“اتحاد الجولف” يعتمد تصنيفاً جديداً للاعبين مرتبطاً بالنظم العالمية
تاريخ النشر: 7th, June 2024 GMT
اعتمد اتحاد الإمارات للجولف نظاماً تصنيفاً جديداً للاعبين المنضوين تحت مظلته يساهم في قياس قدرات لاعبي الجولف للمنافسة على أسس عادلة، مع تنوع أكبر من الخيارات، ومرتبطاً بشبكة واسعة عالمية من الأندية التي تخضع لهذا التصنيف “الهانديكاب”.
وأطلق اتحاد الجولف مطلع مايو الماضي، نظام التصنيفات الجديد “الهانديكاب”، المستند إلى النظام المتبع في الولايات المتحدة الأميركية والشبكة العالمية.
وسبق لاتحاد الجولف اعتماد نظام التصنيفات الموسع للاتحاد الدولي، بما فيها قواعد اللاعبين، وقواعد اللعبة، والملاعب التي تقام عليها المنافسات.
ويساهم نظام التصنيفات، الذي دخل حيز التنفيذ، في ربط اللاعبين والأعضاء المنتسبين لاتحاد الإمارات للجولف بشبكة “GHIN” المعتمدة في 15 ألف نادٍ حول العالم، وتضم أكثر من 2 مليون لاعب ولاعبة.
كما يوفر النظام الجديد تتبعاً للإحصائيات المرتبطة بنظام تحديث الموقع العالمي “GPS”، بالإضافة إلى ميزات أخرى تعزز المشاركة في البطولات المحلية الإماراتية من خلال توسعة نطاق اللاعبين المعتمد تصنيفهم.
وقال أكرم سكيك المدير العام لاتحاد الإمارات للجولف إن الاتحاد يواصل جهوده في توفير أعلى المعايير العالمية من خلال نظام تصنيفات جديد، يمنح اللاعبين اعتماداً من قبل نظام التصنيفات الأميركي والشبكات التابعة له.
وأضاف أنه سيكون لدى أندية الجولف في الإمارات، وأعضائه منصة تعمل بطريقة حديثة، وتساعد في تطوير اللعبة بالدولة.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
باسم ياخور .. “لن أعود لسوريا وما يحصل شوربة”
“كتير قصص عم تصير بسوريا حاليا بشعة جدا”.. بتلك العبارات أشعل الممثل السوري الشهير باسم ياخور موجة جدل وبحرا من الانتقادات ضده.
فما إن أطل بطل “ضيعة ضايعة” في مقابلة عبر “بودكاست” لصحيفة “النهار” اللبنانية، أمس الأربعاء، من أجل الحديث عن احتمال عودته إلى سوريا بعد سقوط نظام الرئيس السابق بشار الأسد، حتى انطلقت موجة انتقادات ضده.
لا سيما أن ياخور اعتبر أن عودته إلى سوريا مشروطة بوضع آمن غير متوفر حالياً، برأيه.
إطلاق المساجين
كما أضاف أن “العديد من الأمور غير السوية والبشعة تحصل حالياً في الداخل السوري”، وفق زعمه.
إلى ذلك، انتقد إطلاق سراح جميع المساجين، بمن فيهم السارقون والمغتصبون والقتلة، واصفا المشهد بأنه أصبح أشبه بـ”الشوربة”، حسب قوله.
رغم أنه أبدى فرحه لإطلاق سراح معتقلي الرأي الذيين زجوا ظلماً في السجون خلال عهد النظام السابق.
هذا ووجه الممثل المعروف انتقادات مبطنة للإدارة السورية الجديدة، متسائلا: ماذا حل بآلاف المعتقلين الذين أوقفوا خلال الفترة القصيرة الماضية، من جنود وعناصر وضباط في الجيش السوري؟
كذلك اعتبر أن الكثير من الأمور لم تتغير فعلياً في البلاد، لافتاً إلى أن “الكثيرين نصبوا أنفسهم قضاة وجلادين”.
أما عن حالة “التكويع” التي اتهم بها عدد من الممثلين السوريين بعد سقوط الأسد، فأشار ياخور إلى أنه “لا يرى نفسه مشمولا بهذه الحالة، لأنه لم يكن مستفيدا من النظام السابق، رغم كل الكلام الذي قيل عنه”. وقال “أنا كنت أعبر عن وجهة نظري التي كانت في حينها تصب في صالح النظام، إنما كانت تسبب لي التنمر والتهديد بالقتل في بعض الأحيان”.
كما اعتبر أن تأييده للنظام السابق أضر انتشاره المهني، وأثر على تلقيه العروض.
يذكر أن ياخور من خريجي المعهد العالي للفنون المسرحية في سوريا عام 1993، وكان في نفس دفعة الفنانين شكران مرتجى، مهند قطيش، وفرح بسيسو.
بدأ مسيرته الفنية في مسلسل الثريا عام 1994، ثم توالت أدواره في عدد كبير من الأعمال التلفزيونية، حيث قدم ما يزيد عن 130 مسلسلا تنوعت بين الأعمال الدرامية والتاريخية والكوميدية.
كما شارك في بطولة عدة مسلسلات مصرية، منها زهرة وأزواجها الخمسة والمرافعة. كذلك قدم عددا من البرامج التلفزيونية.
العربية نت
إنضم لقناة النيلين على واتساب