وقع اللواء محمـد متولى  مدير إدارة البحوث الفنية والتطوير للقوات المسلحة بروتوكول تعاون مع الدكتور عبد المنعم الشرقاوى رئيس الأكاديمية الوطنية لتكنولوجيا المعلومات للأشخاص ذوى الإعاقة لتعزيز وتطوير منظومة التعاون المشترك بين القوات المسلحة والأكاديمية، في إطار حرص القوات المسلحة على تبادل الخبرات العلمية والعملية لتعظيم الإستفادة من الإمكانيات والقدرات المتاحه مع مختلف الأكاديميات الوطنية بالدولة.

ويهدف البروتوكول إلى تعظيم أوجه التعاون العلمى والبحثى وتفعيل آليات العمل التى تحقق الإستفادة من التطورات التكنولوجية المتلاحقة فى الموضوعات المشتركة بين الجانبين.

وحضر مراسم توقيع البروتوكول عدد من قادة القوات المسلحة وعدد من مسئولى الأكاديمية الوطنية لتكنولوجيا المعلومات للأشخاص ذوى الإعاقة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: بروتوكول بروتوكول تعاون رئيس الأكاديمية التعاون المشترك تكنولوجيا المعلومات القوات المسلحة أكاديميات التطورات التكنولوجية التعاون العلمي الإمكانيات المعلومات قادة القوات المسلحة تبادل الخبرات اشخاص ذوي الاعاقة الأكاديمية الوطنية لتكنولوجيا المعلومات الموضوعات المشتركة لقوات المسلحة للأشخاص ذوي الإعاقة تعظيم الاستفادة القوات المسلحة

إقرأ أيضاً:

الحراري: حل أزمة الهجرة ليس مسؤولية ليبيا وحدها بل تحدٍّ مشترك

قال المترشح الرئاسي محمد الحراري، إن حل أزمة الهجرة في ليبيا ليس مسؤولية الدولة الليبية وحدها، بل هو تحدٍّ مشترك يتطلب تعاونًا إقليميًا ودوليًا متوازنًا يراعي مصالح جميع الأطراف، بما في ذلك أمن واستقرار ليبيا وحقوق الإنسان للمهاجرين.

وأوضح الحراري، رداً على بيان الأمم المتحدة بشأن المعلومات المضللة وخطاب الكراهية في ليبيا، أن معالجة هذه القضية تتطلب تعاونًا وثيقًا بين ليبيا والدول الأوروبية.
وأكد الحراري، عبر حسابه على “فيسبوك” أن التعاون يأتي بتعزيز التعاون الأمني والحدودي، ودعم ليبيا تقنيًا ولوجستيًا في مراقبة حدودها الجنوبية لمنع تدفق المهاجرين غير النظاميين.
ونوه بأن التعاون يأتي أيضاً بتكثيف الجهود المشتركة لضبط شبكات التهريب والاتجار بالبشر، وإنشاء مراكز إيواء مؤقتة بتمويل دولي، وإنشاء مراكز استقبال مؤقتة للمهاجرين بتمويل وإشراف أوروبي داخل الأراضي الليبية، مع ضمان ظروف إنسانية مناسبة، وإعادة تقييم أوضاع المهاجرين لتحديد المستحقين للحماية الدولية.
وشدد على ضرورة إعادة التوطين والعودة الطوعية، وتفعيل برامج العودة الطوعية للمهاجرين الذين لا تنطبق عليهم شروط اللجوء، بالتعاون مع بلدانهم الأصلية والمنظمات الدولية.
وتمسك بضرورة إعادة توطين بعض اللاجئين في دول أوروبية وفقًا لحصص متفق عليها، لتخفيف العبء على ليبيا، والتنمية الاقتصادية في دول المصدر، والاستثمار في مشاريع تنموية في الدول الإفريقية المصدرة للهجرة لمعالجة الأسباب الجذرية للهجرة غير النظامية.
وكانت البعثة الأممية، أعربت في وقت سابق، عن قلقها إزاء المعلومات المضللة وخطاب الكراهية ضد المهاجرين واللاجئين، وهو موقف يتماشى مع المبادئ الدولية لحقوق الإنسان. ومع ذلك، لا يمكن تجاهل التحديات الحقيقية التي تواجهها ليبيا بسبب تزايد تدفقات المهاجرين غير النظاميين، خاصة في طرابلس، التي أصبحت نقطة تجمع رئيسية قبل العبور إلى أوروبا.
وأكدت البعثة، إن الأعداد المتزايدة من المهاجرين الأفارقة الذين يستقرون في ليبيا، سواء كمحطة مؤقتة أو للإقامة الدائمة، تفرض ضغوطًا كبيرة على البنية التحتية والخدمات العامة، فضلاً عن المخاطر الأمنية والاقتصادية المصاحبة لهذه الظاهرة.

مقالات مشابهة

  • نائبة: الحماية الاجتماعية لذوي الإعاقة جزء هام من الاستراتيجية الوطنية
  • تعاون بين الأكاديمية الوطنية ومحافظة البحيرة لتنمية القدرات وبناء الكوادر
  • ضمن فعاليات "مودة" تدريبات دامجة لذوي الإعاقة بجامعة جنوب الوادي
  • المؤسسة الوطنية للتمويل الأصغر تدشن توزيع 1500 سلعة غذائية لمنسوبي وأفراد الفرقة الخامسة مشاة هجانة
  • إطلاق برنامج جديد لتأهيل الكفاءات الوطنية في الحوسبة السحابية
  • لذوي الإعاقة بالجامعات.. كيف تحصل على مكافأة مالية شهرية؟
  • أبوزريبة: إجراءات صارمة ضد مهربي البشر وتعزيز التعاون مع دول الجوار
  • من التنمر إلى التمكين..نحو مجتمع دامج للأشخاص ذوي الإعاقة.. ندوة بجامعة الزقازيق
  • المشرف على القومي للأشخاص ذوي الإعاقة تعقد لقاءً مع خبراء للاستفادة من خبراتهم
  • الحراري: حل أزمة الهجرة ليس مسؤولية ليبيا وحدها بل تحدٍّ مشترك