«الأعلى للإعلام» يتضامن مع قصواء الخلالي
تاريخ النشر: 7th, June 2024 GMT
أعلن المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، تضامنه مع الإعلامية قصواء الخلالى، ضد ما تتعرض له من حملة اضطهاد ممنهجة، من مراكز إعلام ووسائل إعلام إمريكية، وإجراءات قمعية تشمل حجب بث البرنامج، إغلاق صفحاتها على منصات التواصل الاجتماعي، وحملات تشويه منسقة ضدها، وتحريف مقاطع من برنامجها واستخدامها للتحريض ضدها، وتلقيها تهديدات بالعنف والاعتداءات الشخصية.
وأكد المجلس، في بيان له، اليوم الجمعة، دعمه الكامل للإعلام المصرى ومواقفه المشرفة من الحرب فى غزة، ودعوته الى الاحتكام لقواعد الشرعية الدولية، المنصوص عليها فى المادة 19 من العهد الأممي للحقوق المدنية والسياسية، التي أقرتها الجمعية العامة للأمم المتحدة عام، التى تنص على "لكل شخص الحق في حرية الرأي والتعبير، ويشمل هذا الحق حرية اعتناق الآراء دون أي تدخل، واستقاء الأنباء والأفكار، وتلقيها وإذاعتها بأي وسيلة كانت، دون تقيد بالحدود الجغرافية".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: قصواء الخلالي الأعلى للإعلام برنامج قصواء الخلالي
إقرأ أيضاً:
المجلس الأعلى للشئون الإسلامية يطلق برنامج «شموس أزهرية في سماء العالم» الأحد القادم
يطلق المجلس الأعلى للشئون الإسلامية برنامج «شموس أزهرية في سماء العالم»، والذي يهدف إلى إبراز دور العلماء الأزهريين الوافدين، الذين تلقوا تعليمهم في الأزهر الشريف ثم عادوا إلى أوطانهم، ليسهموا في النهضة العلمية والتربوية والوطنية، ويتركوا أثرًا راسخًا في مجتمعاتهم. وقد أسهم هؤلاء العلماء في توطيد العلاقات بين مصر والدول الشقيقة، لا سيما في العمق الإفريقي، من خلال نشر العلوم الأزهرية وبناء جسور المعرفة والتواصل.
ومن بين هذه الشخصيات البارزة فضيلة الشيخ محمد عليش عوضة -رحمه الله-، أحد أبرز علماء تشاد في القرن العشرين، والذي تلقى تعليمه في الأزهر الشريف بجمهورية مصر العربية. وكان له دور رائد في تطوير التعليم العربي النظامي في تشاد، إذ نقل إليها التجربة الأزهرية وأسهم في ترسيخها. فقد أسس أول معهد علمي في مدينة "أبشة" على غرار المعاهد الأزهرية، ووضع مناهج متكاملة تسهل دراسة العلوم، ومنها علم النحو.
وتدعو وزارة الأوقاف السادة الإعلاميين والصحفيين الراغبين في تغطية الحفل إلى الحضور يوم الأحد الموافق ١٦ من فبراير ٢٠٢٥م، في القاعة الكبرى بمسجد مصر الكبير والمركز الثقافي الإسلامي بالعاصمة الإدارية الجديدة، وذلك في تمام الساعة الحادية عشرة صباحًا.