسجيل تسعة لاعبين قبل بداية الموسم الجديد.
وبحسب موقع The Athletic""، فإن برشلونة يجب عليه جمع 130 مليون يورو قبل تموز/يوليو المقبل، من أجل تسجيل اللاعبين دون قيود.
وأضاف "لم يتم تسجيل إينيجو مارتينيز وفيتور روكي للموسم المقبل، كما ينتهي عقد سيرجي روبيرتو وماركوس ألونسو، وأي عقود جديدة سيتعين إعادة تسجيل الثنائي من جديد"
وأشار الموقع في تقرير له إلى أنه لم يتم تسجيل عقود الشباب أليخاندرو بالدي ولامين يامال وباو كوبارسي وهيكتور فورت، ولا يزال بإمكانهم اللعب بعقود الشباب، كما أن عقد جافي لا يزال خاضعا لمعركة قانونية.
وسيكون برشلونة الأكثر حرصا على تسجيل عقود مارتينيز وروكي، لأنهما اللاعبان الأكثر عرضة لمغادرة الفريق نتيجة لهذه الأزمة.
المصدر: كوورة
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
«يحتاج معجزة».. هل يشارك «كوندي» مع برشلونة ضد إنتر ميلان في دوري أبطال أوروبا؟
كشف نادي برشلونة، اليوم الخميس، تفاصيل الإصابة التي تعرض لها جول كوندي، الظهير الأيمن للبارسا، في مباراة إنتر ميلان، بمسابقة دوري أبطال أوروبا لموسم 2024-2025.
وأصيب كوندي أثناء مشاركته مع برشلونة ضد إنتر ميلان، في اللقاء الذي أقيم مساء أمس الأربعاء، والذي انتهى بنتيجة 3-3 لكل فريق، ضمن منافسات ذهاب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا.
وقال برشلونة في بيان رسمي عبر موقع النادي: «أظهرت الفحوصات التي خضع لها كوندي أن اللاعب الأساسي مصاب في العضلة ذات الرأسين الفخذية السفلية. يتم تحديد عودة اللاعب للملاعب بناءً على تعافيه».
فيما كشف تقرير نشرته «آس» الإسبانية، إن الدولي الفرنسي كوندي لن يكون متاحا لمباراة العودة بين برشلونة وإنتر ميلان، في إيطاليا الثلاثاء المقبل، إلا إذا حدثت معجزة».
وتابع التقرير: «في البداية، تشير كل الدلائل إلى أن إريك جارسيا هو المسؤول عن استبداله على الجناح الأيمن في المباريات المقبلة، في حين أن غرفة تبديل الملابس واثقة جدًا من عودة أليخاندرو بالدي على الجناح الأيسر يوم الثلاثاء المقبل».
ويواجه فريق برشلونة نظيره إنتر ميلان، في دور إياب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا، في مساء 6 مايو الجاري، في تمام العاشرة بتوقيت القاهرة والمملكة العربية السعودية.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا