رئيس الوزراء الهندي يعلن حضور قمة «بريكس» في جنوب إفريقيا
تاريخ النشر: 3rd, August 2023 GMT
أعلن رئيس الوزراء الهندي، ناريندرا مودي، اليوم الخميس، أنه سيشارك في قمة «بريكس» المرتقبة في جنوب إفريقيا المزمع عقدها، في 22 لـ 24 أغسطس الجاري.
أخبار متعلقة
خبراء يكشفون أفضل الطرق للاستفادة من زيت جوز الهند عند تطبيقه على الشعر
رئيس جهاز شؤون البيئة يشارك في الاجتماع الوزاري لمجموعة العشرين حول البيئة واستدامة المناخ بالهند
وكتب «مودي»، عبر حسابه في «تويتر»: «يسعدني التحدث مع الرئيس سيريل رامافوزا.
رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي بريكس
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي بريكس زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء الكندي يصف نفسه بـالصهيوني (شاهد)
وصف رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو، نفسه بأنه "صهيوني"، معتبرا أنه لا يجب على أي أحد في كندا أن يخشى من نعت نفسه بهذا المصطلح.
وقال ترودو في كلمة له خلال "المنتدى الوطني لمكافحة معاداة السامية" في العاصمة أوتاوا، الخميس، إن "التجاهل المتزايد والمثير للقلق، أو حتى تبرير تصاعد معاداة السامية، ليس أمرا طبيعيا".
❞ أنا صهيوني❝
❞لا ينبغي لأحد في كندا أن يخشى تسمية نفسه صهيونيا❝
????️ كلمة لرئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو بالمنتدى الوطني لمكافحة معاداة السامية في أوتاوا
https://t.co/ootc0kcjYQ pic.twitter.com/aYk7BMVv2Q — Anadolu العربية (@aa_arabic) March 7, 2025
وادعى رئيس الوزراء الكندي أن هناك "زيادة في معاداة السامية" منذ السابع من تشرين الأول /أكتوبر عام 2023، وهو تاريخ بدء العدوان الإسرائيلي الأخير على قطاع غزة.
واعتبر ترودو أن "استخدام مصطلح الصهيونية بشكل متزايد كإهانة، على الرغم من أنه ببساطة يعني الإيمان بحق الشعب اليهودي، مثل جميع الشعوب، في تقرير مصيره، ليس أمرا طبيعيا".
وتابع ترودو واصفا نفسه بأنه صهيوني، وثم قال إنه "لا ينبغي لأحد في كندا أن يخشى وصف نفسه بأنه صهيوني"، حسب تعبيره.
وكان الاحتلال الإسرائيلي ارتكب إبادة جماعية على مدى نحو 15 شهرا بحق الفلسطينيين في قطاع غزة، ما أسفر عن استشهاد وإصابة أكثر من 160 ألف فلسطيني، معظمهم من الأطفال والنساء، بالإضافة إلى اختفاء أكثر من 14 ألف شخص.
ويأتي حديث ترودو على وقع دخول اتفاق وقف إطلاق النار الموقع في كانون الثاني/ يناير الماضي في قطاع غزة يومه الـ48 على التوالي، إلا أن الجمود في المفاوضات ما زال قائما، وذلك بسبب تعنت الاحتلال، ورفضه الدخول في المرحلة الثانية من الاتفاق.