بوابة الوفد:
2025-05-02@09:36:50 GMT

قطار تونس يعود للعمل بعد توقف 28 عامًا

تاريخ النشر: 7th, June 2024 GMT

أكد توفيق بوفايد، المدير العام للشركة الوطنية للسكك الحديدية التونسية، اليوم الجمعة، على نجاح الرحلة التجريبية بين تونس والجزائر، بعد توقف دام لمدة 28 عاما (منذ 1996).

 

وأوضح بوفايد خلال اتصال هاتفي لبرنامج "صباح الورد" على إذاعة "جوهرة أف أم" التونسية، أن "السفرة انطلقت بقطار جزائري من مدينة عنابة، ودامت 8 ساعات".

وأضاف أنه سيتم اتخاذ قرار الانطلاق الفعلي في غضون الأسابيع القادمة، مشيرا إلى أن "برنامج السفرات سيكون بمعدل سفرة ذهابا وأخرى إيابا يوميا، بقطار جزائري مبدئيا، وستقتصر على عنابة ثم كامل الجزائر".

 

الأمم المتحدة تعتزم إدراج إسرائيل في قائمة العار

أعلنت وسائل إعلام إسرائيلية، أن الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريس، أبلغ مسؤولين إسرائيليين بأن المنظمة تعتزم تصنيف إسرائيل ضمن القائمة السوداء للدول التي تقتل الأطفال، وإدراجها ضمن ما يعرف بـ"قائمة العار".

 

نية غوتيريس استنفرت جهودا إسرائيلية لمنع إدراجها على القائمة السوداء التي تضم الأطراف المتورطة في نزاعات ترتكب فيها انتهاكات جسيمة في حق الأطفال.

 

وإذا رأى القرار الأممي النور رسميا، فإنه يصبح ساري المفعول لمدة 4 سنوات، وهو ما يُثير قلقا كبيرا لدى تل أبيب، بالنظر لتداعياته العملية، وعلى رأسها إضرار مرجح بإمدادات الأسلحة إلى إسرائيل.

 

كما أن الخطوة تأتي في سياق سلسلة من القرارات الدولية ضد إسرائيل.

 

تل أبيب تبذل جهودا لمنع صدور القرار

القناة 13 الإسرائيلية، نقلت عن مسؤول إسرائيلي قوله إن تل أبيب تبذل جهودا لمنع صدور القرار، المرتقب هذا الأسبوع، لكن فرص نجاح تلك الجهود تبدو ضئيلة بحسب المسؤول الإسرائيلي.

 

التقديرات التي نتجت عن النقاشات في إطار مجلس الأمن القومي والجيش الإسرائيليين، تشير إلى أن الأمم المتحدة ستعلن فعلا أن الجيش الإسرائيلي هو منظمة تؤذي وتقتل الأطفال، لتوضع ضمن قائمة تشمل بشكل أساسي المتورطين في تجنيد الأطفال واستغلالهم جنسيا وقتلهم وتشويههم، والقيام بالهجمات على المدارس أو المستشفيات، وغير ذلك من الانتهاكات.

 

الأطفال بأخطر مكان في العالم

واعتبرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسيف" أن قطاع غزة غدَا المكان الأخطر في العالم على حياة الأطفال، مشيرة إلى أن 90 بالمئة من أطفال غزة يفتقرون إلى الغذاء اللازم للنمو السليم.

 

وفق تقديرات الأمم المتحدة فإن نحو 15 ألف طفل قتلوا خلال الحرب، ونزح منهم قرابة 900 ألف آخرين لا يحصلون على ما يكفي من الماء والغذاء والدواء.

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الأمم المتحدة

إقرأ أيضاً:

غوتيريس: إسرائيل تستغل المساعدات كأداة للضغط على الفلسطينيين

قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس، اليوم الثلاثاء، إن إسرائيل تستخدم المساعدات الإنسانية كأدة للضغط على الفلسطينيين في قطاع غزة.

وفي جلسة لمجلس الأمن الدولي حول الأوضاع في الشرق الأوسط، قال غوتيريس: "يجب السماح بوصول المساعدات بدون عراقيل ووقف النزوح المستمر للفلسطينيين".

وأضاف: "لدينا مسؤولية لإنهاء الاحتلال والعنف ودعم حل الدولتين".

وشدد على أنه يجب "عدم السماح بتلاشي حل الدولتين".

من جانبه، قال المندوب الفلسطيني في الأمم المتحدة رياض منصور إن إسرائيل "تواصل حصار مليوني فلسطيني في غزة وتحرمهم من مستلزمات الحياة".

وأكد منصور على وجوب وضع حد "لانتهاكات إسرائيل في غزة، والتوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار في القطاع".

وطالب منصور المجتمع الدولي بالتحرك "ضد انتهاكات المستوطنين في الضفة الغربية وخطط الضم".

أما مفوض حقوق الإنسان في الأمم المتحدة فشدد على ضرورة تحرك العالم لوقف "الكارثة" في غزة.

وشنت إسرائيل حملة عسكرية على غزة ردا على هجوم حركة حماس عليها في السابع من أكتوبر 2023، والذي تشير إحصاءات إسرائيلية إلى أنه أسفر عن مقتل 1200 شخص واقتياد 251 رهينة إلى القطاع.

وقال مسؤولو الصحة في غزة إن الحملة الإسرائيلية أسفرت منذ ذلك الحين عن مقتل أكثر من 51400 فلسطيني.

مقالات مشابهة

  • وزير العدل و«أممي المخدرات» يبحثان التحضير لمؤتمر منع الجريمة
  • متحدثة الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية: إسرائيل تغلق المعابر في غزة منذ شهرين
  • الأمم المتحدة تطالب إسرائيل بوقف العقاب الجماعي في غزة
  • الطفولة والأمومة توقع برتوكول تعاون مع صندوق الأمم المتحدة للسكان لتعزيز حقوق الفتيات
  • الأمم المتحدة تدعو لمنع “الكارثة الإنسانية” في قطاع غزة
  • الأمم المتحدة: إسرائيل رفضت محاولة إدخال وقود إلى غزة
  • الأمم المتحدة: إسرائيل رفضت الثلاثاء محاولة إدخال وقود إلى غزة
  • الشيباني من الأمم المتحدة: لن نعيق استقرار المنطقة بما فيها إسرائيل
  • غوتيريس: إسرائيل تستخدم المساعدات كأداة ضغط على الفلسطينيين
  • غوتيريس: إسرائيل تستغل المساعدات كأداة للضغط على الفلسطينيين